إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات العامـة > إملاءات شاسعة
التعليمـــات التقويم

إملاءات شاسعة مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


أطفالا نخرج للدنيا...

مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01/04/2009, 02:30 PM   #21
فتحية الشبلي
فراشة المطر
 
الصورة الرمزية فتحية الشبلي
افتراضي

الطفــولة
ظل يلازمــنا دائماً
الطفــولة ربيع مزهــر بالفرح
عالم رحب من مدائــن الفرح ، والدهشة، والبراءة ، والطهــر
البراءة ذالك الشئ المرادف للطفولة فقط
الطفولة رســـول الفرح الي القلوب المتعبة والضجرة
فإبتسامة فرح علي ثغر طفل برئ كفيلة بإزالة التعب
ومحو كل معالم الملل والضجر
توقيع :  فتحية الشبلي

 https://www.facebook.com/fathya.alshbly?ref=tn_tnmn

فراشةٌ تلتمسُ النُور ....


فتحية الشبلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01/04/2009, 02:38 PM   #22
فتحية الشبلي
فراشة المطر
 
الصورة الرمزية فتحية الشبلي
افتراضي

الطفولـة

مرتع خصب وعالم رحب لكل ماهو
جميل
نقي
رقيق
بديع


لأنها ببساطة ، فطـــرية ، وطبيعية
وبعيدة كل البعد عن التصنع ، والمواربة ، والتكلف ، والنفاق
توقيع :  فتحية الشبلي

 https://www.facebook.com/fathya.alshbly?ref=tn_tnmn

فراشةٌ تلتمسُ النُور ....


فتحية الشبلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01/04/2009, 02:59 PM   #23
فتحية الشبلي
فراشة المطر
 
الصورة الرمزية فتحية الشبلي
افتراضي

الطفولـــة

حبل جميل يسحبنا بلطف نحو الماضــي
مرآة تعكس ماضينا الجميل
فكل شئ فينا يكبر
إلا طفولتنا التي تظل دائماً وأبداً
نظرة ، ومشرقـــــــة
ومتوهجـــة ومتألقة بالنور

توقيع :  فتحية الشبلي

 https://www.facebook.com/fathya.alshbly?ref=tn_tnmn

فراشةٌ تلتمسُ النُور ....


فتحية الشبلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2009, 12:33 AM   #24
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي


أعشق الطفولة في جميع مراحلها فهي مخدع البراءة
و معقل الطهر..
طفولتي مرت بمحطات متفاوتة بين الألم و الدلال و الحرمان..
توفي والدي و أنا أخطو عتبات الثانية من عمري
و حاول من حولي تعويضي عن حنان الأب لا سيما أخي الأكبر الذي
تعلقت فيه كثيرا و تشبثت بمعطيات حنانه المتدفق، جذوري لا تفتأ تتمدد
و تتشعب في الأرض بحثا عن الرواء..
لكن مهما أغدق علينا الآخرون من مزنهم فيضاً ،لا شيء يعوض حنان الأب
و لا شيء يملأ فراغ فقده..
مازلت إلى الآن و قد بلغت سن النضج ، أحتفظ بتلك الطفلة بين جوانحي..
أعشق تلك الطفلة المعفرة بالتراب ذات الضفائر المشعثة جراء ركض و لهو و مرح
لا يعرف التعب..و لا يعترف بالملل..
أدين بولاء لدميتي "لورا" الساكنة أحضاني ففي أعيننا حزن
لا تفسره الحروف رغم الدلال و رغم الرفاهية و الحنان السابغ..
.
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2009, 12:47 AM   #25
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي


في طفولتي كنت أخاف الطيور حد الإغماء
و كم (هاجمتني) تلك المخلوقات الأليفة المسالمة..
و كم صرخت باكية فزعًا و رعبًا!!!
كنا نملك مزرعة كبيرة مليئة بأنواع الطيور من بط و إوز و دجاج و حمام
و ديك رومي ضخم مع دجاجاته الأربع.. و كان هذا الأخير يسبب لي رعبا لا مثيل له..
أذكر أنني وقعت في (براثنه) ذات أصيل و صرخت يومها بعلو صوتي حتى تجمع كل سكان الحي
ظنا منهم أن أمرا جللا قد حدث و لكن كانت الطامة عندما رأوني أسيرته، ملتصقة بالجدار
و السيد رومي يطلق ضحكاته المعروفة و التي كانت بالنسبة لي أشد إرعابا من زئير الأسد..


