إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات العامـة > إملاءات شاسعة
التعليمـــات التقويم

إملاءات شاسعة مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


لحظة تواصل ما تضر تجلي عن النفس الضجر ..!

مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01/09/2007, 10:16 PM   #12
امجاد
[ تَــراويِــحُ الـــرُوح...!! ]
 
الصورة الرمزية امجاد
افتراضي


.



.




.






يمنى،،

كُلنا نتظرك




توقيع :  امجاد

 

ليس غريباً على الماضي أن يطلّ أحياناً برأسه ، لكن الجميل أن الحاضر لا يلتفت !.
امجاد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06/09/2007, 12:52 AM   #13
عبدالله الحلوي
[الــقَبـسْ]
 
الصورة الرمزية عبدالله الحلوي
افتراضي

لاتسألوني من أنا ..!!
لا تركبوا الوهم الذي اسرجه من حولكم
لا تقولوا انت كل العشق ياهذا ..
انا ذلك البحر الذي يبكي فراق الروح
انا ذلك البحر الذي ذابت على امواجه
سؤر الجروح ..

لاتعبثوا بما مضى واتمسكوا بالحب
لاتبكوا على عمر قضى ..


تمرد الآه وخيانة الاجزاء والحواس يقتلني ..

يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا قلب ماذا تخبئ لك ..


تهيأوا لما سيأتي ..


مع حبي
القبس
توقيع :  عبدالله الحلوي

 

عبدالله الحلوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06/09/2007, 05:04 AM   #14
"همسة سحـر"
إملائية
 
الصورة الرمزية "همسة سحـر"
 






من مواضيعي

"همسة سحـر" is on a distinguished road
افتراضي

.



.



.


فكرة رائعة خالد

لندون لنا ولكل من يشتاق المطر .. مقتطفات ترسم البسمة وتكسب الفائدة والمتعة






:





مالدي قليل ولكن هي لترك أثر أولي والقادم إن أسعفني الوقت أجمل / أكثر

بإذن الله تعالى






:


قيل لبخيل : من أشجع الناس ؟
قال : من سمع وقع اضراس الناس على طعامه ولم تنشق مرارته .. !!






:




سُرق خِرج من رجل ، فقيل له : لو قرأت عليه آية الكرسي ما سُرق
فقال إنه كان فيه مصحف كامل .






:





أتى الحجاج بإمرأة من الخوارج فقال لأصحابه :

ما تقولون فيها ؟

قالوا :عاجلها بالقتل أيها الأمير
فضحكت ..!!
قال : أوفي مثل هذا الحال ؟!
فقالت : لقد كان وزراء صاحبك خيراً من وزرائك يا حجاج

قال : ومن هو صاحبي ؟!
قالت : فرعون استشارهم في موسى عليه السلام فقالوا : (( أرجهِ وأخاه )) .










:






وكل عام وانتم بألف خير

توقيع :  "همسة سحـر"

 



يقول البدر :

(( الخيال العذب كذب ..!! ))
"همسة سحـر" غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12/09/2007, 02:29 PM   #15
خالد الغاشم
يقين الحرف!!
 
الصورة الرمزية خالد الغاشم
افتراضي

.

.

.

أينكم وأين ذكرياتكم يا أعضاء المطر ..؟؟

توقعت أن أعود وأقرأ طفولتكم عن كثب ..!

مرّ اول يوم دراسي ولم تخطوا كلمه عن ذكرياتكم فيه

وهانحن نستقبل سيد شهور العام فما عساكم فاعلين ..؟؟


خالد الغاشم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09/06/2008, 12:47 PM   #16
خالد الغاشم
يقين الحرف!!
 
