عبد الله ..
بإختصارٍ شديد ..
أنا يكفينى اليوم حرفك سأغلق شاشتى ..
وأذهب لركن غرفتى المفضل لدى ..
وأتأملك ..
بصدق يا أنتـ ..
من بداية حرفك .. حتى إنتهيت وأنا وقلبى فى خشوعٍ تام ..
لستُ من أهل جدة ..
وإنما لى قصصٌ خرافية بجدة ..
كُل المنى لقلبك بدوام ألقه
.
.
.
مُجرد أنثى