[ أَخِـيــراً ، فَعَلْتُهاَ .. }

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

* سَــلامٌ عليكُمْ ؛ وَ رحمـةُ اللهِ و بركـاتـهُ ..×

على الرُّغمِ من قوَّةِ المُعارضَــهْ ..

و صُعوبـةِ المهمَّــة ..

و قِلَّــةِ المُناصِــرْ ..

و كثرةِ المُثَبِّطِيــنْ ..

.. فَـعَـلْـتُـهَـا

أَتَــيــتُ يــا رَبِّــي وَ قَـلْـ=ـبِي ، قَدْ هَمَـى لَـوْماً دَمَا
وَ خَطْــوُ أَقْدَامِــي يُـرَى=مُسْـتَــثْــقَــلاً ، كَــأَنَّــمَا
كَانَتْ ذُنُـوبِــي صَــفَــداً=وُثِّقْـتُ فِيـهــا مُـلْــجَــمَا
تَــجُــرُّ أوْصَـابـاً لَــهــا=تَــزيــدُ مـا زادَ الــنَّـمَا
رِيَاضُ أُنْسِي أجْـدَبَـتْ=تَـرُومُ هَـطْـلاً بَـلْـسَـمَا
وَ الجِسْــمُ يَأْمَـلُ انْتِشَا=لاً مِـنْ ضَــلالٍ أَظْلَـمَا
مَـعِـي رَجَـاءٌ لمْ يَخِبْ=وَ لمْ يَكُنْ مُـسْـتَـسْـلِمَا
فِــيــكـَ إِلَــهِــي دائِـمٌ=دُونَ غُـــرورٍ أُقْــحِمَا
فاجْمَعْ شَتاتَ مُهْجَـتِي=بِالصَّـفْحِ عَنِّي مُكْـرِمَا
أَنَـــالُــهُ وَ مـاءُ عَــيْـ=ـنِــي سَـالَ دَفْقًا بَعْدَمَا
فَاضَ الفُــؤادُ تَــوْبَــةً=فِــيــهَـا زَهَــا تَنَعُّــمَا

*

السَّـطَـفِـي ، 03/03/2008

 

[سودة الكنوي]

الله الله!
إن لذة المناجاة لا تعدلها لذة
و دمعة التائب الآيب لا تحاكي صفاءها دمعة
و حبُّ الله و الشوق إلى لقائه
لا يوازيهِ حب و لا يشبهه شوق..

أثابك الله و جزاك خيراً و حسنات
بكل حرفٍ حسنة
و بكل حسنةٍ عشر أمثالها..

[عبد العزيز الجرّاح]

التوبة إلى الله واللجوء إليه رجوى.
وَ حب الله .. والشوق إلى لقائه
هو أعظم وَ أسمى.

وقد كنت هنا بغاية السمو يا أسامه.
جزاك الله كل الخير

شكرًا بحجم صفاء روحك.

تحية تليق؛

[هند بنت محمد]

فعلتها وربي يااسامه
دوماً لك في كل زاويةٍ من سماء الطهر متكأ
لاحُرمنا هذا الحرف المشع نوراً ابداً

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي

الله الله!
إن لذة المناجاة لا تعدلها لذة
و دمعة التائب الآيب لا تحاكي صفاءها دمعة
و حبُّ الله و الشوق إلى لقائه
لا يوازيهِ حب و لا يشبهه شوق..

أثابك الله و جزاك خيراً و حسنات
بكل حرفٍ حسنة
و بكل حسنةٍ عشر أمثالها..

~ سَلامٌ عليكم وَ رحمةُ الله .. *

/

وَ أيُّ شيءٍ يعدلُ كلَّ ذلكَ كلِّه ..

فالأمرُ يتعلَّقُ بالله الأحدْ ، الفردِ الصَّمدْ - جلَّ جلالهُ - ..

*

وَ أثابكِ يا أختاهُ ، على جميلِ ردِّكِ و كَرمهِ بالدُّعاءِ الطَّاهِرْ ..

خيرَ الجَزاءِ وَ العَطاءْ ..

/

أتمنى أن تتقبَّلي مني أختي الكريمة / سودة ، أخلصَ تحيتيو امتِناني ..

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

التوبة إلى الله واللجوء إليه رجوى.
وَ حب الله .. والشوق إلى لقائه
هو أعظم وَ أسمى.

وقد كنت هنا بغاية السمو يا أسامه.
جزاك الله كل الخير

شكرًا بحجم صفاء روحك.

تحية تليق؛

~ سَلامٌ عليكم وَ رحمةُ الله .. *

/

مررتَ من هنا يا أيُّها المُكرمُ / عبد العزيزْ ، فنثرتَ زنابقاً وَ رياحيناً من وراءكْ ..

فأتمنَّى أن تكرِّرَ صنيعكَ هذا مرَّاتٍ وَ كرَّاتْ ..

*

لكَ امتِناني و عِرفانِي أخي الفاضل مع خالصِ تحيتي الأخوية ..

*

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند بنت محمد

فعلتها وربي يااسامه
دوماً لك في كل زاويةٍ من سماء الطهر متكأ
لاحُرمنا هذا الحرف المشع نوراً ابداً

~ سَلامٌ عليكم وَ رحمةُ الله .. *

/

وَ لاحُرمتُ إطلالاتكِ العِطرِيَّةِ يا سيِّدةَ المِسكْ ..

فإنَّ لكِ في كلِّ مواضيعِ الإخوانِ وَ الأخواتِ شذاً يُمَيُّزكْ ..

/

ممتنٌ لكِ و متشكِّرٌ أختنا الوَفِيَّة / هندْ ..

وَ تقبلي مني خالصَ التحية و الإحترامْ ..

*

[ليلى العيسى]

أُسَـامة أخيرًا فعلتهَـا!
و نحنُ نرفعُ أكفّ الضّراعةِ أن يديمَ عليكَ ما أنتَ عليهْ،
هذا الشّعرُ الأْسَمـى و الأصدقْ
حينما يكونُ .. لُجوءًا للهِ سبحانهُ و تعالى ،!

نسألُ الله أن يجعلها في موازين حسناتكْ

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

أُسَـامة أخيرًا فعلتهَـا!
و نحنُ نرفعُ أكفّ الضّراعةِ أن يديمَ عليكَ ما أنتَ عليهْ،
هذا الشّعرُ الأْسَمـى و الأصدقْ
حينما يكونُ .. لُجوءًا للهِ سبحانهُ و تعالى ،!

نسألُ الله أن يجعلها في موازين حسناتكْ

آمينَ آمينْ ..

صدقتِ وَ الله ، فما أصدقَ المَشاعرَ التي يُعبَّرُ عنها و الكِتاباتِ التي تُسوِّدُ القَراطيسَ حينَ تكونُ عن المولى - عزَّ وَ جل - ..

فمن غيرُ الله أحقَّ بالصدقِ معهُ وَ الإخلاصْ ..

/

ممتنٌ لكِ جزيلاً أختي العزيزة / ليلَى ، على كرمِ حَرفكِ / مَقدمكْ ..

وَ تقبلِي مني خالصَ التحية و التقديرْ ..

*

[فراس عمران]

إنما أنت يا صديقي لا تكتب إلا من العيون ..
و مما يجلس بين الجفون ..
هذه من أعلى الشعر ..
الشاعر العزيز / أسامة السطفي
لك في القابع في شمال صدري حضور بحرفك .. عرفني بروحك ..
ودادي
والسلام خير ختام.