و ما زلت


لا يضحك أحد
نسخة:
لــ
ليلى العيسى
و ريما
و ميسمة
و فتوحة و السهى
مع التحية
.
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03/04/2009, 01:03 AM   #26
فتحية الشبلي
فراشة المطر
 
الصورة الرمزية فتحية الشبلي
افتراضي

جميلة جدا تلك الطفلة التي بداخلك ياسودة
وأنا أقرأ كلماتك هنا قرأت حزنك بفقد والداك وأنت لزلت طفلة وفي أشد لحظات الإحتياج
آه ياعزيزتي هكذا هي الحياة الفقد والحرمان فيها صنوان
وكما قلت أن أخوك حاول أن يعوضك عاطفة الأب إلا أن الأساسيات وكما قلت لا تعوض ابدا فمكانة الأب لن يستطيع أن يعوضها أحد فحنانه وعطفه وآحتوائه وتسامحه وخوفه علينا لايقدر بثمن ولا يعوضه أحد
عزيزتي أثرتي هنا في أشجان خاصة فقد لامست هنا ألمي
فرغم أني فقدت والدي منذ ثلاث سنوات وقد تركنا كبارا الا أن الحرمان كان قاسيا والحزن يتخذ ركنا في القلب
ومع ذلك الحياة مستمرة
عيشي طفولتك في كل لحظاتك
هنا محطة لابد من الوقوف عندها لأنها تمدنا بوقود التفاؤل والفرح والأنطلاق والمرح

شكرا للطفلة التي تسكن أعماقك ياحلوة
ودي
توقيع :  فتحية الشبلي

 https://www.facebook.com/fathya.alshbly?ref=tn_tnmn

فراشةٌ تلتمسُ النُور ....


فتحية الشبلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05/04/2009, 06:47 PM   #27
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
 
الصورة الرمزية أسامة بن محمد السَّطائفي
افتراضي

*

سَـلامٌ عليكم وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ

/

أعذريني يا سَودَة ، لأنَّني ضحكتُ حتَّى بدت نواجذي فمثلُ هاتهِ المواقفِ تَجعلنِي أضحكُ رُغماً منِّي حتَّى وَ لو وَقعت لِي ،

أنا مواصلٌ القراءةَ فلا تتوقَّفِي

توقيع :  أسامة بن محمد السَّطائفي
أسامة بن محمد السَّطائفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05/04/2009, 07:06 PM   #28
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
 
الصورة الرمزية أسامة بن محمد السَّطائفي
افتراضي ~ أرشِيــف ~

*

سَـلامٌ عليكم وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ

/

طلبَ منِّي صَديقٌ عزيزٌ على قلبِي قبلَ عامينِ على ما أظنُّ ، أن أعودَ للخلفِ وَ أستذكرَ لهُ بعضَ أوقاتِ الطُّفولة الشقيَّة الشيِّقة ، فأجبتهُ بالحرفِ الواحدِ :

السُّؤال /

" اخي اسامة لنعد للخلف فنتنذكر طفولتك بحلوها ومرها بشقاوتها وعقلها وهل اخذت نصيبك من اللعب في طفولتك وحدثنا عن الذين اخرجاك لهذه الدنيا وذكرياتك معهما .

نحن في شوق ان نسمعك

وتقبل احترامي وتقديري "

الجَواب /

" كانت معظم أوقاتي لعباً في لعبْ و لكنهُ ليس اللعب الهاديء الوديع ، بل كان بالشغب و المشاكسة و كنا نستمتع بذلك كثيراً لا نهتم بسوء العواقب و لا بالتوبيخ العنيف الذي كنا نتلقاه من والدينا ، حقيقة لقد أتعبناهم و ربما كانوا يستمتعون بذلكَ الجهدِ الذي كانوا يبذلونه في سبيل إصلاحنا و تقويمنا . المهم ، لم نعرف راحةً و لم نكلَّ أبدا في الجولات التي كنا نقوم بها - طبعاً بعد أوقات الدراسة ، و سأرجع لها لاحقاً - بين الأحياء الشعبية كنا نحس أننا نقوم باستكتشفاتٍ و استطلاعاتْ ، إذ كل يومٍ نتعرف على شيءٍ جديد حول محيط حيِّنا الذي كان من مخلَّفاتِ الإستعمار - و لكن رغم هذا ما زال محافضاً على شكله المعماري المتين - و كنا نظن أننا غطَّينا مساحةً كبيرة و مشينا مسافة طويلة و لكن عندما كبرنا علمنا أننا لم نبعد عن مركز الحيِّ إلاَّ بمسافةٍ لا تتعدَّى 1 كلم !!!

