[ 6 ]
- عَلى قَيدِ المَوت !
كَبيرٌ هَذا الحزن ، لَه هَيبةٌ كَبِيرة ، وَمربِكْ جِداً !
حَتى أَننِي كُلّما مَرَرتُ بِه . . تَسارَعت نَبضات قَلبِي ،
وَسَرت بُرودته فِي أطرَافي / وَعَضضتُ عَلى لِسانِي . .
وَغَضضتُ لَه طَرفي !
سَيّدي الحُزن : هَل لَك أَن تَترُكنا لِوحدِنا قَليلاً دُونَ تَدخّلٍ مِنك ؟!
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ذكرى بنت أحمد ; 14/10/2010 الساعة 12:47 PM.
|