سيدي الموت : أهابك
وأبغضك
وأخشَاااك !
شكراً عبد الخالق أن أغرقتنا بهذهِ القصيدة الجميلة جداً
والتي تفتح أمامنا أبواب كثيرة نخوضُها وحدنا
الفقد موجع جداً ، والموت مؤلم أيضاً ، وأنت تحيطنا بهالات إيمانية كثيرة
وكما يقول البدر : علمني بإيماني أكون .. يارب أكثر من بشر
شكراً مرة أخرى