إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات العامـة > إملاءات شاسعة
التعليمـــات التقويم

إملاءات شاسعة مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


لوَّحنا كثيراً بيدِ الضباب.. *

مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06/12/2010, 10:50 AM
الصورة الرمزية مياسم
مياسم مياسم غير متواجد حالياً
ابنة المطـر ..
 



مياسم has a reputation beyond reputeمياسم has a reputation beyond reputeمياسم has a reputation beyond reputeمياسم has a reputation beyond reputeمياسم has a reputation beyond reputeمياسم has a reputation beyond reputeمياسم has a reputation beyond reputeمياسم has a reputation beyond reputeمياسم has a reputation beyond reputeمياسم has a reputation beyond reputeمياسم has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى بنت أحمد مشاهدة المشاركة
.
.
.

وأنا . .
خذوا بيدي
أحتاج لأن أبكِي كثيراً
وتربت كلمة " خيرة " على شفتيّ
فأطبقهما على انتظارِ أشياء لن تعودَ أبداً !
إنّه الحزنُ يا صديقتي ..
حتّى الحزن | قسمة و نصِيب !

مياسم : سمعتُ عنكِ كثيراً ، وهذا لأنّ الطيبون لا يرحلون أبداً !
فشكراً " للصباحِ / للأيام / لمزاجيّـتك " وكلّ الأشياء التي جاءتنا بك . .
- فرصَة سعيدة ميسمه *

القريبة.. ذكرى.
و أنا أتمنّى لو كان للطيّبين مقرُّ لا تأتي عليه الأيّام. ولا تصلُ إليهِ الخواتيم. لأعدكِ به..
شُكراً لأنَّ قراءتكِ كانت عفويّة وقريبَة. وَ مجيئكِ كان خاطراً على بالي.
أنتظرُ أن يأتي بكِ حُزنٌ جميلٌ لِتكتبي.. أنا بكِ أسعد.. :-)
 
توقيع :  مياسم

 


إنْ مررتَ قرِيباً من هُنا ، فاقرأْ على شَاهِدة مَوتِيْ :
ميَاسِمٌ لا تنسَى يوماً فيهِ رُوِّيَت بِالمطَرْ .

رد مع اقتباس
قديم 06/12/2010, 10:58 AM   #2
مياسم
ابنة المطـر ..
 
الصورة الرمزية مياسم
افتراضي



- حين أُعيد ترتيب الأمس في بالي.
وَ أَتعمّد أن أُغفلَ أجمل الأشياءِ التي حدثَت. لأُفكّر. مالذي كان لِيحدُث لو تأخّرنا قليلاً؟
لو تباطأتُ في النزّولِ.. لو أفلّتٌ حقيبتي عمداً..
لو رفعتُ صوتي أكثَر. لو أطلْتُ في التقاطِ الصُّور. لو توقّفتُ لقولِ الوَداع... لو أنّي لم أتصنّع الخِيرَة. رضايَ بها. لو أنّ المسافة لم تكُن خُطوتين فقط.
لأوّل مرّة ألوم نفسي على تقدّمي. لو أنّي تأخرتُ قليلاً!
توقيع :  مياسم

 


إنْ مررتَ قرِيباً من هُنا ، فاقرأْ على شَاهِدة مَوتِيْ :
ميَاسِمٌ لا تنسَى يوماً فيهِ رُوِّيَت بِالمطَرْ .

مياسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12/12/2010, 12:17 AM   #3
مياسم
ابنة المطـر ..
 
الصورة الرمزية مياسم
افتراضي


- إلى البنفسجَة في ليلٍ بعيدٍ وَ شاتٍ:
إلى صوتكِ الذي ينسابُ بفعلِ الوقتِ كلّما تقدّم.. إلى أيّامكِ الكثيرة الخُزامى.
إلى أيّامي الأكثَر التي لا تُزهِر. واقفةٌ كَشجرِ الشتاء الخائف. العارِي.
اعلمِي أنّه لا يجب عليكِ بعد الآن أن تهتمّي لأحدٍ إطلاقاً.
لا الجحيم الذي ستخلصِين منه. ولا الجنة التي ستخطين إليها..
لا أنتِ في زمنٍ مضَى. ولا أنتِ في زمنٍ سيأتِ..
اهتمّي فقط بما تظنّين أبداً أنّه يُشيرُ إليكِ. يُعبّر عنكِ.. يقولُ عن هويّتكِ اسمكِ..
لا يُهمّ كم هم الأُناس الذين يقفونَ عتبةً في تخليصكِ من أوهامكِ. من خطايَاه..
أحياناً ربّما ينبغي عليكِ شُكرهم. بحرارة. وَ بخُذلان كثِير. لأنّهم سمحُوا للحياة أن تتأنّى قليلاً.
أن تُخبركِ: وماذا بعد؟ لِتقولين: لستُ ببعد.
توقيع :  مياسم

 


إنْ مررتَ قرِيباً من هُنا ، فاقرأْ على شَاهِدة مَوتِيْ :
ميَاسِمٌ لا تنسَى يوماً فيهِ رُوِّيَت بِالمطَرْ .

مياسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12/12/2010, 12:19 AM   #4
مياسم
ابنة المطـر ..
 
الصورة الرمزية مياسم
افتراضي


- ثمّ؛ لا تنظرين إليّ وتُخبريني بماذا أشعر؟
لأني لا أشعر بشيءٍ الحقيقة.
كل مافي قلبي بُخارٌ يتصَاعد. وَ أشياءٌ أجهلُ كيف تُقال.
توقيع :  مياسم

 


إنْ مررتَ قرِيباً من هُنا ، فاقرأْ على شَاهِدة مَوتِيْ :
ميَاسِمٌ لا تنسَى يوماً فيهِ رُوِّيَت بِالمطَرْ .

مياسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21/12/2010, 01:19 AM   #5
زياد محمد
إكسير الحياة
 
الصورة الرمزية زياد محمد
افتراضي

بعض الأحيان أحتاج الضباب ليخفي ملامح واقع أعيشه ..
و أحيان أنفخ الضباب بحنجرة جرحها الأنين ..

لوحة أبحرت العين بجمالها ..

شكراً لكِ ..
توقيع :  زياد محمد

 

بين أحضان الأمل ..!
زياد محمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18/01/2011, 12:25 PM   #6
مياسم
ابنة المطـر ..
 
الصورة الرمزية مياسم
افتراضي


زياد محمد :
الضّباب حالة وقتيّة وهي الأجمل. لا نُريد ما يأتي خلف الضّباب، إذ ستكون سهواتنُا وغفواتنا. وزلاّت الأيّام.. وسنتمنّى لو كانَ الضّباب حالة دائمَة. لا نتطلّع لمعرفة نتائجها.
أهلاً بك على الدّوام ..

ذكرى : لعلّ الأصدقاء يأتون ويغيبون. و تهبّ عليهم رِياحُ الحنين في يومٍ ما.. ثم إن يأتُون. مسألة وقت قبل أن تخطفُهم العادة مُجدداً، عادة الغياب والتخلّي..
رحم الله صديقتك. وحفظ لكِ والدكِ، ثمّ برجاء أن تكتبي كثيراً ، بعضُ الكلام يفوتُ إلى القلب.

منى بو راشد : سئمتُ مُفردة الحُزن إي والله، وإن يخطُر ببالي أن أكتب أنّي حزينة و الأيّام لا تتوقف عن خذلاني. فإني أفعل ذلك وأنا شارِدة.
ولا يعنيني قدرَ كم يراني الآخرون رماديّة وَ مُعلّبة داخل حالة من الحُزن. وجودك مدعاة للفرح بحقّ..

بدر الساري : شكراً لمرورك ..

زكيَّة سلمان : لقد اعتقدتُ أنَّهُ الوقت. يختار لنا ما يفرضهُ علينا. وينأى بنا عما لا يُريده لنا. لكن في الأخير:
لم تزِد عن كونها حالة مزاجيّة تشعرين فيها أن العالم لا يُطاق.وأن ما تكتبينه لن يُحسّن منه ولو قليلاً.. شكراً لمرورك. وأهلاَ بك كثيراً ..
توقيع :  مياسم

 


إنْ مررتَ قرِيباً من هُنا ، فاقرأْ على شَاهِدة مَوتِيْ :
ميَاسِمٌ لا تنسَى يوماً فيهِ رُوِّيَت بِالمطَرْ .

مياسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18/01/2011, 12:35 PM   #7
مياسم
ابنة المطـر ..
 
