لم يهبني الله ما حباك به، حينما جمعتِ بين الفصحى والشعبي
ولكنني أثق بذائقتي كثيرًا ، وأثق أنه لا يروق لها إلا كل ما هو
ماتع، و جميل ..
شكرًا لـ أنك ميقات الورد، والشعر، والمطر ..
تحاياي
أنا بالقرب( ماكثةٌ) .......... أتابع همس( قرّائي)
عشقت الحرف (ذائبة) بسحر جماله (المائي)
وخطوك ها هنا (شرفٌ ) ... جميلٌ حاز (إمضائي)*
الواهب جواد وهباته لمن سأل ومن لم يسأل ، "تحننا منه ورحمة "
والفارق الرّضا !
؛