حكايتك و المطر

[ريم عبد الرحمن]

السلام عليكم ورحمة الله
ليلة نورانية رائعة من أيام هذا الشهر الفضيل
أتمنى أن تكونوا فيها بألف خير


عدت لأتابع الحكاية

ذات يوم وبعد أن استحكمني اليأس هنا وشعرت أن علي الرحيل
فأنا لا أحب أن أتواجد في مكان لا رغبة لأهله بوجودي بغض النظر عن المكان والسبب.
فقد طلبت مرات عديدة ولا فائدة ,,
وللأمانة وبصراحة مطلقة تمنيت لو أن لي دقائق قبل الرحيل ألتقي فيها مع أخي عبد العزيز وجهاً لوجه وأقول له ,, لن تستطيع بقيودك يا سيد المطر أن تمنع حبي لهذا المكان ,,

ربما لا دراية لكم بطبيعتي فأنا متمردة ومشاكسة رغم كل مظاهر الهدوء التي تسكنني

وفعلاً حذفت كل ماكان لي من مواضيع حفظتها على حاسبي وقصائد أحببتها وكلي تصميم أني سأنسى المطر ومافيه , وأن انتمائي إلى هنا كان حلم أعوج ولا داعي له.
ابتعدت مدة يومين لا أكثر ومن ثم عدت أتسلل خفية وأتابع ما هنا
وبفضل الله لي ميزة الحفظ ,, فقد كنت أحفظ مايعجبني من هنا وهناك وكت أردد في نفسي
وربي أحبكم ولا أستطيع أن أبتعد
إلى أن توصلت إلى حل
وهو أن أرتب مشاعري وأفكاري تحت المظلة وأن علي الاقتناع بذلك وخاصة أنني اعتبرها حاجز حدودي ونقطة تفتيش أي قيود لكن لا بأس ما دمت ملتزمة بشروط الكتابة فلا مشكلة بإذن الله
وسودة ستنشر لي مشاركاتي وانتهى !!
أكتب ما أشاء من ردود وتعليقات على دفتري ,, وفعلاً قمت بذلك ونسيت موضوع العضوية

يتبع بحول الله

همسة

وربي أن سعادتي الآن بوجودي هنا أكثر بكثير مما لو سجلت فوراً

هيدا عشان ما يفكر حالو أخي عبد العزيز أنو عذبني على بين ما سجلني

[ليلى العيسى]

و اللهِ هذا المكان للحكايات الجميلة و المتفرّدة
ريم!
إصراركِ عجيبْ .. صدقيني لو مكانكْ أنسى .. طبيعتي لا تسمح لي إطلاقا حتى لو أحببتْ المكان
بصدق إصراركْ غمرني بالدّهشة و التعجب و ها أنتِ الآن بيننا وردة شاميّة متفتحة ،
: )
أهلاً من هنا إلى الشّامِ الحبيبة،!
و أهلا بعبير البحرينْ حكايا الورد .. بيننا : )
لكما حدائقُ ياسمينٍ أبيضْ

[ريم عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

و اللهِ هذا المكان للحكايات الجميلة و المتفرّدة
ريم!
إصراركِ عجيبْ .. صدقيني لو مكانكْ أنسى .. طبيعتي لا تسمح لي إطلاقا حتى لو أحببتْ المكان
بصدق إصراركْ غمرني بالدّهشة و التعجب و ها أنتِ الآن بيننا وردة شاميّة متفتحة ،
: )
أهلاً من هنا إلى الشّامِ الحبيبة،!
و أهلا بعبير البحرينْ حكايا الورد .. بيننا : )
لكما حدائقُ ياسمينٍ أبيضْ

هلا وغلا يا ليلى
هلا ياحبيبة

صدقيني يا ليلى أن كبريائي عادة لا يسمح لي أن أكرر طلبي
وربي يا ليلى
عندما كنت في بيت أهلي
والآن في بيتي ,,

لكن هنا لا أعرف السبب وربي لا أعرف
لا تواصل لي مع أحد هنا ولا أعرف منهم أي كان

وها أنا أكتب حكايتي لأنها حالة اسثنائية أعتقد أني لن أنساها ماحييت

ياسمين الشام كله لـ قلبك ياحبيبة

[ذكرى بنت أحمد]

حكاياكم كلها جميلة !

أما حكايتي باردة تماماً / مثلي هذه اللحظة !

