رهائِنُ الحَرفْ ...!

[ميقات]

وبما أنّه يبدو أنّ " لولا " لم يرقها ما أتيت ..

فسأرتهن المَطر الهاطل عِطرًا لايُشبههُ عِطر

الـ " رذاذ العاطر " فريد حسن



والمدى متسعٌ يضيقُ بمدرارٍ كأنت .

 

[عبد العزيز الجرّاح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميقات

وبما أنّه يبدو أنّ " لولا " لم يرقها ما أتيت ..

فسأرتهن المَطر الهاطل عِطرًا لايُشبههُ عِطر

الـ " رذاذ العاطر " فريد حسن



والمدى متسعٌ يضيقُ بمدرارٍ كأنت .

ميقات المطر ،

لا يمكن لأحد أن يقرأك ثم لا يروقه ما أتيتِ به..
لقد اعشوشبت بهطولك الشاسعة وأصبحت أكثر
اخضرارًا وجمالًا.

اختيارك لـ باران عشق كان موفقًا جدًا،
سيثري الشاسعة كما فعل هناك تحت المظلة ..

شكرًا لكِ عميقةٌ جدًا ..

تحاياي

همسة :
ليلى البفنسج في إجازة لمدة أسبوع

[ليلى العيسى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميقات

وبما أنّه يبدو أنّ " لولا " لم يرقها ما أتيت ..

فسأرتهن المَطر الهاطل عِطرًا لايُشبههُ عِطر

الـ " رذاذ العاطر " فريد حسن



والمدى متسعٌ يضيقُ بمدرارٍ كأنت .

كيفَ لم يرقني عبيرُها ميقات الورد
لابدّ و أنكِ تمزحين!
هكذا جمال .. أدعو اللهَ أن أراهُ كثيرًا
لأنغمسَ في معينهِ الرّضابْ
تمزحين،
قوليها إنّي أمزح .. فلابدّ أنك تعرفين أن لكِ حرفًا يسرِقُ "لبّ" العقلِ لسماءِ الدّهشة
قوليها
"إنّي أمزح!"


غائبة و الله و قدْ أنقذني عبد العزيز .. أتيتُ لأتفقّد البنفسج و أمضي
لكنني توقفت هُنا
و أردتُ أن أخبركِ .. حرفكِ كيفما جاء أغمِضُ عينيّ أقول "يا للجمالْ"!