oOo((( يَ يآرب | زحمة زحمة هـَ الظروف )))oOo

[مُدانه]

يَ يآرب !
يَ يآرب !
يَ يآرب !

 

[مُدانه]

حِمْلي أضناه الوقوف !
زحمة أحلام وأماني ’
ُوُ شَ تْ شَ ت ة عُمر فاني ’
وُ | هَمْ والسبه : ( الظُروف ) !

[مُدانه]

دنياي عيّت لا تُُرُوف !
دنياي عيّت لا تُرُوف !
دنياي عيّت لا تُرُوف !

[مُدانه]

الله يسامح كلْ من مر بدروبي !
بس | لا يجينا الموت وقلوبنا متباعده ..

[مُدانه]

كُل من يتحدث عن القيم والمبادئ فهو يفتقدها ..
فتش في سجل تعامُلاته | سـ تُصدم !
من أول موقف ..


التعامل مع رجل معطوب نفسياً أمر مُهلِك للغاية !
ومُتعِب للنفسيه أيضاً ..
إذ يُمارس أفعآل غير إنسانيّه كَ نوع من الإحساس
بالقوة ومن ثم الرجولة ( المسلوبة ) !


المرأة في الحُب تنسى العالم بأسره وكأنها بإغفاءة موت ..
لا تفيق إلا بعد الصدمة الثالثة أو ربما الرابعة !
أما الرجل فكأنه يُخلق من جديد | يفيقُ على عالم مُختلف ’
يبدأ بترميم حياته من خلآل الجُرعاتِ النفسية التي تُسقيها له
المرأة و سرعان ما يبدأ بتهميشها فور الإنتهاء من مرحلة
التشطيب كما رسمتها تلك البلهاء ..


تكرآر تجربة الحُب هذا لا يعني الوقاية من الوقوع في أخطائه !
وهذا ما يدّعيه النُبهاء دوماً في كتاباتهم ..
في الحُب أنت لا تُمآرس علاقة بشرية عقلية تحضر بتركيزك
وتوظف حواسك إستعداداً لأي مطب مفاجئ !
كَ إتفاقية صفقة مالية أو توقيع عقد شراكة دنيويّه ..
أنت تُصدم بعلاقة روحيّة | تُلطخ بوحل مُبيد لحواسك
ومُربك لصحوتك ..
فتنغمس في قاع دون شعور أو ألم !

[مُدانه]

يالا تفاهتِهمْ !
يحتفلون بِـ ( عيد الأُم ) ~
لا يعلمون أنكِ عيدٌ لكُلِ يوم !

[مُدانه]

ثَمة شعور هَو فوق التصوّر !
يقتَحِمُ الصبرَ , الإيمانَ , القوةَ والكبرياءَ ..
ويتخطى كُل حاجز قوي بداوخلنا !
لا أعلمُ إِنْ كان إحتياج أم شوق مُتكتِل أم حنين مُعتّق ..
لكني أُقِرُ أنه مِنْ مُضاعفاتِ | ( الفقد ) !
مُؤمنةٌ أن من عانقَهُ هذا الشعور واجتازه بسلام ،
دون إنهيار | هو أقوى البشر وأصبرُهم !
عافانا الله منه جميعاً !

[مُدانه]

كانت جالسه جنبه !
قدامهم : موج , كثير أحلام ، جو يغلفه عِفه !
وكانت ترش الماء على وجنته بِـ خِفه ..
وكل مانتثر هـَ الماء زاد طيش الحُب فيها ’
هو يلم جنونها | هي تزيد الطيش بانوثتها
و تحفه ’
وشـ ’’ كثر هالبحر يعشق أمواجه ؟
كثرني بقلبك أو أكثر !؟
قال : أكثر أكثر أكثر ~
يمكن كثر ملح البحر وهو يلمسه بـِ ( كفه ) ~
جت تذوق الملح بيده !
ذاقته طعمه ( قراح ) ~
ومرت الايام والاقدار لييين جاله حتفه !
ولين هذا اليوم هي تشوف البحر حالي من تذوقه
يمكن لحد الحين تظن ان كفها ( كفه ) !
يمكن لحد الحين تظن ان كفها ( كفه ) !
يمكن لحد الحين تظن ان كفها ( كفه ) !

[مُدانه]

لآ غشاك ( الحزن ) !
وأضناك الـ أنين ~
وأرتعش حِملكْ جفا نصه حنين !
ثم قالوا : إبتسم
والتفِتْ | إنفض أوجاعك ترى بكره تلين !
مآ دروا إن المُواجع عآرية ما تنستر ،
تبطي على مر السنين ..
الي يدينه بالهنا | مو مثل من يزفر ونين ~
الي يدينه بالهنا | مو مثل من يزفر ونين ~
الي يدينه بالهنا | مو مثل من يزفر ونين ~

[مُدانه]

وكنا دايم نردد !
عساها تدوم | ولا ( دامت ) ~
فاتت كل هقاوينا وذابت كل أمانينا ..
لين قلوبنا نامت !
لين قلوبنا نامت !
لين قلوبنا نامت !