" .. كبرياء / أنثى .. " !!

[أغراب]

" بسم الله "



أشكر الدعوة الغالية لللإسهام بينكم ..
و عناق أول ..




قد أكون قاسية .. / أعتذر !

الحاجة / اليّا ضيّقت / خاطر البنت=أدفن / علوم المرجلة / بالمضارب !
وليتك / بعد ما تدفن العلم : كفّنت=وصية / اهل الجود / في عهد غارب
يا ليتها / ما ضاقت بخاطري / وانت=حي ٍ / على جمع الوسيعه / تحارب !
أو ليتني / في حرب ضعفي / تمكنت=أستر / نجوم اتطيح / والحلم خارب
وارسم / على عينك / عتب / وين / ما كنت=و قلّي عن عيونك / ألا وين هارب ؟
ما جيت امد / الكف ّ / " لله أحسنت " !=جيتك / أرد / الكف ّ / والدرس / ضارب :
باسلّفك / طرحه / و فستان / لا هنت=ثم اتديّن / ما بوجهك / شوارب !
وشفني / قبل / أوزن لي / اعقال / أوزنت=عقلي / و فعلي / للعطاشى / مشارب
أغسل / طعون ٍ / للأقارب / و عيّنت=أكثر / طعوني / صوّبوها / أقارب !
كي ّ المآرب / مثل ما يحرق / ايقنت=احيان / يشفي / كيّها من / مآرب !
بنيت نفسي / بالتجارب / و آمنت=ان الحكم / بلسان اهلها / تجارب :
لا تقول انا / خل ّ الجماعه / تقول / انت=وان / الاقارب / ليه فيهم / عقارب !
هو انت / ياللي عن سما الجود / هوّنت !!=هو / انت ياللي / ما نهتك / المحارب !!
تعال / واسمع / أربع ابيات / دونت=و خذها / تحدّي / بين موج ٍ / و قارب :
لو / تترك العذرى / بلا راع / أو خنت=حق الأمانة / ثم عوى الذيب / كارب !
لو / الظلام / اتنفس الخوف / واذعنت=في نزغة الشيطان / و الجو ّ / طارب !
واضحى عفافي / لعبه / ان : شنت / أو زنت=و صار الحبل / يلعب على كل / غارب !
والله / أن تلقى / من افعال / هالبنت !=رجّال / يسوى له / ثمانين / شارب

أشجان العبد الله





.

 

[سودة الكنوي]

حرة يا أشجان حرة!
بيض الله وجهك يا أصيلة يا بنت الاجواد..
هنا تتعانق كلمات العزة مع معاني الشموخ و العفاف
لتسمو إلى أرقى المراقي و أرفعها..

زيدينا من هذا المعين العذب..
أهلا بك من حجاز الهدى إلى قصيم المجد و العز

[عبد العزيز الجرّاح]

أغراب ،
وَ أهلًا بكِ .. وَ هذا العناق الأول
في الإملاءات.
شاعرة ك. أشجان العبد الله ستسهم بـ التأكيد
بـ إثراء المكان .. شعرًا وَ فكرًا.

أمّا عن هذا النص الشعري الشامخ
ك. شموخ شاعرته .
فقد سبق لي وأن تشرّفت بـ قراءته
في ديوانك.
وَ هو للأمانه .. نصٌ مدهش لـ :
شاعرة مدهشة.

أشجان ،
وَ النعم فيك ..
شكرًا عميقة لـ هكذا شعر ..

تحايا الجرّاح؛

[ليلى العيسى]

أشجان العبد الله
بهذا النّصّ تقذفين بكرةِ الجمالِ
الملتهبة لِـ ذائقتنا الباردة،
دافئْ .. و ليس قاسٍ ؛
يُقرأ مرتينْ .. لتليها مرّاتٍ عديدة
و كأننا نُصافحه لأوّلِ مرّة،

المطرُ .. الآنْ يتكئُ على حائِطٍ من فرحْ
يهتّز كلّما مررتِ ؛

حييتِ

[هند بنت محمد]

مرهفه انتِ بإطلالة كالفجر
لكِ سطـور تتسرب للروح
وتمتـلك الحـواس بجداره
ليطأطأ قلمي احتراما لكِ
مرحبا بمواطئ المسك التي خضبت اراضينا ابداع
من هنا ممتدة للسماء واكثرررر

[أحمد الـ سعد]

.

- ماهذا يا قوم ..!
- أين كنتم تخفون عنا " أشجان " ..!
- أقسم بأنني تنفست شعراً هذا الصبح



- أشجان هطلتي / فعطرتي
- فمطرك كان عطراً


- أهطلي ياغمامة فمثل هذا الشعر لا يجب أن يتوقف


.

[نواره الوايليه]

.

بهطولكِ يكتمِلُ الربيع يافاتِنه
لروحكِ باقةُ فُل

/
\

[فتحية الشبلي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخت الفاضلة أشجان العبد الله

مصافحة شعرية أولي تنبئ بهطول أعذب

نص مُفعم بالعزة والشموخ زي ماقالت أختي الرائعة ســــودة

لك منــــــــــي كل الود
وهـــــــــذه لكـــــــــ

[علي أبو حجر]

الراقيه / اشجان

ابداع وتألق

تميز يستحق التقدير

باسلّفك / طرحه / و فستان / لا هنت
ثم اتديّن / ما بوجهك / شوارب .....

فائق احترامي وتقديري

[سهى الأحمد]

والله / أن تلقى / من افعال / هالبنت !=رجّال / يسوى له / ثمانين / شارب

والنعم فيك ِ أشجانْ ..
تعُجبني فتاة ِ ب ِ روحْ كما روحك ِ
نصّ مليءْ ب ِ الشّموخْ ..

أشجانْ العبد الله
رائعة والخالقْ !

لك ِ تحايا ب ِ حجم ِ السّماءْ