الصورة الرمزية خالد الغاشم
افتراضي

يبدو أن فكرتك أجمل يا همسة سحر
فشُكراً لكرم حضورك


:


كان أحد الخلفاء العباسيين يتجول في المدينة، فشاهد مجموعة مـــن الصبية يلعبون وهناك في الجانب البعيد شاهد أحدهم يعبث بلباسهم ويقول شعرا لم يسمع أعذب منه فاقترب ليسمعه يقول:



قولـي لطيفـك ينثنـي عـن مقلتـي عنـد الرقـاد=كيما أنام وتنطفـي نــار توقـــد فــــي فـــؤادي
أمــا أنــا فكمــا عهدتـي فهـل لوصلــك من نفـاذ=دنـــف تقلبـــه الأكــف علــى فـــراش مــن قتـــاد





فدنا من الخليفة وقال له يا غلام لمن هذا الشعر ؟؟



قال هو لي !! فاستغرب الخليفة ولم يبادر الي تكذيبه وقال: إن كان كان هذا الشعر لك حقا فقل مثله وابق المعنى وغير القافية.. فأنشد الفتى قائلا:



قولـي لطيفـك ينثنـي عـن مقلتـي عنـد المنام=كيما أنام وتنطفـي نــار توقـــد فــــي عظامي
أمــا أنــا فكمــا عهدتـي فهـل لوصلــك من دوام=دنـــف تقلبـــه الأكــف علـى فـــراش مــن سقامي





فقال له الخليفة: إن كنت صادقا حقا فابق المعنى وغير القافية.. فانشد الفتى:



قولـي لطيفك ينثني عن مقلتي عند الهجوعي=كيما أنام وتنطفـي نــار توقـــد فــــي ضلوعـي
أمــا أنــا فكمـا عهدتـي فهل لوصلـك من رجوعي=دنـــف تقلبــه الأكــف علــى فـــراش مــن دموعي





فقال له الخليفة: من أنت؟؟
،، فحمل ملابس أصحابه ثم مضى أمام دهشة الخليفة ومن معه وكان لـ (ديك الجن) الشاعر المشهور بعد ذلك شأنا.
خالد الغاشم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09/06/2008, 01:09 PM   #17
ليلى العيسى
"[البَنَفْسَجْ]"
 
الصورة الرمزية ليلى العيسى
افتراضي

يَا الله
هذا المكان متنفّسٌ أنيقْ يا خالِدْ ،

خذْ هذه :

قال الجاحظ: رأيتُ بِالعسكرِ امرأةً طويلة القامة جدّاً
و نحنُ على طعام، فأردتُ أن أمازحها فـ قلتُ:
إنزلي حتى تأكلي معنا.
فقالتْ : و أنتَ إصعدْ حتى ترى الدّنيا!


سأكونُ هنا كثيرًا : )
شُكرًا لهذه المساحةِ و التي وصلتها متأخرة ،
(خيرٌ من أنني لم أصِل)
ليلى العيسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09/06/2008, 08:43 PM   #18
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

من الشعراء المعروفين بسرعة البديهة و حسن التخلص
حبيب الطائي (أبو تمام)
و من تلك القصص المشهورة قصته عندما
وقف بين يدي الخليفة المعتصم مادحاً و أنشد:

إقدام عمرٍو في سماحة حاتمٍ=في حلمِ أحنفض في ذكاء إياسِ

فهبَّ الكندي معترضاً عليه و قال:
الأمير فوق من وصفت، كيف تشبه أمير المؤمنين بأعراب
أجلاف و هو أشرف منزلة و أعظم محلة؟
فأطرق أبو تمام قليلا ثم رفع رأسه و أنشد:

لا تنكروا ضربي له من دونه=مثلا شروداً في الندى و الباسِ
فالله قد ضرب الأقل لنوره=مثلاً من المشكاةِ و النبراسِ

ثم استمر في انشاده حتى أتمّ القصيدة و لما أخذت من يده لم يجدوا بها البيتين فعجبوا
من سرعة فطنته و اهتز الأمير طربا و وقع له بالموصل..

و هنا أقول أن ثقافة الشاعر و صاحب البيان من الأهمية
بمكان حيث لها دور كبير في إنقاذه من المآذق و تجنيبه الاحراج..
توقيع :  سودة الكنوي

 تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

اضغط الصورة للتكبير

كَغَيثِ السَّمَا تَحيَا بِهِ كُلُّ بُقعَةٍ=وَتُزهِرُ في إِقبَالِهِ الفَلَوَاتُ
هَمَى حُبُّ عَبدِ اللهِ فِينَا فَأَينَعَت=لَهُ في رُبَى أَفرَاحِنَا الثَّمَرَاتُ
فَكَيفَ أُغَنِّي وَالمعَانِي تَهَدَّمَت=أَمَامَ مَجَارِي سَيلِهَا الكَلِمَاتُ
وَكَيفَ أُوَفِّي مَشهَدَ الحُبِّ وَصفَهُ=وَفِيهِ مَعَانٍ مَا لَهُنَّ صِفَاتُ
فَبَينَ إِمَامِ المسلِمِينَ وَشَعبِهِ=مِنَ الحُبِّ نَوعٌ آخَرٌ وَلُغَاتُ
إِمَامٌ شُعُوبُ الأَرضِ تَحسُدُ شَعبَهُ=عَلَيهِ وَتَستَشرِي بِهَا الحَسَرَاتُ
شعر: أبو الطيب د.محمد بن علي العمري
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11/06/2008, 09:51 AM   #19
خالد الغاشم
يقين الحرف!!
 
الصورة الرمزية خالد الغاشم
افتراضي

.

.

.

وقف أعرابيّ على أبي الأسود الدؤلي وهو يتغدى فسلم فرد عليه ثم أقبل على الأكل ، ولم يعزم عليه .
فقال له الأعرابيّ :
أما اني قد مررت بأهلك . قال كذلك كان طريقك . قال وإمرأتك حبلى .
قال :
كذلك كان عهدي بها .
قال :
قد ولدت .
قال:
كان لا بد لها أن تلد .
قال :
ولدت غلامين .
قال كذلك كانت أمها .
قال:
مات أحدهما .
قال:
ما كانت تقوى على إرضاع أثنين .
قال:
ثم مات الآخر .
قال :
ما كان ليبقى بعد موت أخيه .
قال :
وماتت الأُم .
قال :
حزناً على ولديها .
قال :
ما أطيب طعامك .
قال:
لأجل ذلك أكلته وحدي والله لا ذقته يا أعرابيّ .

* * *

خرج أعرابيّ قد ولاه الحجاج بعض النواحي فأقام بها مدة طويلة ، فلما كان في بعض الأيام ورد عليه أعرابيّ من حيه فقدم اليه الطعام .
وكان إذ ذاك جائعاً فسأله عن أهله وقال :
ما حال ابني عمير .
قال :
على ما تحب قد ملأ الارض والحي رجالاً ونساءً .
قال :
فما فعلت أم عمير قال صالحة أيضاً .
قال :
فما حال الدار قال عامرة بأهلها .
قال :
وكلبنا ايقاع .
قال :
ملأ الحي نبحاً .
قال:
فما حال جملي زريق .
قال:
على ما يسرك .

فالتفت إلى خادمه ، وقال :
ارفع الطعام فرفعه ، ولم يشبع الأعرابيّ ، ثم أقبل عليه يسأله وقال :
يا مبارك الناصية أعد عليّ ما ذكرت .
قال :
سل عما بدا لك.
قال فما حال كلبي ايقاع .
قال مات .
قال:
وما الذي أماته ؟
قال:
اختنق بعظمة من عظام جملك زريق فمات .
قال :
أومات جملي زريق .
قال :نعم .
قال :
وما الذي أماته ؟
قال :
كثرة نقل الماء إلى قبر أم عمير .
قال :
أوماتت أم عمير ؟
قال : نعم .
قال:
وما الذي أماتها؟
قال:
كثرة بكائها على عمير .
قال :
أومات عمير ؟
قال :نعم
قال :
وما الذي أماته ؟
قال: سقطت عليه الدار .
قال :
أوسقطت الدار
قال :نعم .
فقام له بالعصا ضارباً فولى من بين يديه هارباً .

* * *

حكى بعضهم قال :
كنت في سفر فضللت عن الطريق ، فرأيت بيتاً في الفلاة ، فأتيته فإذا به أعرابيّة ،
فلما رأتني قالت :من تكون ؟
قلت: ضيف .
قالت :
أهلاً ومرحباً بالضيف ، انزل على الرحب والسعة .
قال : فنزلت فقدمت لي طعاماً فأكلت ، وماءً فشربت ، فبينما أنا على ذلك إذ أقبل صاحب البيت . فقال: من هذا ؟
فقالت :ضيف .
فقال :
لا أهلاً ولا مرحباً ، ما لنا وللضيف ، فلما سمعت كلامه ركبت من ساعتي وسرت ، فلما كان من الغد رأيت بيتاً في الفلاة فقصدته فإذا فيه أعرابيّة فلما رأتني قالت: من تكون ؟
قلت: ضيف .
قالت: لا أهلاً ولا مرحباً بالضيف ، ما لنا وللضيف ، فبينما هي تكلمني إذ أقبل صاحب البيت فلما رآني قال: من هذا ؟
قالت ضيف .
قال: مرحباً وأهلاً بالضيف ثم أتى بطعام حسن فأكلت ، وماء فشربت ، فتذكرت ما مر بي بالأمس فتبسمت .
فقال :
مم تبسمك فقصصت عليه ما إتفق لي مع تلك الأعرابيّة وبعلها ، وما سمعته منه ومن زوجته ،
فقال:
لا تعجب ان تلك الأعرابيّة التي رأيتها هي أختي ، وان بعلها أخو إمرأتي هذه ، فغلب على كلٍ طبع أهله .

