| طُقُوسْ العِيدْ . . . |

[ذكرى بنت أحمد]

.

كل عَام وأنتمْ بخيْر !
كل عاَم والأصلُ ثاَبِتْ ، والفرعُ في السَماءْ ،

حدّثونا عنْ طُقُوس العيدْ عندَ كلٍّ منكم ،
كيفَ تقضونَ هذا اليَومْ ؟

كونُواْ هُنَا / وثَرْثِروا كثيْراً
فِي المَكاَن متسَعْ لِلْ جميْع !



.  

[ندى عبدالعزيز]

كل عام وأنت تصنعين الفرح ياذكرى

وحتماً س أعود بعد أن ينقضي عيدي لأخبرك عنه

[ذكرى بنت أحمد]

مساءُ الورد
أبدأ أنا :

بدايةً أني لم أنم منذ صحوتي ليلة العيد ، لذلك منهكة جداً
بدأ يومنا بصلاة العيد في المسجد مع بعض الأصدقاء والأقارب ،
ثمّ قبلة على رأس والدي ووالدتي ، وتهنئة العيد بهما ،
فالعيد هو وجودهما في حياتنا فقط !
وأعطانا والدي أنا وأختي هدايا العيد
مميزة عن إخوتي - الصبية -
ثم بدأت زيارات أقارب والدي الكبار ،
مباركات خفيفة حتى الساعة الثامنة صباحاً ،
عدنا إلى المنزل ، وتناولنا الفطور ، فطور العيد | برائحته المميزة |

جلسنا جلسة عائلية قليلاً ، وبعضنا على التلفاز أو الانترنت أو psp وهكذا ..
في الساعة 10 تقريباً ، توجهنا إلى بيت العائلة الكبير ،
بيت جدتي حفظها الله ،
واجتمع الشعب السعودي بالكامل ، والذي لم يذق طعم النوم في هذا الإزعاج - مسكييين جداً -
وكان البكاء حليفهم هذا اليوم ، فرحاً بعودة - ابنة عمي - من أمريكا !
اشتقنا لها جددداً ،
طبعاً البيت متعب جداً ، نظامه مفتوح قليلاً ، فلا بد من الاحراجات كل عيد ،
في كل مكان يرونك الضيوف الجدد !

وكانت [ ذبيحة ] هذا العيد من والدي
وغداء جماعي ، ثم القهوة ، والضحك وحتى الساعة 2 ،
ثم عدتُ أنا وأختي فقط حتى ننام ولو لساعتين !!
وبعد المغرب بيت جدتي - لأمي - نبقى هناك حتى الفجر ،
وأحياناً - الفتيات فقط - ننام هناك حتى ثاني يوم ، ونفطر معاً
وفي ثاني يوم عندنا اجتماع الأسرة بالكامل في صالة كبيرة للعائلة - لأول مرة - للتعارف نوعاً ما ،

+ وطبعاً حلوى العيد ، والعيدية

[ذكرى بنت أحمد]

.
.

وفي آخر أيام رمضان ، اجتمعتُ مع صديقاتي ، نودّع رمضان ،
وصنعنا بأيدينا بعض الأطباق ،
وكان يوم ممتع جداً | ولا سيما أن الجهد كان مبذولاً منّا !
رغم إبداااع الأشكال / إلا أن الطعم كان لذييذ ،
وهذهِ سفرتنَا بشكل عام ،

هُنَـا

[ذكرى بنت أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى عبدالعزيز

كل عام وأنت تصنعين الفرح ياذكرى

وحتماً س أعود بعد أن ينقضي عيدي لأخبرك عنه

كل عامْ وأنتِ ،
سأنتظرك بكل الشوق ياجميلتي ،

[ندى عبدالعزيز]

::

ذكرى و كأني فردٌ من عائلتك طقوس العيد عندكم قريبه جداً ل طقوسنا


أعتقد أن كُّل المجتمع السعودي كان ساهراً ليلة العيد
نصفهم ينتظر دوره عند الحلاق والنصف الآخر ينتظر أهله ينتهون من مشوار التسوق

::

قُبيل صلاة العيد كنت متواجده هنا بين آل المطر
وقبل أن تبدأ الصلاه بنصف ساعه أطفأت الجهاز لأستعد للصلاه
ذهبنا سوياً للصلاة كنت متأمله أن احضر مبكراً لأتفاجأ بأن المسجد قد أمتلأ و( يادوب حصلنا مكان )


ومن ثم توجهت للمنزل ليتم توزيع هدايا كنت قد جهزتها منذ ايام رمضان ك عيديه للأطفال
ف طلبت من صديقاتي الا يحظرن الا برفقة أخوتهن الصغار >>
::
بعد صلاة العصر نكون في بيت جدي
يجتمع فيه عمومتي وعوائلهم أجمع
لننطق وفود متوجهين لمزرعة جدي
كالعاده في يوم كل عيد نجتمع هناك (( إجتماع عائلي ولكل من يتصل بالعائله من قريب وبعيد ))

حقيقه قد عانيت مثلك ياذكرى ف بعد سهر ليلة العيد لم أعد اتحمل وخاصة مع وجود قباااائل من الأطفال وإزعاجهم
ف رجعت مع بعض بنات العائله لبيت جدي ( بعد رشوة عمنا الأصغر ) ليتم إرجاعنا للرياض
ف الكل حينها كان يتعذر بإنشغاله عند طلبنا منهم العوده بنا

وحال وصولنا البيت ذهبت بنوم عميييق

::

وها أنا اكتب لك ردي بعد أن أستيقظت من نومة الأمس




ذكرى
صباحك باتشي

[إيمان بنت عبد الله]

لي عودة .. حينَ ينبثُقُ الصّباح .. فما زلت في سهر !





