| . . جَواز دبلوماسِي | ~

[إيمان بنت عبد الله]

بخٍ بخٍ يا ذكرى !

أيُّ أمنية بيضاء تسكنُ معصميكِ !


فتمطرُ رغمًا عن الجفافِ ماءً غدقًا




أحببتُ هذا كثيرًا ، و سكنتُ على أفيائهِ أكثر




/



إيمَان
 

[عبد العزيز الجرّاح]

ويمكن أن يقول أحدهم: "أحبك" وهو لا يهمس بها إلا لك
ولكن عليه أن يبقيك عاليًا به أو بدونه ، فلا يمنحك أقل
من الحب والفرح والأمان.


ذكرى ،
كنتِ متأنقة كثيرًا وأنتِ تحضرين بجوازك الدبلوماسي
فحرفك جميل جدًا .. له رائحة المطر و هذا المكان.


تحاياي

[ذكرى بنت أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

ويمكن أن يقول أحدهم: "أحبك" وهو لا يهمس بها إلا لك
ولكن عليه أن يبقيك عاليًا به أو بدونه ، فلا يمنحك أقل
من الحب والفرح والأمان.


ذكرى ،
كنتِ متأنقة كثيرًا وأنتِ تحضرين بجوازك الدبلوماسي
فحرفك جميل جدًا .. له رائحة المطر و هذا المكان.


تحاياي

بلى ، لكنّ "أحبك" وحدها لا تكفي لتمنح كل شيء
على الأقل للطامعين أمثالي !
ففي الحب وحدهُ لايمكن لأحدنا أن يقول " كفاية " !

حضورك المطر والأجمل يا سيّدي . .

[ذكرى بنت أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان بنت عبد الله

بخٍ بخٍ يا ذكرى !

أيُّ أمنية بيضاء تسكنُ معصميكِ !


فتمطرُ رغمًا عن الجفافِ ماءً غدقًا




أحببتُ هذا كثيرًا ، و سكنتُ على أفيائهِ أكثر




/



إيمَان

الأمنية لأشياء تعرف وأعرف أنها تستحقّ هذا الانتظار الطويل
وأنا أحبّ حضوركِ كثيراً ، ولا أتخيّلني بدونه إيمو . .