يا آل المطر .. يغتالني خجلي منكم
ولا أجد ما يجزئني للتعبير عن تقصيري بحق هذا الكيان العذب الزلال ..
سوى أن أقول ( عذري لديكم أن ليس لي عذر ) ..
فما أشغلني إلا أمر له ضرورته .. وهو تحضّري لمناقشة رسالتي للماجستير ..
في غضون أسبوع إن شاء الله .. ولكم مني وعدٌ بمعاودة الهطول ..
ولمزيد من التواصل مع قاماتكم الإبداعيه قريباً بحول الله ..
وشكري زاخر بالإمتنان لكل من ذكرني وحرص على تواجدي ..