فقط كنت أسجل في منتديات عديدة ،

أشارك قليلاً ثم أنقطع فجأة ،

وعرض علي الإشراف منذ كنت عضوة مبتدئة في أحد المنتديات ،

وفجأة انقطعت عنه !!

كنت أصاب بالملل سريعاً / حتى لو أنني أحبه !

وحتى منتدى خاص بأسرتنا منذ تسجيلي وضعوني مشرفة على أحد الأقسام

وانتظروني شهر ، يتمنون أي تفاعل !

كانوا بنات خالتي ، يقولون إني بالنت ما أكون حلوة

ومرة واحده فقط شاركت في أحد المنتديات 100 مشاركة وكان شيء عظيم !

وبعد فترة تسكّر المنتدى لأسباب أجهلها حتى الآن ،

وهذا من سنة كاملة ،

ولا أذكر كيف عرفت الاملاءات بالضبط ،

لكن في نفس اليوم أرسلت إلى الإدارة رابط مدونتي ،

وجاءني الخبر بالقبول

كنت سعيدة ، لكن الآن تمنيت لو صار معي " أكشن " مثلكم

وبدأت أشارك ،

ولأول مرة أواصل هكذا




فكرة رائعة

شكراً للمطر ،

شكراً لـ أ.عبدالعزيز الجراح ،

وشكراً لـ سودة أيضاً ،

[عبد العزيز الجرّاح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العراقي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الحقيقة قصتي مع المطر قصيرة السطور طويلة المعان.. باختصار شديد..
كنت اكتب في احد المنتديات الجيدة انا وصديقي الشاعر البصري (الذي هو مغلق الان) كان البصري قد انسحب من المنتدى لاسباب كثيرة وبقيت انا .. وللاسف المنتدى في حينها اخذ بالانطواء او التشرذم ولم يبق من الاقلام غير النزر اليسير لكنها اقلام جيدة أبت الا ان تستمر لاحساسها بالمكان
في هذه الاثناء كان الشاعر البصري يبلغني بين الحين والحين عن الاملاءات وكنت ادخل لارى واتصفح.. الحقيقة اعجبني لكني ا~ثرت عدم التسجيل لظروف كثيرة.. وحين اقتنعت بالدخول وجدت الشاعر البصري قد مهد الطريق مع الاستاذ الجراح بحيث سجلت ولم يطلب مني اي روابط لمشاركاتي وكان هذا منتهى الكرم من الشاعر عبد العزيز .. وايضا لثقة الجراح بأختيار الاخ احمد البصري لي في الاملاءات.. ويومها كانت الاملاءات تمر بأيام خافته نسبيا لكني لم انقطع عنها وها هي اليوم ترتدي حلة جديدة بكم أحبتي
الشكر كل الشكر للاخ البصري.. وتقديري لاستاذنا عبد العزيز وارجو لم يخب ظنه بي
شكرا لكم جميعا ا~لـ المطر
دمتم بود

أحبة المطر،
أسعد الله جميع أوقاتكم ..
اعتدت دائمًا أن أقوم بالرد على حكايات الأعضاء واحدة تلو الأخرى، وحتى لا أفوّت أي حكاية منها، سأبدأ من حيث توقفت في المرة الأخيرة.

/

/

نعم يا أحمد، ثقتي الكبيرة بالبصري من اعتمدت عليها في تسجيلك، وللأمانه فأنت من الأسماء الوفية للمطر .. تغيب وتحضر ولا بد أنها الظروف من تغيّبك.!
أتعلم؟
نحن والمطر نفتقد البصري ذلك الشاعر الرائع .. نفتقده كثيرًا.
نأمل أن يكون بخير، وأن تدعوه للعودة لإملاءاته المطرية، وتبلغه سلامي وافتقادي له شخصيًا.

شكرًا للبصري، والشكر موصول لك بالتأكيد.

تحاياي

[عبد العزيز الجرّاح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب

وكلما قرأت حكاية هنا, لا أملك إلا أن أبتسم
,

,
{حكايتي والإرتواء}

كانت بداية جديدة مع المطر
مياسم وهبتني مفتاح الولوج إلى هذه الجنة
ومنذ المصافحة الأولى ,وأنا لا أبغي عن
حولا


فاصلة,
لم أكن أعلم أن التسجيل يحتاج للروابط ,وعندما قرأت حكاياكم تمنيت أن أعيش تجربة انتظار باب المطر أن يفتح..,

لكل القلوب المعطاءة هنا ..دعوات بالفرح,الخير..

ريما،
ونحن لا نملك إلا أن نقول :
سننتظر أن تجد تلك الغيمة الماطرة طريقها مرة أخرى إلى واحة البنفسج
فتأتي محملة بـ المطر و الرواء و النقاء.
شكرًا لـ ( مي سما ) وأخرى لكِ .. بحجم الحب الذي تحمله لك الإملاءات.

تحاياي

[عبد العزيز الجرّاح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صلاح

بديعة، بديعة بلا حد هذه المساحات المطرية ..
وفكرة (حكايتك والمطر ) كقصيدة لا حد لروعتها
لا تخطر إلا على بال الفكر/المطر والقلب/ المطر
و بُكاء تؤكد بهذه الفكرة وتقديمها أنها من رائدات حزب المطر
وقد قرأت هناك كثير من الحكايات الفاتنة ،
ووجدتني في قلب المطر الذي أتمناه وأحلم به .
:
:
محبكم ليس له حكاية واحدة من المطر
إنها حكايات كثيرة ، في داخل الوطن وخارجه ..
فقد سافرت كثيراً - كما سبق وأخبرت - من أجل المطر لوحده،
لكن أجمل حكاياتي مع المطر إستثمرتها شعرياً ، أو هكذا أتصور،
ولعل آخر تلك الإستثمارات تم عبر قصيدة ( المطر رابعنا )
وهناك مثلا ( تتبع لآثار المطر ) و ( روح المطر ) و ( ذكرى مطرها )
:
:
المطر أجود الجود وأكرم الكرم ..
لكننا قوم يشح لدينا المطر
ويقال لأسباب جغرافية ..
لكني أفكر بأن هناك أسباب أخرى مريعة
وقلة المطر تجعلني في شوق لا يحد ودائم له
ولهذا فإنه كلما هطل يهطل قلبي كله فرحا على شجن على ما ادري ايش
ويحدث أن أبكي تحت المطر من شدة شوقي وظمأي له ..
ولا أذكر أن حل المطر دون أن يبللني تماما،
لأني لست ممن يلوذون بالأشياء لتعصمهم من المطر..
أني أسير وأركض تحته حتى يتوقف ..
وحينها أكون في حالة لا أحد يتصورها
حالة قد يعرف بعضها من يلتقي بأعز وأجمل إنسان في حياته
بعد غياب طويل وشوق مرير .
:
:
المطر هو أروع وأكرم وأجمل أساتذتي في الحياة
هو من علمني الحب والشعر والعطاء والصدق ،
وعسى أن أكون من تلاميذه المستفيدين من علمه الساحر
:
آه من المطر وألف آه عليه .
:
لبُكاء وللجميع سلامٌ من القلب كالمطر

الأخ العزيز الشاعر / محمد صلاح الحربي
مبارك عليك شهر رمضان الكريم، وكل عام وأنت ومن يعز عليك بخير.
لتعلم أو أنك تعلم، أنك أحد أجمل الأسماء الشعرية التي انضمت ل، فقامة شعرية بحجم محمد صلاح الحربي مفخرة كبيرة للمطر، وكل الأقلام في المطر نسعد ونفتخر بها.

أمّا عن حكاية انضمامك فقد كنت شاهدًا عليها شخصياً، عندما وصل إلى بريد المطر طلب التسجيل الخاص بك، قرأته فشعرت بسعادة كبيرة، كيف لا ؟! وشاعر بحجم محمد صلاج قد اثنى كثيرًا على المطر وطلب عضويته وحرص عليها.

وهنا أوّد أن أقول : أنني منذ البداية كنت على ثقة من أننا نسير على الطريق الصحيح الذي رسمته للرقي بهذا المكان، وحينما وصلني طلب التسجيل من قبل الشاعر / محمد صلاح زادت الثقة أكثر، وأيقنت أن السياسة والتوجهات الأدبية التي نعمل بها ناجحة، وأن العمل والجهد والمال والوقت الذي نبذله سيأتي ثماره يومًا ما، ليصبح المطر على رأس هرم المنتديات الأدبية إن شاء الله.
وها هو المطر ولله الحمد قد بات منارة للفكر والأدب، ومطمع للأدباء والشعراء .. تُشد إليه الرحال من كل الدول العربية .." من المحيط إلى الخليج "

شاعري،
لقد سعدنا بصحبتك كثيرًا في شهر رمضان الكريم من العام الماضي، ونأمل أن تكون معنا في هذا الشهر الفضيل أيضًا.
نحن نفتقدك، ونفتقد الشعر الذي لا أحد يكتبه كما أنت !!

جل تقديري

[ريم عبد الرحمن]

صباح الأنوار
وأوقاتكم بنكهة الرمان

أرجو أن لا أكون قد أثقلت عليكم في حكايتي
فقد رغبت أن أتركها هنا للأيام ولكل العابرين
ولكل من يحب المطر وأسرة المطر الرائعة ومعها
.
.
.
كنت أخبرتكم بأني رتبت أموري من أجل الإقامة تحت المظلة ( وكم كانت أمي تطلب مني استعمال مظلتي تحت المطر ولكن دون فائدة فأنا أحب المطر دون مظلة مهما كان البرد)
ذات يوم أرسلت إلى سودة في رغبتي أن أشارك خلال رمضان وأني سأرسل لها المواضيع وتختار ما يناسب لإدارجه ورحبت يومها بالفكرة وأنه بإمكاني إرسال كل ما أرغب.
وقبل شهر رمضان بأيام قليلة أرسلت ذات ليلة بعض المواضيع إلى الإدارة وكما طلب مني أن يكون ذلك على رابط اتصل بنا وفعلاً فعلت ,
فقط كانت مشكلتي أني أرغب بالمشاركة مع ذكرى في حلقة الحفظ وكيف سأبلغها بأني حفظت معهم .

وقبل لحظات من مغادرتي لحاسبي رأيت ,, أهلاً بك رذاذاً عاطراً يا ريم المطر
فتحت بريدي ووجدت رسالة من الإدارة تحوي المعرف وكلمة المرور

شعرت للحظتها بأني أحلم ,, دققت النظر ,, فعلاً لم يكن حلماً بل هو حقيقة فأرسلت إلى الإدارة رسالة شكر على بريدهم

وكانت ليلة ماطرة

وها أنا اليوم أكررها ثانية وكما يدور في خاطري كلما أفتح صفحة
أخي عبد العزيز ,, ربي يحفظك لنا يا سيد المطر أخاً عزيزاً وقلباً كبيراً يضم الجميع
أختي الغالية سودة ,, ربي يحفظك يا الغلا :: طبيعتي الشخصية لا أنسى الود مهما حدث :: ولن أنساك يا حبيبة


على الهامش
منذ يومين أرسلت إلى أخي الكريم عبد العزيز من أجل إبدال معرفي إلى ريم عبد الرحمن ,,
أي باسم والدي حفظه ربي لأني لا أحب الأسماء المستعارة وكما أشرت مسبقاً أن اسمي الصريح ريم محمد ولكن المعرف محجوز ,, وقد عدله لي مشكوراً


مودتي وصادق دعائي للجميع و

[ليلى العيسى]

حكاياتُنا و الجنَّـة
مُختلفة .. لها قالبهَا الّذي لا مثيلَ لهْ
لكلّ قادِمٍ إلى المطرِ حديثًا و لمن لم يقصصْ علينا حكايتهْ
أقبلْ علينَا
إحكِ لنا قصّتك و المطرْ ،!


هلّموا إلينا أحبّة المطر

[فوضى الحواس]

كنت حين أشعرُ بتوعك فكري
أرغب أن أملأ وقتي بالثرثرات النسائية التي لا تخرج عادة بشيء
كنت و هي و سارة
في ثلاثية مسنجرية و التي بالمناسبة يأخذني الشوق إليها كثيرا الآن
قلت كنا في ثلاثية مسنجرية و إذا بالفتاة تقول أريدكما حالاً في موقع الإملاءات و لأننا لا نملك إلا الانصياع للأوامر لم نلقِ و لو نصف نظرة على المكان حتى أن اسمينا وصلا للمطار قبلنا و حينما حضرت .. يا لهول ما رأيت رياض و يا لها من رياض أدب x أدب التي لولا ضيق الوقت و التعب الذي يأخذني سريعا لوسادتي لهمت بين حدائقها كل عشية أنهل من ينبوعها حتى أثمل
شكرا للفتاة التي تعبث بي الآن لأن أكتب الكثير
و التي حلقت بي إلى هنا
و للمطر الذي أعطى للشبكة مكان لائقا بمحي الأدب النظيف الخالي من الشوائب اللاأدبيّة
هكذا كانت حكايتي و المطر
أمرٌ من سيادة الفتاة و تلبية مني أنا العبدة المسماة أمل

أمـــل