ما كنت قبلك؟

[هند بنت محمد]

تتفجر اقاصي الشعور من ترف حرفك
فهمسك هنا تركتني أعبث بالهاجس ويعبث بي
ليختال النبض في العروق برقة
ويرجّ السكون ويتأرجح بفتنةٍ ودقة


مرحباً بهذه الشفافية التي لونت المكان
بألوان الربيع

[عبد العزيز الجرّاح]

شاعري

أهلًا بك وَ حضورك النور
نص شعري استعذبته كثيرًا
كثيرًا.
هذا هو الشعر الحقيقي حقًا.

شكرًا أن أصبحت شاعرًا
ماطرًا
وَ شكرًا لـ هذا الهطول
أيضًا.

تحية وَ هذه

[سلاف أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم

اللهَ يا سُلافْ !
وَ إنّ منَ البيَانِ لَسِحراً* خَطفتَ أبصَارنَا بِهذهِ البَلاغَة ،
قَرأتُها بَيْتاً بيْتاً .. !
كِدتُ أنْ أُلَمّحَ إلى تمَيُّزِ أحَدِها .. ، غَيرَ أنّ الجمِيع مُتَسَاوٍ في ذَاتِ التأثِير / الجَمال !
على بِسَاطٍ منَ الأدبِ وَ الإعجَابِ تلقَانَا .. فَ أهِلّ .

أهلاً بِكَ ألفاً في ..

إن من الذوق لفضلا

زادك الله منه.

شكرا

[سلاف أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

لا يهمّ ما كان قبلكْ
الأهمّ بعدَ هذا القصيدِ .. هو حُضوركْ يا سلافْ
أقصِد .. حُضور الشّعرْ ،!
وجبةٌ شهيّةٌ جدّاً على مائدةِ الشّعرْ
لكَ الشُكرُ .. و لنا القصيدة!

شكرا من القلب.

بارك الله فيك.

[سلاف أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند بنت محمد

تتفجر اقاصي الشعور من ترف حرفك
فهمسك هنا تركتني أعبث بالهاجس ويعبث بي
ليختال النبض في العروق برقة
ويرجّ السكون ويتأرجح بفتنةٍ ودقة


مرحباً بهذه الشفافية التي لونت المكان
بألوان الربيع

أعبث بالهاجس يعبث بي = ويرج سكوني عن كثب
شفاف البوح يلون ما = حولي بالترف المنسكب

أجل كلامك يكاد يكون شعرا.

شكرا لك.

[سلاف أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

شاعري

أهلًا بك وَ حضورك النور
نص شعري استعذبته كثيرًا
كثيرًا.
هذا هو الشعر الحقيقي حقًا.

شكرًا أن أصبحت شاعرًا
ماطرًا
وَ شكرًا لـ هذا الهطول
أيضًا.

تحية وَ هذه

شكرا لهطول ذوقك وكرمك

[ريم عبد الرحمن]

ما كنت قبلك
تعني أن ستظل معلقاً في حب لا ينتهي ..

هكذا قرأت قصيدتك أيها الشاعر



أخي الفاضل سلاف

لك تقديري

دمت في رعاية الله