* * *

ساوم أحد الأعراب حنيناً الإسكافي على خفين ، ولكنه لم يشترهما بعد جدل طويل ، فغاظ حنيناً جدل الأعرابي ، فقام وعلّق أحد الخفين في طريق الأعرابي ، ثم سار وطرح الآخر في طريقه ، وكمن له . فلما مر الأعرابي ورأى أحد الخفين قال :
ما أشبه هذا بخف حنين ولو كان معه الآخر لأخذته ، فتقدّم ورأى الثاني مطروحاً ، فندم على تركه الأول ،
فنزل وعقل راحلته ، ورجع إلى الأول ، فذهب حنين براحلته ، ورجع الإعرابي وليس معه إلا الخفان ، فقال له قومه :
ما الذي جئت به من سفرك ؟
فقال : جئت بخفي حنين .

* * *

حكى الأصمعي قال :
ضلت لي إبل فخرجت في طلبها وكان البرد شديداً ، فالتجأت الى حي من أحياء العرب وإذا بجماعة يصلون وبقربهم شيخ ملتف بكساء وهو يرتعد من البرد وينشد :

أيا رب إن البرد أصبح كالحـــــاً وأنـت بحالي يـا إلهـي أعلــــــــم

فإن كنت يوماً في جهنم مُدخلي ففي مثل هذا اليوم طابت جهنم

قال الأصمعي : فتعجبت من فصاحته وقلت له : يا شيخ ما تستحي تقطع الصلاة وأنت شيخٌ كبير ، فأنشد يقول :

أيطمع ربي أن أُصلي عارياً =ويكسو غيري كسوة البر والحر
فوالله لا صليت ما عشت عارياً =عشاء ولا وقت المغيب ولا الوتر
ولا الصبح إلا يوم شمس دفيئة =وإن غيمت فالويل للظهر والعصر
وإن يكسني ربي قميصاً وجبة =أصلي له مهما أعيش من العمر

* * *

قال الأصمعي : أصابت الأعراب مجاعة فمررت بأعرابي قاعد مع زوجته على قارعة الطريق وهو يقول :

يا رب اني قاعد كما ترى

وزوجتي قاعدة كما ترى

والبطن مني جائع كما ترى

فما ترى يا ربنا في ما ترى ؟


خالد الغاشم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12/06/2008, 12:51 PM   #20
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
 
الصورة الرمزية أسامة بن محمد السَّطائفي
افتراضي

~ سَلامٌ عليكمْ وَ رحمةُ اللهِ و بركاتُهُ .. }

/

حَقًّا إنَّها صَفحةٌ تَنفِي عن نُفوسَنا ضَجرها و مَللها و سأمها ..

فعندما قرأتُ المُداخلاتِ الأولى وَ استَمتعتُ بمُشاركاتِ الإخوة و الأخواتِ كما استفدتُ منها ..

فكانَ لابُدَّ لِهذا الموضوعِ أن يَعودَ للواجِهة ..

*

ممتنٌ أنا لكَ كثيراً أخي العَزيزْ / خالدْ ، على هَكذا موضوعْ ..

فمثلهُ يجبُ أن يكونَ في أيِّ منتدى ، للتَّسلي و الإستِفادة ..

فلا حُرمتَ الأجرَ وَ المَثوبةَ يا أخي ..

°

تقبل مني خالصَ التحية و الإحترامْ ..

توقيع :  أسامة بن محمد السَّطائفي
أسامة بن محمد السَّطائفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها