يا سادة يا كرام، حدث في سالف العصر و الآوان..بينما كنت أهيم بمشاعري التي ملت من كل روتين..
وأحاول الولوج لسماواتي العشر أبحث عن جنون جديد لأكتبه..
فيقطع خلوة البحث هذه، رنين هاتفي المزعج..فتجاهلته...
فإذا بفراشة من نور تخترق حواجز صمتي..تحلق بي فوق أجنحة من عذوبة لسماء المطر..
وتقول لي ههنا مكانك وقد سُجل اسمك سواء رضيت أم أبيت...
تبسمتُ لها وأجبتها وكيف أرفض يا سيدتي الجميلة....
وألقيت على غيوم المطر رحالي ..وتوسدت محبرتي ودواتي وبدأت أهطل نوراً معكم... ..ومن يومها لا يشغلني عن الانهماك في المطر إلا ظروف قاهرة...
فشكرا لتلك الفراشة الرائعة والتي يعرفها الجميع باسم " أمجاد"، وشكرا لمن أتاح لنا هذا المطر..."عبدالعزيز الجراح"...
ان سئلوني عن الجمال بدون تردد سأقول هو الذي نسج بذاته مقدمتك العاصفية !!
يقولون أن الجمال ينهض من المشرق كل يوم الا انني اعقتد انه ينهض مع كل موضوع لك
.
.
.
يستحق العلالي و الرفعة
اما حكايتي مع المطر كشتاء الذي سدت الثلوج علية المساااالك ليأتي ربيعي
أتعلمين منذ زمن هجرت ايميلي الذي كان معي لاكثر من ثلاث سنوات نظراً لكثرة الرسائل التي اتلقاها كل يوم >>> اعلانات بانواعها
وفي يوم الاربعاء, الرابع من كانون الثاني اتصل احد اقربائي يخبرني بانه ارسل صور جديدة لي و بعثها عبر الايميل فدخلت ايميلي القديم الذي لم ادخلة منذ زمن و وجدت رسالة وأاسم المرسل كان emlaat alma6r
كانت بداية الرسالة تقول:
لقد اخترنا أن تكون بداية العام الميلادي انطلاقة لـ منتديات إملاءات المطر.
لا نقول أنّنا إضافةً للموجود من المنتديات، و لن نقول أننا سنبني فوقَ ما بناه الآخرون، و لكننا نبدأ من مكانٍ لم يمسّه الأولون، سنكون على صيغة المطر .. و الماء .. و الرواء.
الخ.....
و في الاخير كان التوقيع باسم
عبد العزيز الجراح>>> الذي جمعتني به مصادفة قبل سنتين تقريباً
قبل هذة الرسالة كنت ابحث عن مكان لي بين المنتديات ورغم كثرتها الا انني و لعدة اسباب لم اجد ما يشعرني بالانتماء
اتعملين بمجرد دخولي المطر شعرت بشيء يشدني اليه و بعنف كنت و لازلت اكتب اسمه في اي مكان اجد في يدي قلم و ورقة >>>اعجبني حتى الثمــــالة
اذكر جيدا عندما سجلت لم القى اي متاعب ربما لانني كنت من الاوئل الذين يبرحون هذا المكان ولكني وجدت صعوبة باختيار اسم اتذكر جيدا انني كلما اخترت اسم كانت رسالة تظهر لي >>>هذا الاسم قد تم اختياره >> او ما شابه
وبعد محاولات باءت كلها بالفشل كنت اتامل بها الى اسم المنتدى ففكرت ان اضع اسم املاءات لارى اذا سيقبلني او لا وانذهلت عندما وجدت المتصفح يبارك لي كحد اعضاء المنتدى لا انكر انني انصعقت في بدء الامر لانني كنت اريد ان يكون معرفي (رذاذ) و لكني احببت الاسم كثيــــرا ربما لانه الشق الاول من مسمى هذا المكان
>>>كنت اعلم ان الادارة ستراسلني و كل يوم و انا على يقين بان هذا الاسم لن يرى النور مرة اخر >>> الى ان اتى اليوم الموعود و تلقيت رسالة بها من الذوق الرفيع ما بها و من جمال النفس الكم الكثير>>> لم اشك للحظة انني امام(الجراح)
و بعد معانة طويلة و رسائل لا باس بها تغير الاسم الى الجمال و لكن الاجمل بدون شك املاءات >>> رحابة صدر الجراح استوعبتني كثيرا >>صدقيني غيرة لكان قال لي (بلا ما تسجلي اصلا ) اتذكر جيدا عندما اصريت على اسم رذاذ و هو يقول لي هذا الاسم قد تم اختياره و اختار لي رذاذ المطر و لكنني احبب ان يكون رذاذ العطر
و كما يقولون اجمل عطر هو عطر المطر !!!!كان في كل لحظة يحمل من الصبر مالا يحمله غيره.
ان سئلوني عن الجمال بدون تردد سأقول هو الذي نسج بذاته مقدمتك العاصفية !!
يقولون أن الجمال ينهض من المشرق كل يوم الا انني اعقتد انه ينهض مع كل موضوع لك
.
.
.
يستحق العلالي و الرفعة
اما حكايتي مع المطر كشتاء الذي سدت الثلوج علية المساااالك ليأتي ربيعي
أتعلمين منذ زمن هجرت ايميلي الذي كان معي لاكثر من ثلاث سنوات نظراً لكثرة الرسائل التي اتلقاها كل يوم >>> اعلانات بانواعها
وفي يوم الاربعاء, الرابع من كانون الثاني اتصل احد اقربائي يخبرني بانه ارسل صور جديدة لي و بعثها عبر الايميل فدخلت ايميلي القديم الذي لم ادخلة منذ زمن و وجدت رسالة وأاسم المرسل كان emlaat alma6r
كانت بداية الرسالة تقول:
لقد اخترنا أن تكون بداية العام الميلادي انطلاقة لـ منتديات إملاءات المطر.
لا نقول أنّنا إضافةً للموجود من المنتديات، و لن نقول أننا سنبني فوقَ ما بناه الآخرون، و لكننا نبدأ من مكانٍ لم يمسّه الأولون، سنكون على صيغة المطر .. و الماء .. و الرواء.
الخ.....
و في الاخير كان التوقيع باسم
عبد العزيز الجراح>>> الذي جمعتني به مصادفة قبل سنتين تقريباً
قبل هذة الرسالة كنت ابحث عن مكان لي بين المنتديات ورغم كثرتها الا انني و لعدة اسباب لم اجد ما يشعرني بالانتماء
اتعملين بمجرد دخولي المطر شعرت بشيء يشدني اليه و بعنف كنت و لازلت اكتب اسمه في اي مكان اجد في يدي قلم و ورقة >>>اعجبني حتى الثمــــالة
اذكر جيدا عندما سجلت لم القى اي متاعب ربما لانني كنت من الاوئل الذين يبرحون هذا المكان ولكني وجدت صعوبة باختيار اسم اتذكر جيدا انني كلما اخترت اسم كانت رسالة تظهر لي >>>هذا الاسم قد تم اختياره >> او ما شابه
وبعد محاولات باءت كلها بالفشل كنت اتامل بها الى اسم المنتدى ففكرت ان اضع اسم املاءات لارى اذا سيقبلني او لا وانذهلت عندما وجدت المتصفح يبارك لي كحد اعضاء المنتدى لا انكر انني انصعقت في بدء الامر لانني كنت اريد ان يكون معرفي (رذاذ) و لكني احببت الاسم كثيــــرا ربما لانه الشق الاول من مسمى هذا المكان
>>>كنت اعلم ان الادارة ستراسلني و كل يوم و انا على يقين بان هذا الاسم لن يرى النور مرة اخر >>> الى ان اتى اليوم الموعود و تلقيت رسالة بها من الذوق الرفيع ما بها و من جمال النفس الكم الكثير>>> لم اشك للحظة انني امام(الجراح)
و بعد معانة طويلة و رسائل لا باس بها تغير الاسم الى الجمال و لكن الاجمل بدون شك املاءات >>> رحابة صدر الجراح استوعبتني كثيرا >>صدقيني غيرة لكان قال لي (بلا ما تسجلي اصلا ) اتذكر جيدا عندما اصريت على اسم رذاذ و هو يقول لي هذا الاسم قد تم اختياره و اختار لي رذاذ المطر و لكنني احبب ان يكون رذاذ العطر
و كما يقولون اجمل عطر هو عطر المطر !!!!كان في كل لحظة يحمل من الصبر مالا يحمله غيره.
يا سادة يا كرام، حدث في سالف العصر و الآوان..بينما كنت أهيم بمشاعري التي ملت من كل روتين..
وأحاول الولوج لسماواتي العشر أبحث عن جنون جديد لأكتبه..
فيقطع خلوة البحث هذه، رنين هاتفي المزعج..فتجاهلته...
فإذا بفراشة من نور تخترق حواجز صمتي..تحلق بي فوق أجنحة من عذوبة لسماء المطر..
وتقول لي ههنا مكانك وقد سُجل اسمك سواء رضيت أم أبيت...
تبسمتُ لها وأجبتها وكيف أرفض يا سيدتي الجميلة....
وألقيت على غيوم المطر رحالي ..وتوسدت محبرتي ودواتي وبدأت أهطل نوراً معكم... ..ومن يومها لا يشغلني عن الانهماك في المطر إلا ظروف قاهرة...
فشكرا لتلك الفراشة الرائعة والتي يعرفها الجميع باسم " أمجاد"، وشكرا لمن أتاح لنا هذا المطر..."عبدالعزيز الجراح"...
وتوتة توتة خلصت الحدوتة
محبتي وتقديري
يُمنى...
وكنتِ إضافةٌ جميلةٌ للمطر...
استمتعتُ بـ حدودتك كثيراً...
شكراً لـ أنك ماطرة، والشكر أوصله لـ امجاد.
آلمتني أقلام.. فهرعتُ إلى أحد أدلة المواقع بحثًا عن مكان لم أكن أدرك ماهيته حتى ساعة تركتُ الحرف الأول فيه!
أحببتُ المسمى.. وغازلتني الزوايا.. فخضعت!
قصة لجوء لما يُمليه السحاب..
قد تتمخضُ يومًا عن.. ذاكرة أتخمتها البسمات
تلك المرة الأولى التي أدخل فيها وطنًا [يشترط] الكثير لأكون ضمن مواطنيه!
جربتُ حظي.. وكان عبد العزيز بطل القصة..!
وتلك الرسالة في بريدي لم تزل يراودني وهجها كلما أقلقتني قطراتُ حِبر!
بعد يومين فقط من تسجيلي.. ضمتني طائرة لخارج الوطن..
وإذا بي أفاجأ بعد عودتني باحتفاءٍ أثّر بي كثيرًا .. كثيـــرًا!
شكرًا لكل من رسم بقلبي.. نجمة
.
.
ندى ...
للأمانه بعد أن قرأت أول مواضيعك، أيقنت تماماً أن كاتبة كأنتِ سيكون لوجودها الأثر الكبير في ازدهار هذا المكان إن أحبته واستمرت بعطائها وتواصلها مع المطر والماطرون.
سيدتي ،
أثق أن المطر لم ولن تكون به من نوعية تلك الأقلام التي آلمتك هناك فهرعتي تبحثين عن مكانٍ آخر ولحسن حظ كل من يحمل عضوية المطر، كان المكان واحتنا البنفسجية.
آمل أن تعودي للمطر قريباً، فمن تملك الفكر والوعي الذي تتمتعين به لا بد وأن يكون لها دور كبير في نجاح ورقي وجمال المكان / المطر الذي تنتمين إليه، وثقي أننا في المطر نقدّر ونثمّن للجميع عطاءاتهم.