× ضيـاعـ جبــروت وسلـــطة عـــدل ×

[خلود العطاوي]

تعصف الرياح ..

تقتلع المنازل ..







منازلاً كانت وهجاً للحياة ..

تنبض سعادةً.. وتفيض بالأمل ..

وعلى ضفتيَّ ذلك الواقع ..

" دمعتـــان "

الأولى.. يتجاذبهما مد وجزر ..

وتدميها دوامة الذكرى ..

للماضي.. ورثاء الأيام الجميلة ..

والأخرى.. ترفع يداها بدعاءً خالص إلى الرب ..

لتتخلص من الخطر حول جفنين ناعسين ..




وفي زحام الأيام ..

مسلسل الرعب الذي دبَّ في خلجات الخلود ..

وتلك الصغيرة " جوليانــا "



أنا وهي..

كنا بلا وطن ..

بلا زهرٌ .. بلا ثمر ..

أغرقنا المطر .. وكنا نرتجف ..

وفي قلبينــا ..

حُجرات من الفراغ ..

وصحارِ قاحلة .. جافة ..

عانت من العطش طويلاً ..

أتذكر الحنظل الذي شربنا مرارته ..

وهمـ .. كمــا .. همـ ..

" قســـاة "




في زحام الأيام ..

امرأةً مكسورة ..
وملك بلا مملكة ..
التقيا في ليلة القمر ..
وكلاهما يندبان القدر ..

اقتربت هامسة بسؤال لها .. !!

[ أين جبروت المرأة ]

وصرخت للملك .. !!

[ أين سلطة العدل ]



.

مخرج/سألتني تلك العجوز ..!!
متى يبدأ الحلم ؟
فأجبتها:
حين تبرحين إلى المقبرهـ .. !!

.

انتهى الحديث وسيطر الألم ..

بقلمـ /

أنغـــــامـ الخلــــود

 

[حُلم]

رُغم البقع السوداء التي تلطخ الحياة ياأنغام الا ان هناك منافذ للبياض ..

ومن فوق السماوات يأتي العدل ..



فقط لنرفع اكُفَّنَا ونشرع افئدتنا من اجل الأمل والبياض والبهجة ..


،
،
،

وليخضب الله حياتك بالأفراح والورد ..!



لرقتك وعطاءك الأول أطواق ياسمين ..!



وأهلاً بكِ في املاءات المطر والحب

[عبد العزيز الجرّاح]

أنغام الخلود،

رغم الحزن والألم والوجع الذي ينطق به
حرفك أعلاه.
إلا أنه يمكن لـ هذا الحرف أن يتكتسيه
لون البياض وَ الفرح.
الحياة أبدًا لا تتوقف، وكذلك يجب أن لا
نتوقف عن الحياة.

سأقرأ حرفك بـ ألوانِ زاهية ، باهية كأنتِ.

شكرًا لـ هطولك الأول ..
وكل عامٍ وَ أنتِ بخير ..
وأهلًا بك في إملاءات الأدب والفكر ..


تحايا الجرّاح

[خلود العطاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حُلم

رُغم البقع السوداء التي تلطخ الحياة ياأنغام الا ان هناك منافذ للبياض ..

ومن فوق السماوات يأتي العدل ..



فقط لنرفع اكُفَّنَا ونشرع افئدتنا من اجل الأمل والبياض والبهجة ..


،
،
،

وليخضب الله حياتك بالأفراح والورد ..!



لرقتك وعطاءك الأول أطواق ياسمين ..!



وأهلاً بكِ في املاءات المطر والحب

الرقيقة/ حلم..
أحياناً الحياة تكاد خالية من العدل..
وحين نرفع أكفنا إلى الله فقط نشعر بقربه وبعدله..
ويكفينا عن عدل هؤلاء البشر..
من المؤكد أن الجبروت والعدل ضاعا في زمن أنغام..

شكراً لكِ يا نقية..
تشرفت بحضورك..

[خلود العطاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

أنغام الخلود،

رغم الحزن والألم والوجع الذي ينطق به
حرفك أعلاه.
إلا أنه يمكن لـ هذا الحرف أن يتكتسيه
لون البياض وَ الفرح.
الحياة أبدًا لا تتوقف، وكذلك يجب أن لا
نتوقف عن الحياة.

سأقرأ حرفك بـ ألوانِ زاهية ، باهية كأنتِ.

