إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات العامـة > إملاءات شاسعة
التعليمـــات التقويم

إملاءات شاسعة مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


صَبَاحُ الأَربِعَاء .. ؛

مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09/04/2009, 12:15 AM   #81
حوراء المُلا
كاتبـة
 
الصورة الرمزية حوراء المُلا
افتراضي

الأربِعاءْ سَبَقَنِي بـ يَوم هذِهِ الَمرَة،
سَاعَتِي البيولوجِيَّة تَالِفَة عَلى ما يَبدو ..!

لا بأسَّ بـ ذَلِكْ، صَباحُكَ كَاكاو يَا حُسين،
أخبَارك ..؟!
حوراء المُلا غير متواجد حالياً  
قديم 09/04/2009, 03:42 AM   #84
حوراء المُلا
كاتبـة
 
الصورة الرمزية حوراء المُلا
افتراضي

بَدَتْ لِي خِيَاراتُكَ وَاضِحَة هَذِهِ المَرّة .

كُل الشكر يا حُسين
حوراء المُلا غير متواجد حالياً  
قديم 09/04/2009, 06:10 AM   #85
حسين مرزوق
كـاتـب
 
الصورة الرمزية حسين مرزوق
افتراضي



ليس كلُ شئٍ يبدو كما هو عليه يا حوراء ..
صدقيني .. ليس كل شئ كذلك


; )
حسين مرزوق غير متواجد حالياً  
قديم 11/04/2009, 05:36 AM   #86
حسين مرزوق
كـاتـب
 
الصورة الرمزية حسين مرزوق
افتراضي



وهكذا ..

تعبرين كغيمةٍ حُبلى
تعبرين كالليالي
كتلكَ الأوراق التي تبعثرها رياح نيسان التائهة
ككل قطرات المطر .. التي تسقط بإتجاهات معاكسةٍ لأخواتها

هكذا ..
وجهكِ يهطل كقصيدة
كشئٍ ما يداعب الروح
كالشعور الذي ينتاب الأطفال .. حين تهدهدُ الملائكة أسرتهم
كتلك الشهقات التي تملأُ صدورنا
حين تعبر الذاكرة .. أحلامنا

هكذا وجهكِ ..
يستفزُ البوح
يتركهُ ليطير بإتجاهِ السماء
يحلقُ كطير الفينيق
ويهبط فجأة ..
متورطاً بثمالةٍ كالتي كانت ترتكبها كل الآلهة

هكذا وجهكِ
كـ.. مُعجزة


؛

التعديل الأخير تم بواسطة حسين مرزوق ; 11/04/2009 الساعة 05:37 AM. سبب آخر: ؛
حسين مرزوق غير متواجد حالياً  
قديم 11/04/2009, 05:46 AM   #87
حوراء المُلا
كاتبـة
 
الصورة الرمزية حوراء المُلا
Talking

كُل شيء .. يأتِي ببساطة .. بسلاسة .. بلا تَعقيدْ.
كـ قلائد اللؤلؤ المُتدليّة من اعناق العذارى .. بانتظام،
تَرتسمُ على الجيد بإنهمار .. بتناغم .. كـ سُقيا المطر .. للأراضي العطشى.

جَمالُ الأشياءْ.. حينما تكُونُ غير متوقعه ..
الأشياء التِي تأتِي صدفة .. كغيثِ الصيف ..
كـ الربيع، كـ تبسُم الفجر.. كـ الولادة الجديدة ..
مبعث القصيدة .. وقبلاتُ .. القطرات .. الناعمة ..
على .. خدود الوردْ .. فجأه ..!
حوراء المُلا غير متواجد حالياً  
قديم 11/04/2009, 07:36 PM   #88
حوراء المُلا
كاتبـة
 
