~ مِـن / إلَـى ، عَـن / عَلَـى ~

[أجراسْ]

مِنَ \ الضياعْ أحلُمُ بـ \ زيزفون


إلى \ رحيقِ ذكراك أُهدي سلاماتِ


عن \ ذكرياتِكْ أحكي وأحكي وأحكي


على \ إحساسكْ أعزفُ لحناً شرقياً يخصني وأنتَ فقطْ



وللـ \ الجمالِ الذي أهدانا المساحه


توليباتُ الحُسنِ شاكره ...

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جرسْ

وللـ \ الجمالِ الذي أهدانا المساحه

توليباتُ الحُسنِ شاكره ...

*

وَ لكِ المِثلُ وَ أكثر يا صِنوَ الجَمالِ

/

مَن يا تُراهُ يَفهَمنِي حقَّ الفَهمِ ؟ مَن ؟

/

إلى الحُبِّ العَفيفِ شُدَّ رِحالكَ يا قلبِيَ المُتعَب ،

/

عن حَياتهِ المُضنِيَةِ كانَ يحدِّثُنِي بألمٍ يعتصرهُ عَبراتٍ ،

/

على أهدابِ الصَّباحِ المُشرِقِ تُحملُ أشواقُ الإخـوَانِ ،

[أجراسْ]

منَ \ سيوقفْ هذا الشوقْ من التنامي المحمومْ

إلى \ الآهـ أشدُ الرحالْ

عن\ جبروتِكَ أهذي

على \ جُنْحِ الغيم أهطِلُ الألم ...!

[فتحية الشبلي]

من
/
لحظات البؤس خذني
/
إلي
/ بساتين الفرح أحملني
/
عن
/
الحب وأشعار الحب وأشواق الحب أهمسلي
/
علي
/
شؤاطي الأمل ومروج الفرح أرسمني ولوني
/

[أجراسْ]

مِنْ \ أحلامي بك إنتزعني

إلى \ الواقعْ أرجعني

عنْ \ الحبِ في قلبك وشوشني

على \ عرشكَ أوسدني ...

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*

مِن عُمقِ الحُلمِ تفتَّقت رؤى الفجرِ الوَردِيِّ لِتُعلنَ بدءَ مسيرةِ الأرواحِ إلى أراضي السَّلامِ وَ هيَ تحملُ سِلالَ الوُّدِّ وَ باقاتِ الوَفاءِ منوَّعةَ الألوانِ تحكِي في طَريقها عن شوقها وَ حنينها لتلكَ البلادِ وَ ساكنِيها ناثرةً عُطورها على كلِّ بُقعةٍ تَطيرُ فوقها بِوِئامٍ ،

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*

مَن أرادَ أن يَؤوبَ إلى طُفُولتهِ ،

فما عليهِ إلاَّ أن يتحدَّثَ عن تفاصِيلها وَ يستذكِرَ من ساروا على دُروبِها ،

[فتحية الشبلي]

من / آجواء الكآبة حرر نفسك
إلي / آجواء السعادة خذها وحلق بها
عن / التفاؤل والحُــب حدثها
علي / أنغام الفرح عودهـا

[ريم عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي

*

مَـن لي غيرُ اللهِ مُجيراً وَ آخِذاً بحجزَتِي إلى النَّجَـاةِ وَ الخَـلاصِ !؟

/

إِلَـى أحبَـابِ الرُّوحِ يخفقُ الفُـؤادُ شَـوقاً .

/

عَـن تفاصيلِ الأشيَـاءِ يبحثُ المُريدُ للعلمِ حقيقَـةً .

/

عَلَـى راحةِ يدِي سقطَـت تلكَ القََطـراتُ الباردةُ ذاتَ مَسَـاءٍ .

من : روعة كلمات لا مثيل لها
إلى : قلوبنا من جديد
عن : الله تعالى نتحدث
على : طريق الجنة سائرون بحول الله تعالى وقوته
.
.
.

أخي الفاضل , أسامة
بورك حرفك ونبضك ونهجك وكل مالك أيها الكريم

تحفظك عناية الله تعالى أينما كنت

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

:::

مِن أينَ لِي بِالكَلماتِ الإطرائِيَّـةِ الَّتي تستحقِّينها يا ريم

فما تقومينَ بهِ دوماً يدعو إلى المسرَّةِ وَ يُبينُ عن احترامٍ وَ تقديرٍ تُكِنَّينَهُ لإخوتكِ وَ أخواتك ،

فلا حُرمتِ الأجرَ وَ لا بُترتِ الثَّناءَ الحَسنَ إلى يومِ الدِّين ،



:::