لا سمعاً و لا طاعة!

[ليلى العيسى]

لا تعيِروا القلـبَ سمعـاً=إن هفـا يومـاً و حـنَّـا
أو تجيبوا همـسَ حـسٍّ=فـي حناياكـم: أطعنـا

كيفَ عبرتْ بِيْ لُغَتكْ
كـ كَيَانٍ لَـهُ كلُّ أسالِـيبِ الفِتنـةِ
لِـ الإغْراء ،!
هكذا قصيدٌ لا يَمرُّ إلَّـا
و يُحفَظ في الذَاكِـرَة!

للهِ درّك يا سودة
أمتعتِ الذائقـة في هذا الصّباحْ

 

[عبد العزيز الجرّاح]

سلـوةَ القلـبِ المُعـنَّـى
. . . . . .أنـتَ للإحسـاسِ معنـى
أنت روضُ الحُبِّ خصـبٌ
. . . . . فيـهِ طيـرُ الأيـكِ غنَّـى
أنت فـي عينـي مـلاكٌ
. . . . . ألبـسَ الأكـوانَ حُسنـا


لذيذٌ هذا الشعر
تتذوّق كلماته، كحبات الكزر الشهية.
حبة ، حبة.
عذبٌ هذا النص كالماء النمير الغزير.
حقًا ، ستحفظه ذاكرة الشعر المطرية
الأدبية.

سوده
شكراً بحجم شاعريتك الفذة.

[مراد الساعي]

الشاعرة القديرة الجليلة// سودة الكنوي

مررتُ بمروج قصيدتك الوارفة بأزاهير حرفك الندّي ففاح على اغصان الشعر اريجاً وعبيراً ووروداً.

حرف راقٍ وسام وسامق يسطع كالشمس درراً على ماء تهر رقراق ففاض جمالاً وسحراً


سلمت يداكِ

ودام حرفك البهي

ودمتِّ


تحيتي وتقديري


مراد الساعي

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراد الساعي

الشاعرة القديرة الجليلة// سودة الكنوي

مررتُ بمروج قصيدتك الوارفة بأزاهير حرفك الندّي ففاح على اغصان الشعر اريجاً وعبيراً ووروداً.

حرف راقٍ وسام وسامق يسطع كالشمس درراً على ماء تهر رقراق ففاض جمالاً وسحراً


سلمت يداكِ

ودام حرفك البهي

ودمتِّ


تحيتي وتقديري


مراد الساعي

مراد الساعي
المتذوقون وحدهم هم الذين يدركون صدق المشاعر
شاعر كمثلك قراءته للنص حتما ستكون بعينٍ
فاحصة باحثة عن مواطب الجودة و معاطن الخلل
إذ يخلو نص منها وهذا دليل الصناعة البشرية
فلله الكمال المطلق..

سعيدة بمرورك أيما سعادة..

[أحمد العراقي]

يــاالله.. كيف لم الحظ هذا الجمال؟.. انا اسف..
أيكون حقا هناك من يهدم هكذا صرح؟..
أنكِ تكتبين هنا بضعف وقوة المياه الجارية!!.. فمن منظر الماء المتهادي بلطف لكن بأصراره على الجريان يدمر الحجر...
اعتذر مرة اخرى لاني تأخرت

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح

سلـوةَ القلـبِ المُعـنَّـى
. . . . . .أنـتَ للإحسـاسِ معنـى
أنت روضُ الحُبِّ خصـبٌ
. . . . . فيـهِ طيـرُ الأيـكِ غنَّـى
أنت فـي عينـي مـلاكٌ
. . . . . ألبـسَ الأكـوانَ حُسنـا


لذيذٌ هو هذا الشعر
تتذوّق كلماته، كحبات الكزر الشهية.
حبة ، حبة.

عذبٌ هذا النص كالماء النمير
الغزير.

حقًا ، ستحفظه ذاكرة الشعر المطرية
الأدبية.

سوده
شكراً بحجم شاعريتك الفذة.

عبد العزيز الجراح..
دمتَ داعماً للأدب
حريصاً على تطوره و انتشاره
و ظهوره في أبهى الصور و أرقى المستويات..

شكراً لسعيك الحثيث لخدمة الفكر و البيان..

[سودة الكنوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى

لا تعيِروا القلـبَ سمعـاً=إن هفـا يومـاً و حـنَّـا
أو تجيبوا همـسَ حـسٍّ=فـي حناياكـم: أطعنـا

كيفَ عبرتْ بِيْ لُغَتكْ
كـ كَيَانٍ لَـهُ كلُّ أسالِـيبِ الفِتنـةِ
لِـ الإغْراء ،!
هكذا قصيدٌ لا يَمرُّ إلَّـا
و يُحفَظ في الذَاكِـرَة!

للهِ درّك يا سودة
أمتعتِ الذائقـة في هذا الصّباحْ

بياض الغالية..
ليلى اليمامة..

أحياناً يخامرني شعور
بأن المواقف هي التي تعبر
و تصوغ المعاني و ليس نحن!

تلك المشاعر و الانفعالات هي من يملي أقلامنا
و يلجم ألسنتنا و تتحكم في لغة التعبير
لتتسيَّد على الموقف
و تمون لساننا الحاكي...

مرورك كالغيث
المٌساق إلى البلد الميت
يحيي الأرض الجرد..