الصورة الرمزية حوراء المُلا
افتراضي

6:42 مساءً،

يَرتَفِعُ صَوتُ الأذَانْ، كُل شيء يَبدُو كئيباً .. عادِياً، وَبعيداً جِداً .. كـ عرش الربْ.
الضَجرُ يَزحَفُ تَحت جِلدي، وَابحَثُ عن شيء ما .. لا أدرِي ما هُو، مَعِدَتِي لم تَعد تتنبأ بالخَطر كَما السَابقْ، ورُبما الحمدُ لله على ذلكْ. طَنين المسنجر، الموسيقى خَامِدَة، نَائمة، وحولي دَفاتِرَ قديمَة، لا مَجَالَ للكتابَةِ فيها، وَأعلم أن مَافِيها يؤلمُني جِداً، وَيخجلنِي أيضاً. مادة الـ English III تنهكُني، كَان بإمكانِي الانتهاء من الواجِب هذا فِي 9 أيّام فائتَه لكني تكاسلت، ولازِلتُ كذلكْ، ليسَ بإمكَانِي إلا أنّ أذهب الى الجَامعة وَانا أتضرعُ لله بأنّ يجعل الاستاذ يؤجل موعد التَسليمِ او أتأخر في التسليم وأشعرُ بالخجل الشديدْ، وَالامُبالاه، وَلكن ما المُشكلَة انا لا مُبالِيَّة أساساً ..!
وَظائف جَسدي مُتوقفه، اتوماتِيكيّة، وجسدي مُتحجر، لا أذكرُ متى آخر مرَة زرتُ فيها الصالة الرِياضيَّة تحديداً. أشعر برغبة في الهَرب، لا أدري لأين، الاجَازة لم تَكفِيني أبداً، اريدُ النومَ رُبما، اريدُ سماع صوتِ أحد، وبشدّه. أريدُ الخروج من قوقعة الضجر هذِهِ لا أكثر.

6:48 مساءً.

أتأمل مَا كتبتهُ أعلاه، محاولة اعادَة الوقت عبثاً، لم لا تكون حَياتُنا كمُسجل، بخياراتِنا، اشعر دائماً بأنِي في صراع دائمٍ مع الوقت، وَاني دُميَّة تأملُ مرور السَنواتِ لأتَحسر عليها فِيما بعدْ. وشيء ما، ينبضُ بداخِلِي يَحثني للصوم، والتضرع والصلاة، يثير أعصابِي جداً، يتلاعب بنزعتِي الدينيّة التي تنام بسكِينه. يحتالُ علي الوقتُ مجدداً، والوعُود السائبة منه، فالساعة الـ 8:00 صباحاً ليست كـ 8:10 صباحاً، وإن أعطيناها فرصَة لتكُن كذلك. كما انّ الساعة 8:28 لن تكون أبداً أبداً كـ الثامنة، أين دِقتنا فِي المواعِيد، وتنكُرنا تحت اسماءٍ ننكر بها وَاقعنا المُر .

{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56) } .. { وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّۖ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) }. اللهُم صل على مُحمد وآل مُحمد، معلُوماتِي الدينِيَّة تخونني كثيراً هذِهِ الأيَّام، وَهذا أذانُ العشاء الثالث الذي يتَخللُ اذُني هذِهِ الليلة. حمداً لله على نعمة الاسلامْ.

6:59 مساءً .

انتهى الأذان، أخذت أختي من وقتي الكثير من الدقائق حِينما طلبت منِي الذَهاب إلى المطبخ، أسمع الحديث الذِي يدُور بينَ أمي وَابنُ أختي الأصغر - هُو ليس الأصغر فعلاُ لكنهُ أصغر بدقيقة عن أخوه - لا يَهُم. هُو يستجدِي من أمِي كلماتْ الحُب وهِيَّ تُجافِيه، هذا الفتى عفريت، سنتان وشهر. لهُما من العُمر لكِن وجودِهما مِن أجمل ما يكُون فِي البيت، دُونهُما بصراحة .. كُل الملل .. والملل وَالملل. على البعض أن يُصلي الآن، وعليَّ ان أمارس السردْ ..

7:02 مساءً .

لازِلتُ اعانِي من خَلل فِي الهُرموناتْ، يجعلُنِي مجنونه، يستفزني جِداً يستفزُ علاقاتِي بالآخرينْ، وها أنا وَأعود لأتأمّل أوراق الجَامعة التِي كان يَجب عليّ ان انهيها قَبل اليوم .. بكثير، وأنا حتى الآن لم أبدأ بِها، لا أدري ما ألتمسُ فعلاً وما أريدْ، انا مُدللة وأملكُ كُل شيءْ، كُل ما أريدْ، لكِني لا أزالُ حزينه، وحزينةً جداً، وانطوائيَّة. حدّ الألم.

