11/05/2010, 06:34 PM
|
#3
|
كــاتــبــة
|
للوفاء لذة لا يعرفها إلا الذين فطروا عليه
وهكذا أنت
وهكذا كانت كلماتك وفية لصدق الشعور .. جاءت محملة بالعبير.. عبرت بوقع جِرْسها .. بتتابع تساؤلاتها .. بتأثير صورها .. عن مدارات شعور صادق .. عن افتقاد حزين .. ولخصت في مسك الختام معنى ( الاحتياج )
.
منحك الله أخي من الوفاء أنبله
من السعادة أكملها
ومن اللقيا ما تقر به عينك
.
أختك مريم
|
|
|
|
|