كان عندي الكثير من الأصدقاء و من أبرزهم عبد القادر فمنذ نعومة أظافري و أنا معه ، ندرس مع بعض و نلعب مع بعض ، و كم كنا نحب كرة القدم و وقتها كان يبثُ الفلم الكرتوني المعروف " الكابتن ماجد " فازداد تعلقنا بها و كانت تحتل النصيب الأوفر من وقتنا بالرغم من كثرة الألعاب التي كنا نقضي بها جُلَّ يومنا و التي كنا نبتكر الأغلبَ منها ، كم كانت أياماً جميلة أحنُّ لها بين الحين و الحينْ .

أما الدراسة فما أدراكَ ما الدراسة ، رغم حبنا للهو فإننا كنا ندرس بجد و أكبر دليل على ذلكَ أنه في امتحان الإنتقال من الطور الإبتدائي إلى الطور الإكمالي ، كنتُ أنا و عبد القادر من الخمسة الأوائل في المدرسة ، و لكن حين صعدنا للطور الإكمالي افترقنا و ذهب كل واحدٍ منَّا إلى متوسِّطة ، و عُدنا التقينا في الثانوية و لكن في السنة الثانية و كنا في شعبة : علوم الطبيعة و الحياة ، و لكن للأسف عندما أجرينا امتحان شهادة البكالوريا نجحتُ أنا و أخفقَ هو ، و عدنا مرةً أخرى التقينا على نفس التخصص في الجامعة بعدَ أن أعاد السنة و تحصل على البكالوريا و أخفقتُ أنا في اجتياز السنة أولى جامعي إلى أن تخرجنا بنفس الشهادة الجامعية ، فلله قَدَرٌ محكم جمعنا به في جُلِّ مراحل حياتنا إلى الآنْ .

أما الوالدان العزيزانْ - أسأل الله العليَّ القديرْ أن يحفظها و يحفظَ جميع أباء و أمَّهات المسلمين ، و يرحم الميت منهم إنه وليُّ ذلكَ و القادر عليه سبحانه - فلهما الفضل العظيمُ عليَّ بعد الله - عزَّ و جل - في تنشأتي و تربيتي و تعليمي و لم يبخلا عليَّ بأيِّ شيء سواءاً كان ماديًّا أو معنوياَ ، و خاصة في مجال التعليم فكانا يسهرانِ لكي يوفرا لي الجو الملائم للتحصيل العلمي . فأمِّي بصبرها معي و بإيقاظي في الليالي الباردة الطويلة لأذاكر و تظلُّ معي لتتأكدَّ من أنني أفعل ذلكَ و لاتنام حتَّى تطمأن أني فعلتُ ما ينبغي عليَّ فعلهْ ، و لا يكفي المقام لتوضيح كامل تضحياتها فأكتفي بالإشارة وكانت علاقتي معها علاقةً حميميَّةً إزدادت مع كِبري و إنها في تطور مع مرور الأيَّام . و أما بخصوص الأب الحنون الحازم فلا تسألوا عما أنفقَ من أموالٍ و كم تعب لإحضار لقمة العيش و كان أحيانا يعمل بالليل ساهراً يُكابد الصقيع في الشتاءْ و الحرَّ نهاراً في الصيف و أنا و إخوتي نتنعم بثمرة كدِّه و سهره و علاقتي بأبي علاقة أخٍ مع أخيه ، نمزح دائماً و نحكي النِكات لبعضنا البعض . فأبواي رغم ما بذلوه فبالمقابل لا يريدونَ منَّا إلا أن ننجح في الحياة و نرفعَ رؤسهم شامخةً ، فأرجو من الله - سبحانه و تعالى - أن أكونَ عندَ حُسنِ ظنِّهِ و ظنِّهمْ ... آمينْ "

