أحزانٌ صغيرة !

[مريم جمعة عبد الله]

( الأستاذ خالد ) كما جاء في قصتك
هكذا سأناديك ( فلا أشرف من هذا النداء ) !!
قرأت روحك الشفيفة هنا أستاذي
واحتفيت بسلاسة السرد حتى لامست حزن قلبه الصغير
( يا عمري يا فيصل )
بودي والله أن تجعل الموضوع ( سلسلة أحزان صغيرة )
حتى تسترجع أرواحنا المتآكلة رفة بهاء
.
منحك الله من السعادة أكملها يا أستاذ خالد
.
أختك مريم

[سودة الكنوي]

هذه يا أخي الكريم خالد ليست مجرد قصة بل أمثولة تربوية
ثقّلت ميزانها الدروس..
براءة فيصل، و رفق خالد إطار من نور يزيد اللوحة بهاء و جمالاً..
و قد قال صلى الله عليه و سلم:
(ما كان الرفق في شيء إلا زانه)

[خالد محمد المشوح]

منى بو راشد
وياسمينة بحجم السماء لك
تحياتي

[خالد محمد المشوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم جمعة عبد الله

( الأستاذ خالد ) كما جاء في قصتك
هكذا سأناديك ( فلا أشرف من هذا النداء ) !!
قرأت روحك الشفيفة هنا أستاذي
واحتفيت بسلاسة السرد حتى لامست حزن قلبه الصغير
( يا عمري يا فيصل )
بودي والله أن تجعل الموضوع ( سلسلة أحزان صغيرة )
حتى تسترجع أرواحنا المتآكلة رفة بهاء
.
منحك الله من السعادة أكملها يا أستاذ خالد
.
أختك مريم

أشكرك أختي مريم على هذا الاطراء
والذي أتمنى أن أكون أستحقه فعلا
وكلي يقين بأن روحك الجميلة هي التي أعطت النص هذا البهاء
أسعدني تواصلك الجميل

صباحك سكّر

[خالد محمد المشوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سودة الكنوي

هذه يا أخي الكريم خالد ليست مجرد قصة بل أمثولة تربوية
ثقّلت ميزانها الدروس..
براءة فيصل، و رفق خالد إطار من نور يزيد اللوحة بهاء و جمالاً..
و قد قال صلى الله عليه و سلم:
(ما كان الرفق في شيء إلا زانه)

ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة

أشكر لك مرورك العطر أختي سودة الكنوي

تحية صباحية تليق بحرفك الباسق وروحك الجميلة

[جوري جميل]

أذكر عندما كنا نبكي على قطعة الحلوى ...
على قليل الطعام البسيط
على دمية تنقلت بين أيدي أطفال الحي جميعاً

والآن على ذكريات , مضت وعلى حاضر أكبر من أن تفيه دمعة وصفـــأً

كل منا يكبر وأحلامه وآلامه قد خصصت له تماما تكبر وإياه ولكنها

لا تصغر

أعجبني ما كان هنا , يستحق التوقف والتأمل , ولربما التفاؤل , إذ لا يزال هناك من هم أحزانهم صغيرة
تحياتي ,
جوري /

[خالد محمد المشوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوري جميل

أذكر عندما كنا نبكي على قطعة الحلوى ...
على قليل الطعام البسيط
على دمية تنقلت بين أيدي أطفال الحي جميعاً

والآن على ذكريات , مضت وعلى حاضر أكبر من أن تفيه دمعة وصفـــأً

كل منا يكبر وأحلامه وآلامه قد خصصت له تماما تكبر وإياه ولكنها




لا تصغر

أعجبني ما كان هنا , يستحق التوقف والتأمل , ولربما التفاؤل , إذ لا يزال هناك من هم أحزانهم صغيرة
تحياتي ,
جوري /

هذه لك أختي جوري



طابت ليلتك

[الهاشمية]

حزنه بكبر عمره ، فما نراه صغيراً يراه كبيراً ...

طفولة وبراءة وحزن برئ ....

أتعلم خالد ان براءة القصة ببراءة قلب فيصل .. بها هدف بين سطوره

لغة سلسلة وانسيابية تلج إلي القلب مباشرة..

تحية وإكبار.