7:03 مساءً .

هل يبدُو الوقتُ بطيئاً في مُرورِه أم ان طباعتي سريعة، كُل ما اريدهُ الآن هُو سكب الماء على رَأسِي، والانتِحاب مُطولاً، أتمنى ألا يَتَدَخَل أحد فِي طقوسِي الخَاصة، وَخاصةً من يقرؤونِي ويقول بأنّ معيار الطُهر قد نَقص بداخِلِي مجرّاتْ، أقولُ لهُ أهلاً، أنتُم السبب يا أحبتِي فأنا أعيشُ بينَكمُ أنا أعتبرُ احدكُم منكُم وفيكُم، انا الفتاة التِي انجبتُموها ونسيتُمُوها على قارعَة الشارع، ايُها المُجتمع الفاسد المنحط، الذِي يحتقر كُل مبدعيه، ينقب فِي ماضِي راسميه، ليحُطهُم ويحطُ من نفسِهِ أكثر، وأكثر.

7:06 مساءً .

أفكر، بأنّ الجماعة هُؤلاء ليسوا من جِلدِي، وانا لا أعترفُ إلا بـ أفرادِ بيتِنا، وأخي الأوحد، وخادمتنا الهاربة. ورُبما عاملة الصالُون الفلبينِيَّة، والفلبِيني الذِي يبيعُني القهوة من ستَاربكس، مُدللاً إيّاي بفتح البابْ، واستاذ الدِراسات الإسلامِيّة الذِي يتعمّد استفزازِي أحياناً، أصدِقائي، رُبما أيَّام الجامعه، أما غيرهِم فلا، وأرانِي لا أعترفُ بالصداقة لأنِي أؤمن بأنّ الوجه الآخر لعُملتِها هو .. الحماقة .

7:09 مساءً .

أفكر في أشرف المصري، وأفكر إن كان راضِياً على شُربي لقهوة ستاربكس، فِي النهاية أنا عربيّة واعيش فِي جانبٍ أبعد مما يعيش،

7:09 مساءً .

أقرأ مفردات آلفها جِداً، وأعرف كاتِبها حقاً، دُون أن أقرأ الجُمل، يكفي مُرور عينايَّ بكلمة ليمُون وصديقِي، وسجادة خشبيّة. هذا الاسلُوب تشربنِي جداً حتى تشبّع مني. وأعرِف أيضاً ان كَان حُسين هُو الكاتِب فمفرداتُهُ عالقةٌ بي، من نبيذ وملائكة وأربعاء ورياح وغجرِيّة، لكِنِي أعلم بأنِي حينَ أقرؤنِي احتاجُ لوقت لأستوعِب بأنِي أنا الكاتِبه، لأنِي لا استقر، لأنِي أتجدد، ألمحُني بحزنٍ دائماً، بقمر مُدور، ولآلئ كثيرَة، إلا إنِي لا أعرفُني حينما أقرأنِي كما يعرفُني أشرف، أو حسين.

7:12 مساءً.

أريدُ أن أنتهِي، ولكن هُناك الكثير. هل أنتهِي، حسناً يتوجبُ عليَّ الرحيل. أنتهى.
حوراء المُلا غير متواجد حالياً  
قديم 12/04/2009, 02:35 AM   #89
حوراء المُلا
كاتبـة
 
