ضجيج الألم

[ليلى العيسى]

طابتْ أيّامكِ أيّتها الجوريَّـة
هُنا ضجيجٌ يُلغِي السّكونَ من قاموس الكلم
ضجيجكِ يا جوري
يرفعُ صوت "الجمالِ" عاليًا
كيف يكون "الحرفُ" جميلاً دون أن يدغَم بـ "ضجيج الألم"
دمتِ جوريّة و دام نبضكِ
أهزوجة جمال

[جوري جميل]

الياسمينة... الفواحة...

والأنشودة الصادقة ريم...

قد صار الألم والأحزان وجبة نقتات بها يوم..

شكراً لعبيركِ أن انتشر هنا...

تحياتي القلبية

[جوري جميل]

وأيامكِ أيضاً يا ليلى ..
كان ردكِ آسراً جميلاً ...

أهدأ وأسكن ضجيجي.. برهة ... ليتتبع شذى هذا المرور.. المطري الأخاذ...

كم أفرحُ عندما أقرأ رداً لمخملية ناعمة... وَرَدَتْ عين كلماتي...

ليست الكلمات بقادرة على أن تعبر عن كمّ سعادتي بهذه الإطلالة البحرية الهادئة..
من لجين المطر... وروحه..

أشكركِ أيما شكر... فمروركِ كان أجمل من هذه...

[ذكرى بنت أحمد]

للألِِم ضجِيييجْ يطحَن عِظَام الصّمتْ ،
جوريّة المَطرْ .
شَفافَة كما اعتدْتك ،
لا حُرمنَا هذا الجَمال يَارب . .
إكليل وَرد لروحِك العذبَة ’

[جوري جميل]

الغالية ذكرى...

لكم هو جميل أن آتي واشتم عبير الزهر يستقبلني من بعيد..

فأكحل عيني بمرور لكِ يشرفني ويسعد بداخلي الجوري..

ذكرى العاطرة , ما الشفافية إلا نقطة من بحر روحك الجميلة..

فكم أنا أهوى مروركِ والتواجد , لتحيي روح الكلمات بكلمة منكِ.

لكِ الورود تنحني إجلالاً وغيرة يا ذكرى...

فشكراً ولا حرمني الله من عبيركِ في صفحاتي.. المتواضعة