/

تحيَّةٌ طُفوليَّـةٌ تسرِي إليكم

توقيع :  أسامة بن محمد السَّطائفي
أسامة بن محمد السَّطائفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05/04/2009, 11:51 PM   #29
سهى الأحمد
~ كاليَاسَمِيـنْ .!
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي مشاهدة المشاركة
لا يضحك أحد
كل ما مريت من هنا ~ > ( )


.. .. \



أذكر كانت عقدتي ( العناكب )
أكرهها جداً , جداً , جداً .. ولا زلت .!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي مشاهدة المشاركة
نسخة:
لــ السهى

ولي عودة ..

لكِ
توقيع :  سهى الأحمد

 

يا ربّ مع مطلع ومع مغربَ الشّمس = أسألك , ترحمني وتغفر ذنوبي .!


لأحدهم
سهى الأحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06/04/2009, 12:29 AM   #30
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
 
الصورة الرمزية أسامة بن محمد السَّطائفي
افتراضي ~ رِفْقـاً بِالمُتَيَّمِ ، يَـا طُفُـولَـة ~

*

رِفقـاً بِالمتيَّمِ يـا طُفُـولَـة ...


... وَقتَها آبَ الصِّبَـا



تحملنِي النَّسمـاتُ مُشبَّعاً بالحَنينِ إلى وقتٍ مضَـى

وَ أزِقَّـةٍ جعَّدت طُرقاتها وَ أبنيتها السِّنُـونُ المُنهكَـة

فتُرجعنِي الأماكنُ إلى الأماكنِ ، حيث بقيت الرُّوحُ هناكَ وَ لم تلتحق بالجَسَـد

لا زالت تلكَ التَّفاصيلُ الدَّقيقَةُ وَ الوقائعِ السَّاذجةُ تحتلُّ حَيِّزاً شاسعاً من ذاكرةِ العَقلِ وَ غرامِ الفُؤادِ

تحتجزنِي في ذاتِي لتغمرنِي - رُغماً منِّي - بالسَّعادةِ وَ الحُزنِ في نفسِ الآنِ

لَكَمْ أودُّ حِينها أن أبكِي بحُرقةٍ أمامَ المـلإ ، لعلَّ الدَّمعَ يروِي اشتياقي وَ يُطفأ جَمرَ التَّفكُّرِ وَ التَّصبُّرِ

ما عادَ في وُسعِ الحَشا السُّكونُ بعدما أهاجَتْهُ عودةُ الماضي المُثقلِ بالأطيافِ وَ المواقفِ

ألفظُ لَوعتهُ حِمَماً لِتورثني حَسرةً على ما فاتَ من ذكرياتٍ ، وَ نَدماً على تخطِّي تلكَ المَرحلَـة

فَرفقاً بالمُتيَّمِ يا طُفُـولـة ، رِفقاً بِـهِ

رِفقاً بِمن سُلبَ منهُ عُمُرُهُ عن طواعيةٍ وَ رضـا

رِفقاً بِالغارقِ وَلَهاً في بِحارِ بَرائتكِ يَعُبُّ من أمواجكِ المتلاطِمَـة

رفقاً بِالَّذي وَهبكِ قلبهُ وَ أوْلاكِ اهتمامهُ وَ ضحَّى في سبيلِ المُستحيلِ : في سَبيلِ أن ترجعي للحاضرِ كما أنتِ وَ بدونِ تغييـر

دَعِيني أُطْلِقُ آهاتٍ حَرَّى بَقيت رَهينةَ المُهجَـة

أُطْلقها كي ترحلَ بأجنحةِ الزَّمنِ مُحمَّلةً بالدِّفءِ وَ الحُبِّ إلى غابرِ الصِّبا الجَميلِ

حَيثُ يجتمعُ الغَدُ بالأمسِ

وَ تلتحمُ الأمانِي معَ الخُرافاتِ وَ الأغانِي

يا حَبَّذا تلكَ اللَّحظاتُ ، وَ أَنْعِمْ بها من جَنَّةٍ لِلذَّات


/


سَطيف ، السَّبت / 04 / 04 / 2009



توقيع :  أسامة بن محمد السَّطائفي
أسامة بن محمد السَّطائفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:37 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها