إلى أمِّي ...

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*

جُمعَـة ، سَـلامٌ عليك وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ ،

/

هِيَ صِنوُ الحَياةِ وَ رمزُ العَطاءِ اللامتناهِي وَ مِثالٌ لكلِّ جَميلٍ في هاتهِ الدُّنيا ،

ما عسانا يا صَديقِي أن نَقولُ لإنصافها وَ إعطائها حَقّها عِرفاناً وَ ردًّا للجَميلِ ؟

لا شيء ، فمهما كانَ المقدَّمُ جَسيماً فإنَّهُ يظلُّ ضئيلاً أمامَ ما قدمتهُ وَ تُقدِّمهُ وَ ما ستقدِّمهُ ،

حَفظَ الله لكَ أمَّكَ يا أستاذنا وَ غمركَ برضاها عنكَ وَ أسكنها الجَنَّةَ معَ أحبابِ وُجدانها ،

/

تقبَّل منِّي خالصَ التَّحيَّةِ وَ الإحتِـرام

 

[فتحية الشبلي]

أستاذي العزيز جمعة الفاخري
/

الأم
وماذا بإمكاننا أن نقدم
لهذه العظيمة
فكل شئ نقدمه لها قليل
وكل كلمات الشعر المنظومة فيها لاتكفيها
فهي
أكبر من كل شئ

أستاذي

شكرا لك علي هذه الإلتفاتة الكريمة بهكذا نص شعري متقن تفوح من جنباته رائحة الأم وحنانها

دمت بتواصل
ودي الأكيد

[جمعة الفاخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحية الشبلي

أستاذي العزيز جمعة الفاخري
/

الأم
وماذا بإمكاننا أن نقدم لهذه العظيمة فكل شئ نقدمه لها قليل
وكل كلمات الشعر المنظومة فيها لاتكفيها فهي أكبر من كل شئ

أستاذي

شكرا لك علي هذه الإلتفاتة الكريمة بهكذا نص شعري متقن تفوح من جنباته رائحة الأم وحنانها
دمت بتواصل
ودي الأكيد

المبدعة الصديقة / فتحيَّة ..
تتحد المشاعر حول الأم .. فهما اختلفت التعابير فكلَّها ستصبُّ في خانة حبِّنا لها وتقديرها وإجلالها لمليون فضيلة فيها .. وملايين الحسنات التي لها في رقابنا ..
محبِّتي بشساعة قلبك.. واحترامي..

[عبد العزيز الجرّاح]

جمعة ،
حفظ الله والدتي و والدتك
وكل الأمهات في الكون ..

هذا النص ، يكفي أنه كتب في الأم
ليكون الأصدق والأجمل والأبهى ..

شكرًا لك كثيرًا ..

[جمعة الفاخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

جمعة ،
حفظ الله والدتي و والدتك
وكل الأمهات في الكون ..

هذا النص ، يكفي أنه كتب في الأم
ليكون الأصدق والأجمل والأبهى ..

شكرًا لك كثيرًا ..

العزيز / عبد العزيز الجرَّاح ..
ليس هناك أصدق من مشاعر تقال في حقِّ أمهاتنا .. وكم نحن مقصرون في حق هاته الملائك..
شكرًا لأنك هنا ..
كل الود والإكبار لك ..

[جمعة الفاخري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي

*

جُمعَـة ، سَـلامٌ عليك وَ رحمةُ اللهِ وَ بركاتهُ ،

/

هِيَ صِنوُ الحَياةِ وَ رمزُ العَطاءِ اللامتناهِي وَ مِثالٌ لكلِّ جَميلٍ في هاتهِ الدُّنيا ،

ما عسانا يا صَديقِي أن نَقولُ لإنصافها وَ إعطائها حَقّها عِرفاناً وَ ردًّا للجَميلِ ؟

لا شيء ، فمهما كانَ المقدَّمُ جَسيماً فإنَّهُ يظلُّ ضئيلاً أمامَ ما قدمتهُ وَ تُقدِّمهُ وَ ما ستقدِّمهُ ،

حَفظَ الله لكَ أمَّكَ يا أستاذنا وَ غمركَ برضاها عنكَ وَ أسكنها الجَنَّةَ معَ أحبابِ وُجدانها ،

/

تقبَّل منِّي خالصَ التَّحيَّةِ وَ الإحتِـرام

المبدع الجميل / أسامة بن محمد السَّطائفي..
لقد أصبت فأجدت التعبير.. فما عساي أن أضيف لكلماتك المبهرة ..
شكرًا لمرورك وحضورك .. ولعطرك وسطرك ..
محبتي باتصالٍ..