دَمعةٌ سَابِعةٌ على عَتَبةِ الجُرح !

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي

{..

السَّلامُ عليكِ وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ يا ابنةَ عبدِ الله ،

/

آهٍ لو تَعلمِينَ ماذا فعلت خاطرتكِ بِذائِقتِي يا إيمان ،

لقد تَرَكَتْها تشْخبُ فَرحاً وَ تَصهلُ في برارِي الحُبور دُونَما ملل ،

كانَ للوعةِ فقدِ الحَبيبِ انعِكاسٌ إبداعِيٌّ سامِق ، وَ هذا لا يتأتَّى إلاَّ لأمثالكِ يا أخيَتِي ،

/

تقبَلِي منِّي خالصَ التَّحيَّةِ وَ الإحتِرام ،

..}

أُسامة .. و عليكَ سلامٌ من اللهِ و رحمةٌ و بركات .



شُكرًا لمرورِ ذائقتكَ بها ، فقد زادتها ألقًا ، و حبورًا .



جُل التقدير




/



إيمَان

[بدر عبد الله الساري]

إيمان



من أســـبغ الضــوء في هذه الدمعة حتى إستحال ملحها شهـــداً

عتب : هناك من يســـقينا الظمـــأ وهــو مليء


ملاحظه :العنـــوان فتنـــه

لك الود وهذه

[مريم العمري]

موجِعةَ يا إيمانْ

وكيفَ للخيباتِ أن تُبكينَا حتى الوهن !!

توالت أحزاني هُنا تَبعاً

لقبكِ ما تتنمينْ

[بقايا ليل]

كنت هنا (متأملة) .........


و



مضيت،،،،

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظلال صامتة

رفقاً بنا يا إيمان .. ! : (

ظلال صامتة


عُذرًا منكِ ، وعذرًا إليكِ




/



إيمَان

[عبد العزيز الجرّاح]

وجدتها امتداداً آخر لذلك الصبح الحزين !
فكان ذات الشعور، بل أكثر إيلامًا .!


إيمان،
عمق وتمكن من اللغة وكأن اللغة هي
التي تكتبك ..
شكرًا لـ هكذا تفرّد وَ دهشة،
وقد استحقت " زلال الغيم "

تحية

[ندى عبدالعزيز]

:

لِتَكُنْ أآآهـٌ تُقطف مِن فَاه قَلب تَمَرغْ وَجعاً
فَ دعِيها تمتَص مابِكِ منْ ألمْ وَلـ تَسقُطْ !!
فَ حتماً سيكُونْ الفرحْ موعوداً بنا مِن بَعدِها .

:
إيمان
بهيّةٌ حَتى بِدمعك!!
تقدِير

[إيمان بنت عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم عبد الرحمن

وتتوغل في أعماقنا حروفها...


إيمان


ربي يحفظك يا الغلا و

ريم .. أن تتوغل أحرفي في أعماقكِ فذاكَ فخرٌ لها .




غزالة المطر ... لروحكِ سوسناتُ إخاء .




/



إيمَان

[ليلى العيسى]

نحصيْها مواجعنا يا إيمانْ بشكلٍ دقيقٍ و كأنَّا خُلِقَنا ليبعثرنا الحزنُ و يرتبنا بألم!
فتّاكٌ ذا الحرفُ يا بهيَّة بحزنهِ المهذِّب ،!
مساؤكِ فرح

[مريم الخالد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان بنت عبد الله

.


اهبطي إلى حيث الأنفاسُ ( المُؤكسدة ) !!

إلى حيث تموتين !

اهبطي بسلامٍ ، فالأرضُ رحبة .. و الهمُ يرتجي الرِّي ..!

اهبطي .. فأنتِ و اللّيل و بقايا الأحلام ، أصدقاءُ الغفوةِ على شُرفاتِ الوهن ..

فلتهبطي بسلامٍ و صمت ..

دَمعةٌ سَابعة ..!
/
إيـمَـان

لتهبط حيث اللا ألمـ .... لاشيء يحبسها .... فتختنق وتخنق روحنا معها
دعيها تهبط كي يلحقها الألم ليعانقها
البكاء موجع يا إيمان ... طقوسه تحتضر على أرصفتها شموخ النفس
احتضرت شموخي كثيراً يا ايمان ..... كثيرا ً