شكرًا لـ هطولك الأول ..
وكل عامٍ وَ أنتِ بخير ..
وأهلًا بك في إملاءات الأدب والفكر ..


تحايا الجرّاح

الاستاذ/ عبدالعزيز..

ربما الوجع الذي نشعر به..
يجبرنا على الاستسلام..
اعتدت ياسيدي..
.
تشرفت بحضورك..
وحق لي الفخر..

شكراً لك استاذي..
عامك سعيد..

[سودة الكنوي]

خلود العطاوي..
كانت مصادفة جميلة أن ألتقي هذا النص
تذكرت و أنا أقرؤه الآن (توبيك) عزيزتي
الأستاذة خلود الحساني في المسنجر:
(أنصفني من نفسك لأحقق عدالتي فيك، و منك)

خلود قلمك يرسم خطوطا تشبه إحداثيات الروح..

[سعد الحمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود العطاوي

تعصف الرياح ..

تقتلع المنازل ..

منازلاً كانت وهجاً للحياة ..

تنبض سعادةً.. وتفيض بالأمل ..

وعلى ضفتيَّ ذلك الواقع ..

" دمعتـــان "

الأولى.. يتجاذبهما مد وجزر ..

وتدميها دوامة الذكرى ..

للماضي.. ورثاء الأيام الجميلة ..

والأخرى.. ترفع يداها بدعاءً خالص إلى الرب ..

لتتخلص من الخطر حول جفنين ناعسين ..

وفي زحام الأيام ..

مسلسل الرعب الذي دبَّ في خلجات الخلود ..

وتلك الصغيرة " جوليانــا "

أنا وهي..

كنا بلا وطن ..

بلا زهرٌ .. بلا ثمر ..

أغرقنا المطر .. وكنا نرتجف ..

وفي قلبينــا ..

حُجرات من الفراغ ..

وصحارِ قاحلة .. جافة ..

عانت من العطش طويلاً ..

أتذكر الحنظل الذي شربنا مرارته ..

وهمـ .. كمــا .. همـ ..

" قســـاة "

في زحام الأيام ..

امرأةً مكسورة ..
وملك بلا مملكة ..
التقيا في ليلة القمر ..
وكلاهما يندبان القدر ..

اقتربت هامسة بسؤال لها .. !!

[ أين جبروت المرأة ]

وصرخت للملك .. !!

[ أين سلطة العدل ]

.

مخرج/سألتني تلك العجوز ..!!
متى يبدأ الحلم ؟
فأجبتها:
حين تبرحين إلى المقبرهـ .. !!

.

انتهى الحديث وسيطر الألم ..

بقلمـ /

أنغـــــامـ الخلــــود

هو ذا نص يحتفى به ...كون لانهائى من الكلمات تبحث مابين الجبروت والعدل
النقيضان الذان لايلتقيان
الفاضله خلود

نص يحتاج الى تأمل وفق معطياته
وكون رائع من الطلاسم ..جدير بالتعمق
دمت للقلم

[خلود العطاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي

خلود العطاوي..
كانت مصادفة جميلة أن ألتقي هذا النص
تذكرت و أنا أقرؤه الآن (توبيك) عزيزتي
الأستاذة خلود الحساني في المسنجر:
(أنصفني من نفسك لأحقق عدالتي فيك، و منك)

خلود قلمك يرسم خطوطا تشبه إحداثيات الروح..

الغالية/ سودة الكنوي الأجمل في هذه الصدفة أن أتت بكِ هنا سلامي لكِ ولخلود الحساني لمرورك بهجة يا سودة فعاودي الزيارة مراراً ود

[خلود العطاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الحمري

هو ذا نص يحتفى به ...كون لانهائى من الكلمات تبحث مابين الجبروت والعدل
النقيضان الذان لايلتقيان
الفاضله خلود

نص يحتاج الى تأمل وفق معطياته
وكون رائع من الطلاسم ..جدير بالتعمق
دمت للقلم

الأستاذ/ سعد الحمري لا تتصور مدى سعادتي بمرورك وهذه شهادة أعتز بها دمت سالم كل التحايا

[لينا المهتدي]

خلود يا رائعـة ...

نسجت بكلماتك خيوط روعة متينة غلفتِ بـهـا خبايا قلوبنـا ..!

لتبقى رمزاً على تألقك المشرق بالروعــة ..!

تحية تليق بتميز حرفك