هذا مرجٌ مزهرٌ من الربيعِ يا فتحية ..
لا تذيبي هذه الأحلام ... دعيها ، و دعينا ننتشي فرحًا بها .
نصٌ يحملُ من الزهرِ جماله
غيرَ أنكِ بحاجةٍ إلى مراجعة بعضِ مواضع التشكيل ..
كـ فَرَاشَةٌ هامت في زَوَابِعِ الْعِطْرِ ، وانغمست في ربيعٌ طلق،
كنت أتلذذً بها رغمٌ معرفتي بأنها مجرد أمنياتٍ وأحلام سيأتي اليوم الذي يذوب فيه سكرها اللذيذ ، وعسلها الشهي ....!!
مرحبًا بك يا فراشة
/
إيمَان
|