ذكرى .. عيدُكِ




/




إيمَان

[إيمان بنت عبد الله]

.. ليلة العيد .. و الإستنفار !


شيءٌ لابُّد منه في كل عامٍ ، و حالنا نحن النساء لا يخلُ من .. أو أو


قضينا الليل في الأولى و الثانية ، حتى إذا أذّن الفجر اتجهنا للثالثة !

بعد الصّلاة جهزت نفسي للخروج لصلاة العيد ، و بعد العودة كان الإجتماع عائليًا في منزلنا ، و الرجال خرجوا للشارع بـ ( العيد ) ، و الأطفال كان لهم نصيب و العيدية و الهدايا ..


في الثامنة اتجهنا لبيت خالي ، و عُدنا عند العاشرة .. و الإتجاه كان نحو النوم ..


لم أنم إلا ساعتين فقط ، و عُدنا للإستقبال ، و السلام ... حتى الواحدة صباحًا ، غادر الجميع .


و في صباح اليوم التالي عدنا لنفس الروتين : )


غدًا إن شاء الله لدينا ملتقى عائلي عام ، و حالة استنفار أخرى : )



و عساكم من عواده



/



إيمَان

[ذكرى بنت أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى عبدالعزيز

::

ذكرى و كأني فردٌ من عائلتك طقوس العيد عندكم قريبه جداً ل طقوسنا


أعتقد أن كُّل المجتمع السعودي كان ساهراً ليلة العيد
نصفهم ينتظر دوره عند الحلاق والنصف الآخر ينتظر أهله ينتهون من مشوار التسوق

::

قُبيل صلاة العيد كنت متواجده هنا بين آل المطر
وقبل أن تبدأ الصلاه بنصف ساعه أطفأت الجهاز لأستعد للصلاه
ذهبنا سوياً للصلاة كنت متأمله أن احضر مبكراً لأتفاجأ بأن المسجد قد أمتلأ و( يادوب حصلنا مكان )


ومن ثم توجهت للمنزل ليتم توزيع هدايا كنت قد جهزتها منذ ايام رمضان ك عيديه للأطفال
ف طلبت من صديقاتي الا يحظرن الا برفقة أخوتهن الصغار >>
::
بعد صلاة العصر نكون في بيت جدي
يجتمع فيه عمومتي وعوائلهم أجمع
لننطق وفود متوجهين لمزرعة جدي
كالعاده في يوم كل عيد نجتمع هناك (( إجتماع عائلي ولكل من يتصل بالعائله من قريب وبعيد ))

حقيقه قد عانيت مثلك ياذكرى ف بعد سهر ليلة العيد لم أعد اتحمل وخاصة مع وجود قباااائل من الأطفال وإزعاجهم
ف رجعت مع بعض بنات العائله لبيت جدي ( بعد رشوة عمنا الأصغر ) ليتم إرجاعنا للرياض
ف الكل حينها كان يتعذر بإنشغاله عند طلبنا منهم العوده بنا

وحال وصولنا البيت ذهبت بنوم عميييق

::

وها أنا اكتب لك ردي بعد أن أستيقظت من نومة الأمس




ذكرى
صباحك باتشي

الله ياندى ،
كل عيد ونحنُ نتشاابه ،

صباحك مطرْ ورحماَت

.

[ذكرى بنت أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان بنت عبد الله

.. ليلة العيد .. و الإستنفار !


شيءٌ لابُّد منه في كل عامٍ ، و حالنا نحن النساء لا يخلُ من .. أو أو


قضينا الليل في الأولى و الثانية ، حتى إذا أذّن الفجر اتجهنا للثالثة !

بعد الصّلاة جهزت نفسي للخروج لصلاة العيد ، و بعد العودة كان الإجتماع عائليًا في منزلنا ، و الرجال خرجوا للشارع بـ ( العيد ) ، و الأطفال كان لهم نصيب و العيدية و الهدايا ..


في الثامنة اتجهنا لبيت خالي ، و عُدنا عند العاشرة .. و الإتجاه كان نحو النوم ..


لم أنم إلا ساعتين فقط ، و عُدنا للإستقبال ، و السلام ... حتى الواحدة صباحًا ، غادر الجميع .


و في صباح اليوم التالي عدنا لنفس الروتين : )


غدًا إن شاء الله لدينا ملتقى عائلي عام ، و حالة استنفار أخرى : )



و عساكم من عواده



/



إيمَان

حالات الاستنفار عندنا منها خير يا إيمَان ،
نتشابهْ أيضاً ،
كل عيدْ وأنتِ [ عيده وحلّته ] وأجمل مافيه يا نديّة

.