~ مِـن / إلَـى ، عَـن / عَلَـى ~

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*

~ سَـلامٌ عليكُم وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ ~

/



وَ منَ الأحرفِ من ابتدأ مذبحةً نصيَّـة ، أو حاولَ كحلِّ عَكسِيٍّ منهُ أن يحقنَ دماءَ المَشاعرِ المُهراقةِ على الوَرق ،

فلكلِّ واحدِ مِنَّا حقُّ الإختِيارِ فيما يتعلَّقُ بأدواتِ خَربشاتهِ وَ مَضامِينِ مكنوناتهِ ،

فلتتكاثروا هنا سَيَلاناً يا قَطراتَ المِدادِ / الشُّعورِ / المَطرِ ،

 

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*

مِـنَ المُستحَبِّ استِفتَاحُ النَّهارِ بابتِسامةٍ عريضةٍ مُشرِقَةٍ كَإشراقةِ الصَّباحِ المتجدِّدِ .

/

إِلَـى أيِّ حدٍّ يُمكنُ أن تكتمَ غضبكَ وَ تُظهِرَ بِشركَ المُطلقَ وَ رِضاكَ عنِ الآخرينَ ؟

/

عَـن قريبٍ ستظهرُ أولَى براعمِ الأملِ المُنبثقِ من تحتِ الأديمِ ، مُعلنةً بِدايةَ فصلِ الرَّياحِينِ وَ الأفراحِ المُطلقَة .

/

عَلَـى جَبينِ التَّضحِيَةِ اترك أثرَ قُبلتكَ الحَرَّى .

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*

مَـن يا تُراهُ يملكُ الشَّجاعةَ الكافيةَ لينتقدَ نفسهُ ؟

/

إِلَـى محافلِ العِزَّةِ تَقُودُنا أقدامُ الكِبرياءِ وَ تحُفُّنا مواكِبُ الكَرامةِ .

/

عَـن نفسِكِ حدِّثِينِي يا عَزِيزَتِي ، فإنَّنِي أُريدُ المَزيدَ تِلوَ المَزيدِ .

/

عَلَـى القُلوبِ الطَّاهرةِ استقرَّت رُكبانُ المَكارمِ بعدَ أن أضناها البَحثُ الطَّويلُ .

[أشرف المصري]

من الواجب ألا نحب أوطاننا .. فحب الوطن مهزلة حقيقية (سخرية)



إلى شيء غريب في روحك الملأى بالوقت الضيق والتعب



عن نفسي سأترامى في الصف الأمامي وسأحظى بنصيب أول طلقة



على ناصية الشارع ينام الوطن بثيابه المرقعة

[أشرف المصري]

أسامة

صفحاتك تضيء لنا الأمل

[فتحية الشبلي]

من
‏
منا لم يخطئ !!
والعبرة أن نتعلم من أخطاؤنا
/
إلي

عالمك خذني !!

/
عن

التفاؤل والأمل !
حدثني

/‏ ‏
علي

أنغام المطر وسمفونيته العذبة يتراقص قلبي فرحا ونشوي

[فتحية الشبلي]

شكرا أسامة
علي هذه
المساحة المشرقة
/
/
ودي

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف المصري

أسامة

صفحاتك تضيء لنا الأمل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية الشبلي

شكرا أسامة
علي هذه
المساحة المشرقة
/
/
ودي

*

أشـرف فتحِيَّـة

العفوُ منكما يا رَفيقا المَشاعرِ وَ الحَـرفِ ،

بل أنا من عليهِ أن يَشكركما على بَهاءِ الحُضورِ وَ الإنهِمارِ ،

/

تحيَّتِي وَ الإعتِـزاز

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*

مَـن لي غيرُ اللهِ مُجيراً وَ آخِذاً بحجزَتِي إلى النَّجَـاةِ وَ الخَـلاصِ !؟

/

إِلَـى أحبَـابِ الرُّوحِ يخفقُ الفُـؤادُ شَـوقاً .

/

عَـن تفاصيلِ الأشيَـاءِ يبحثُ المُريدُ للعلمِ حقيقَـةً .

/

عَلَـى راحةِ يدِي سقطَـت تلكَ القََطـراتُ الباردةُ ذاتَ مَسَـاءٍ .

[ريما]

مَن يهدي ليمام القلب أجنحة؟

إلى روحك المرفرفة فوق ظلي..أرنو

عن المطر غني ؛ لأصير غيمة

على وتر الليل إلتقينا وَ على وتره سنفترق!