الصورة الرمزية حوراء المُلا
افتراضي

لَستُ أدرِي لمَ أنا هُنا، ولم أستَوطِنُ المكانَ هُنا، غزوتُكَ احتلالاً يا حُسين. لقد ضَيَّعت كُل مَساَحَاتِي ومسافاتِي، أعلمُ جيداً ان الدرب الذي أسيرُ عليه، معوّج، واني اسيرُ عليه ليس لهدف، إنما لأسير، لسبب فلسفي ينام بداخِل روحي، لقد كُنت أقرؤكَ هذِه الليلة، الآن وصلت الى الصفحة الـ38، ولا أشعُر بشيء، سوى الفراغ الذِي تُحرضهُ روحك. لا أشعُر بأيّ شعور سوى خوائك، ولا أستطيع حتى حَسدَ الغجريَّة التي لا تفقهُ شيئاً عن وجوه الغجّر، ارى فيكَ تضاربُاً كالذِي يقتحِمُ روحِي، كالذِي يجري في شراييني، هذا التداخل يا حُسين، بطبيعتنا نبدُوا موشومِين به، رُبما لأننا وُلدنَا كذلكْ. من كَان يدري بأنّي سأولد بوشمِ لفظ الجلالة في يميني، لا أحد، وهل يدري أحد، لا أدرِي، وهل أريدُ ان اعترف لأحدْ..! انا الفتاة التي لا أدعي الطُهر، واشعُر برجسِي الأرضِي دائماً، كـ مخلوق طيني يتسامى على نفسه، أشعُر بشعور أشرف، حينما يعبّر عن الغضب، وحينما يكون "غلبان". انا كهُو في هذِهِ اللحظة، وان كُنا لا نتشاطر الحياة ذاتِها، ربما نتشاطر رغبة البُكاءْ. ولا أدري حقاً لم لا استطيع الضحك، حتى حينَ مراقصتك. اشعر بأنِي بعيدة كُل البعد عن أحبَتي، أشيائي الصغيرة، الأمور التي تَعنيني يا حُسين، احاولُ بثّ شكوى لكني لا أعرِف كيف، ولمن. فكُل من بثثتُ له شكوايّ احتار في أمري. قرائتكُ يا حسين تجعلني أشعُر بما بداخِلك، رُبما هُو الالتحَام الذِي حدث قبل عِدة سنين، منذُ الرقصة الأولى، وهُروبِي خجلاً منها. رُغم انِي أملكُ كل شيء، ومساحاتي تكتضّ بأغراضي، الا اني فارغة جداً، كـ كوب قهوة بعوالق عديدة، لكنهُ .. انتهى. لقد كُنتُ يوماً .. صديقة، حبيبه، ابنه، أخت. لكني باختصار شديد لا أعرف أين أنا الآن، وما محلي، استجدي سماع صوتَ أحدٍ ما، اتمنى لو يرُن هاتفي خطأ لأتحدث إلى غريبٍ لا يعرفُ عني شيئاً، ولا أعرفُ عنه شيئاً، لمرة في العمر، وادرك حينَ أغلق السماعه بأني انتهيتُ منه وَانتهى هُوَّ مني، وتبادلنا أسرارنا دُون الكشف عن هوياتِنا. أينَ أنا الآن، بتُ ضائعة في حُلم، حتى الأحلام تَلفُضني، أحلامي السعيدة تتحَوَّل الى كوابيس مخيفة. وأمقتني جداً .. جداً. أريدُ لكفَّاي التضّرع للرب وَلكن بحجم هذا الألم، بالخوف المُجّوف هُنا .. أخجل أخاف .. لا استطيع ذلك فحسب.
أنا يا حسين، لستُ بهجير العبثيّة السابقة.. لستُ بكاتبة خواطر، لستُ كما يقول أشرف شاعرة. انا فرد .. ممتلئ بالصرد، والسرد، وعشق الشتاء، واشجار العيد ميلاد، والزخارف المُلونه، لكني خاوٍ من اي شيء .. خاو من كُل شيء.

سلامِي لوعودِكَ يا حُسين (k) .
حوراء المُلا غير متواجد حالياً  
قديم 12/04/2009, 05:12 PM   #90
أسامة بن محمد السَّطائفي
مشرف رَتْلُ المزن
 
الصورة الرمزية أسامة بن محمد السَّطائفي
افتراضي

*

كلَّ صَباحٍ تُسافرُ قوافلُ الأمنياتِ سابحةً في أرجاءِ المَعمُورة ،

تُغذِّي أحلامَ التُّعسَاءِ الكَسيحَة ، وَ تنفضُ الوَهنَ عن الجِباهِ السَّمراءِ المتعرِّقَة ،

بِلاَ عُقدةٍ ، تستقرُّ تلكَ الأغنياتُ في ضمائرنا فَيُزهرُ الأنا وَ تُنتِشُ براعمُ الرَّبيعِ المُضْمَرِ مُكتَسحةً سرابَ الغِلِّ وَ مخمَصَةَ العَواطف ،



توقيع :  أسامة بن محمد السَّطائفي
أسامة بن محمد السَّطائفي غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:10 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها