مساؤك رِضى أيتها الأقلام المُتفرده

[إيناس الطاهر]

ذات يوم ، سُئل الإحساس عن وجه الاختلاف بينه وبين الإدراك
فـ اجابَ : قد أكونُ أقلُّ من الإدراكِ وجوداً
لكنني الأعمقُ اثراً

الجميل ، فالح
قد لا أكون أفضل ممّن كتب
لكنني أدرك يقيناً أنني لا أطرح إلا قلبي لمن أدركَ معنى الإنسانية في رأس القلم
هكذا شعرتك تزفر ، بعد حرّى البحث
فـ تلامسَ وقعُ مروركَ وأثير استحساني فـ تلعثم الإدراك وانتصف للـ شعور إحساس

سيدي ، مورقٌ من أدركه الربيع دون أن يبحثَ هو عنه
مخضوضرٌ من زرع في الغيوم بذرة الإمطار بعد عقم
لـ تولد من رحم الظمأ ، معاني الإيثار للكلم
وهكذا أظنني أراك
أهلاً وحياك ، فالحاً للخير مرساك ، وقد أينع للبحر ممشاك
هلا وغلا والأرضُ للحرف تنبضُ بالهلا

 

[ثامر الجريش]

.
.
.
وهل يتعالى الطالِبـُ على أُستاذه
فالح أنتـَ مدرسةُ لنا..

سعيدُ بكـ
مغليكـ
!!..ثامر..!!

[فالح العرجاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الجريش

.
.
.
وهل يتعالى الطالِبـُ على أُستاذه
فالح أنتـَ مدرسةُ لنا..

سعيدُ بكـ
مغليكـ
!!..ثامر..!!

اهلابك عزيزي ثامر أشكر لكَ إطرائك الكبير ولم أكن يوماً بطالب لِِأكون أستاذاً ياعزيزي رُبما (صعلوك حرف) أو( مُتشرد قلم ) هكذا أنسب لِكتاباتي ،
وأنا أسعد بهذا الإخاء والقدوم والترحيب
لكَ هاماتٌ مِن الشكر ،

[ج ـنة الروح]

فالح العرجاني

كل المساحات .. والطرق مهيئة أن تستقبل خطوات عطرك ..
كل نوافذ القلب .. تنتظر شروق روعتك كل صباح
زيزفون .. وغابة سنديان .. وإطروحة تاريخ مرفوع الجبين
تهمسك : قفزات الفرح على أغصان السماء بدأت منذ هطولك الأول هنا


مودتى الأنقى

[فالح العرجاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ج ـنة الروح

فالح العرجاني

كل المساحات .. والطرق مهيئة أن تستقبل خطوات عطرك ..
كل نوافذ القلب .. تنتظر شروق روعتك كل صباح
زيزفون .. وغابة سنديان .. وإطروحة تاريخ مرفوع الجبين
تهمسك : قفزات الفرح على أغصان السماء بدأت منذ هطولك الأول هنا


مودتى الأنقى

أُنثى المطر ، كرمٌ ليس بغريب على حيكم (إملاءات)
شكراً للِمطر وأُنثاه
شكراً لِ ـكُل شيء ،ترحيبكم ، جمال أحرفكم ، كُل شيء .

[فالح العرجاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيناس الطاهر

ذات يوم ، سُئل الإحساس عن وجه الاختلاف بينه وبين الإدراك
فـ اجابَ : قد أكونُ أقلُّ من الإدراكِ وجوداً
لكنني الأعمقُ اثراً

الجميل ، فالح
قد لا أكون أفضل ممّن كتب
لكنني أدرك يقيناً أنني لا أطرح إلا قلبي لمن أدركَ معنى الإنسانية في رأس القلم
هكذا شعرتك تزفر ، بعد حرّى البحث
فـ تلامسَ وقعُ مروركَ وأثير استحساني فـ تلعثم الإدراك وانتصف للـ شعور إحساس

سيدي ، مورقٌ من أدركه الربيع دون أن يبحثَ هو عنه
مخضوضرٌ من زرع في الغيوم بذرة الإمطار بعد عقم
لـ تولد من رحم الظمأ ، معاني الإيثار للكلم
وهكذا أظنني أراك
أهلاً وحياك ، فالحاً للخير مرساك ، وقد أينع للبحر ممشاك
هلا وغلا والأرضُ للحرف تنبضُ بالهلا

هذا كثيرٌ جداً وجداً جَعلني أزهو فرحاً وإبتهاجاً ووِداً ،
إبنةَ المطر ،إيناس، لو عَلِم حاتم الطائي بهكذا مَكرمه حتماً لكَآن هُنا ضيفاً ،
لِمرورك أنفاس كَقُدوم الربيع كـزخات المَطر البارده، شُكراً لِهكذا إكرام