يَحتفِي بِهم ال مطَر !

[إملاءات المطر]

مساءُ المطر إذا ما هَطل، سَقَى
و لأنّه المطر جادَت بِهمُ الأقدارُ إلينَا لِـ يزدادَ هُطوله بِهم
كَغيثٍ ليسَ يُمارسُ إلاّ سُقيَا رِياضِ الإملاءاتِ
فَتزيدُ إزهاراً، و تُنبتُ [أدباً] رفيعاً طيّباً.

هِي الإملاءاتُ يا آلَ المطر، تتدفّقُ سعادةً اليومَ و كلّ يومٍ بِهطولهم
الأديبُ / أحمد عدوان
الشاعرةُ / فنون الشعر
الكاتبةُ / الريــم

هنيئاً للمطرِ هذا الغيثُ [الخيرِ]، هنيئاً لِـ الإملائيين / الإملائيات أنتم
بكلّ الحبّ نرحبّ بِكم أيّها السادة، بِأملِ أن يدومَ بِكم المطر.

تحايا ال مطر

 

[ليلى العيسى]

بِـ شدّة نحتفي بِـ هذا الغيثِ المطيرْ
الإملاءاتُ بِهمْ تحلو و تحلو أكثرْ ،
حيهلا بكم يا سادة الحرفِ .. ،!

[سَارَّة رَحَّال]

عرِفنا الأوّل، إذ يتبقى الآن اثنين لم نعرف كنهَ حرفهمَا
إذا هو العرسُ اليوم
و تدقُ اليوم طبول الفرح
و زغاريدُ النّسوة (الإملائيات)
أهلا بِكم .. أعمدةُ الأدبِ.

[عبد العزيز الجرّاح]

أحمد ، فنون الشعر ، الريم

أسعد الله صباحاتكم ،
وأهلاً بكم في الأدبية.
انضمامكم إضافة جميلة للإملائيون وَ الإملائيات
ولـ هذا الصرح الأدبي الذي لن يكون إلا بكم والرائعين أمثالكم.

هنيئاً لنا ، للمطر أقلامٌ كأنتم.

تحايا الجرّاح

[مياسم]

تتراقصُ اليَاسَميناتْ عندَ كلّ مطلعِ وِلادةٍ جديدَة . ،
تحمِلُ من الخَيْرِ وَ البُشرَى أضعافاً مُضاعَفَة .
بِ سُرعَة البرْقِ الذي يترادَفُ مع حُضورِ الفرَح .
أجدُني أمامَ زهراتٍ ثلاثْ فيها من الرّحيقِ ما يهطلُ لانتشَارِهِ المطَرْ .
أحمد عدوان ، فتُون الشعر ، الرّيم ..
أهلاً بِ مدادِكُم في إملاءاتِ المطَر ..
وَ عسَى ألاّ ينقَشِعَ الغمامُ الذي نستبشِرُ من خلفِه رُواءاً .

[أَحْ ـمَد عُدْوَان!]

المَاطِرون رذَاذًا .. بَهَاءً ..
وعِطْرًا .. ،،

العَازِفُونَ علَى أَوْتَارِ التَّرحِيبِ ثَنَاءً ..
نَثْرًا ..
وشِعْرًا ،،

أَجِدُني وأنا أُمارِسُ - مَعَكم – جُرْم البَوْح
ماسكًا بِـ قَلَمٍ قُدَّ من خَيزُران الأمل
ليخُطَّ على صفحَةٍ نُسِجَتْ من صَفاءِ قُلوبِكم
عِبَاراتِ امتِنانِي لكُم ،،

رائِعونَ أنْتُم بِحق ،

وروعتُكُم أنَّكُم قَد عزَفْتُم لحنًا شرقِيَّ الحنين ،،
تحتَ غيمَةٍ ماطرًةٍ تُسَمَّى:
املاءاتُ المطر ،

دمتًم أعزَّاء ،



أح ـمد
،,’

[مُدانه]

متهاويه حرووفي ومثقله مفرادتي لأنها أُجبرت على الرد هنا ×

إنه لشرف كبير ووسام يعتلي صدري لتواجد اسمي بجانب غيوم تُمطر إبداعا ونجوم تتلألئ في سماء البوح المميز [ أح ــمد عدوان / فنون الشعر ] 00

ممتنه لهذا الترحيب بحجم السماء 00

والسعاده يا آلـ المطر تتدفق اليوم من أعماقي وأنا بالقرب هنا ×

فالإملاءات عالم يـ ح ـلم الجميع بالانضمام إليه والاتواء منه حتى الثمالة 00

بلغة المطر أحييكم وأشكركم / بياضـ ، ساره رحالـ ، عبدالعزيز الجراحـ ، مياسمـ 00!

ويا آلـ المطر جميعا 00

[فُنـ الشِعر ـونْ]

بِدَايَةً :
لِـ الغَرَقِ تَحتَ "المَطَر" رُواءٌ أَستَلِذُّ بِه ..
كُنت كَـ جَاسُوسَة تَشْهَد الرَّغسَ مِن الضَريح .. مُنذُ نَشأَة (الإملاءَات) ..
أَرتَقِبُ مُلاءَات القِطْرَ .. لِـ تَتَسَاقَطَ مَطرآ ..
فأَخرُجُ لَيلاً لِـ مُعانَقَة رَذَاذِكُم !
كُنتُ كذلك , إلى أَن أَلفَيتُ (فُنوناً) أَجْبَرَتني على الوقُوف سَاعاتٍ طويلة
لِـ أَسْتَذرِي بِـ :
قَلباً مَخْمُومآ ,
نَفساً مُسْتَرِيضَة ,
فِكراً رَغَدآ ,
حَرفاً مُلملَمآ ,
وَ غَلْوَةَ مَجدٍ رَكِينَة ,,
فَكُنتُ هُنا .. وَمِن هُنا .. أَيّها الرُوّاد المَجَاويد :
أَشكُر (لُجَّةَ ماؤكُم) التي أَلَظَّتْ أَن أُبحِرَ بَينَ رِفَائِها ..
أَشكُر (مَوجَة "الجَرّاح") التي دَسَرَتنِي حِينَ رَمَقْتُها بِـ عُمقْ ..
أَشكُر (إملاءَات المَطَر) التي وَضَعَت للأَرضِ المَرِيعَة أَلوانها الخَاصَة
[أَدامَ الله ذلك الرَّيْع] ..
أَشكُر شُهْبَةَ الأَلوانِ ( الرِيــم , أَح ـمد عَدوان) لأنّهما كانا مَعِي تَحْتَ ظِلال..
وَ (وجُودِي بَينَكُم) !
/
\
/
دَامَت تِلكَ الغَادِيَة المُوجَبَة
التي رَتَقَتْ بِـ حَرفٍ سَالِب
فَـ أَمطَرَت أَملآ ..
/
عَظِيم الإمتِنان
/
فُنون .

[علي أبو حجر]

الأديبُ / أحمد عدوان
الشاعرةُ / فنون الشعر
الكاتبةُ / الريــم

سعدنا بهذا الحضور الكريم

اهلا بقدومكم

[أحمد العراقي]

اهلا بهذا القدوم المبارك.. سعداء جدا بهذه الغيوم القريبة منا
ننتظركم بشوق