الصورة الرمزية مياسم
افتراضي فقدتُ أثري..


تلك الكلمات التي كانت تنمّ عن تركيبةٍ مُعقّدة يائسَة.
الله كم تعبتُ في استعادتها ..
تلك الصّور البعيدة عمّا أُضمره القريبَة مما أتصوّره .. لم تعُد لي منذُ احترفتُ الوصف بخيالٍ محدود .
بدقّة وصدق لم أتعب في استحضارهما ..,
الأفكار تتناسل كما لو كنت أقدّم عروضاً للكتابة عنها
حاولتُ أن أركز على فكرة واحدة . لأكتب و ما استطعت .. ليست لأنّها صعبة أو معقّدة أو لا يجب أن أخوض فيها .
الأمر فقط أني غدوت أكتب بوضوح ، وهذا لا يُعجبني ..
لم أعد أستطيع أن أجد المسافة بيني وبين ما أكتبه ، المسافة التي أخصّها بتأويل وشعور و كلمات وصَوت ..
لم تعد لي . ذلك لأن الجميع ما أن يقرأ حتى يُقرر ما لديّ لأكتب عنه ، وما ليس لديّ .
لا يجب أن تكون الكلمات أوضح مما هي عليه في الأصل . يجب أن تكون الكتابة حين نكتب مأهولة بسرّ ، سر واحد فقط لا يعرفه إلا نحن .
و لأني أعتقد أن حياتي أصبحت مُشاعة للجميع غالباً ، لم يعد لديّ هذا السرّ .
لم تعُد لديّ أنامل الكيبورد حين تختتم النصّ بحكاية لا يعرفها أحد ،
لم تعد لديّ الألفة بين ما أكتبه وأعاود مسحه سريعاً ،
لديّ هذه الكلمات القليلة التي كتبتها منذ أشهرٍ مضَت. وكلّها لا تتجاوز كلمات انفراديّة كتبَتها اللحظة ومحتها اللحظة التي تليها.
توقّفتُ عن الكلام .، بكل وسائله ، لأنّ كل ما أقوله أو أكتبه يخرج بطريقةٍ تقول للجميع : ها أنا ..
أتساءل هل أفقدني الوضوح الكثير؟
أم أفقدني سرّه الغموض؟
كل ما أستطيع فعله الآن ، الكثير من الكلمات ، التي تكوّن نصّا واضحاً صريحاً من ألفهِ حتى نقطة السطر آخره .
و أنا أريد ما لا أستطيعه ..
من قال أننا حين لا نفهم يجب أن نصرف النظر عن الكتابة وكاتبها ؟
توقيع :  مياسم

 


إنْ مررتَ قرِيباً من هُنا ، فاقرأْ على شَاهِدة مَوتِيْ :
ميَاسِمٌ لا تنسَى يوماً فيهِ رُوِّيَت بِالمطَرْ .

مياسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 22/12/2010, 12:30 AM   #8
ذكرى بنت أحمد
فوقِ الأمَل / تحتِ السمَاا بشويْ !
 
الصورة الرمزية ذكرى بنت أحمد
افتراضي




- كنتُ أملِك صديقة طيّبة ، اختارها الله ليَ بعناية
............ وماتَت !

وعندمَا أبكي ،
فإن أبي يقول لي : الأب كان لي حلُم لم أعيشه !
فأخجَل من بكائِي !!
وأصـ / ـمُت .


توقيع :  ذكرى بنت أحمد

 

ذكرى ولكن : إيه ماني بذكرى = ما والله اكون بيوم ذكرى قديمه
والله لخلّد بالافعال ذكرى= أموت .. واحيا بالعقول السليمه
أقولها واجزم إلى فات بكرى=قالوا : نعم هالبنت تبقى عظيمه
ذكرى بنت أحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01/01/2011, 07:59 PM   #9
منى بوراشد
حكايا الورد
 
الصورة الرمزية منى بوراشد
افتراضي

زلزلني هذا الحزن الأنيق

وانزويت بزاوية متشققة لأنتحب /..

وأهرب سريعاً ..!
توقيع :  منى بوراشد

 




وجودك يغنيني عن رئتيَّ ؛!

فأنا لا أحتاجهما للتنفس وأنت معي..!
منى بوراشد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها