عَينان : مُنعَطَفٌ أخِيرْ!

[بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي]

.
وبِحَضْرَةْ عَيْنَيهِ تُسْجَرُ جَمْرُ الْأَشَوَاقْ لِالْغَرَقْ فِي تِلكَ الأحْدَاقْ وتَحتَ ظِلَالِ الأجفَانْ .,
فَتَنْسَابُ نَاعِسِيَّتِهْ لِتُدَوِّنَ قَصِيدَةَ حُبٍ غَزَلِيَّهْ لَايَمْلِكُهُ سِوَى مُحِيطَآتِ عَيْنَيهْ .!

لَيْلَى الْغَلا ..
وكَانَ هَمْسُ اللَّيلْ بِقُربَكِ دَنْدَنَهْ حَالِمَهْ فِي أحضَانِ ضِفَافِ الْقَمرْ .,
دُمتِ إنتِثَارَ عِطْرِ الأبْجَدِيَّهْ ودَامَ ذَاكَ الْمَوجْ غَارِقَاً بِالْعِطرْ

,’

 

[بقايا ليل]

محظوظ هو،،، وعيناه،،،



باقة عطرة لرقي حرفك،،،،،

----------------------------
كنت هنا ومضيت،،،،،

[أجراسْ]

باذخةٌ \ بالجمال

زهرْ

[بدر عبد الله الساري]

الـ بنفسج

ليلى العيســـى



حروف توجت بالعســجد


وما أجمـــل البــوح العــذري



شكراً لحلوى نثرت على ذائقتنا

[جوري جميل]

أراكِ هنا كما أشعرُ بكِ دائماً رقيقة البوح مفعمة الإحساس...
مخملية ...
ليست الكلمات بكافية أمام هذه القدرة الإبداعية.
حتى كلماتكِ لا تخلو من التصاميم الجميلة ...
ففي كل كلمة ينسج الحرف مع أخيه صورة لا يتوقف جمالها ..
تقبلي مروري وإعجابي بروح البنفسج..

[سمية عبد الرحمن]

كُنت اليوم أتجول في السماء .. السماء بعينها يا ليلى
نقلتني إليها دون عناء ولا سفر..

كنت هنا لأقرأ صفحة أعود لها كَثيراً لِتنزل في كل مرة دَمعة
وَ أعاتبها لمَ هَطلت !

,

يأتي اللّيلُ تنطفئُ آخِرُ نجمةٍ في سماي
أدركُ أن عيناكَ الحبيبتانِ في غفوةِ تحلمانِ بامرأةٍ تُشبهني إلّا قليلاً
تلتحِمُ بروحك العذبةِ .. تسرقهَا على متنِ غيمةٍ لسماءٍ فرحْ!
أنَا مُجددًا أقاطعُ الحلمَ أخبركَ أنّي أكتبُ بنيّةِ الحبّ
,
أسرتني كَثيراً ليلى ()

دَام لكِ قلمكِ/ قلبكِ
وَ أسعدكِ ياجميلة