02/08/2010, 03:41 PM
|
#9
|
كــاتــبــة
|
أستاذي الفاضل راشد
غياب غارق في البر ، آتاك الله خيره ، ومن غير ( الغالية ) يستحق أن نمنحه العمر
.
أخي
عندما صافحت عيني العنوان حملتني كلمة ( ترابك ) لحضن الوطن غير أن المدخل أوضح لي الحقيقة فكانت قصيدة غارقة في الكبرياء مفعمة بالشاعرية
ولا أخفيك ذكرتني ( بالغالية ) وبأبيات كانت ترددها :
قلبي نجف وخاطري طاب
مالي على لاماك زاغور
لولك سيدي وانت لحباب
واطيع لك في الأمر والشور
واليوم عنك تغلق الباب
تغليق والمفتاح مكسور
.
أطال الله في عمر الوالدة ومنحك من السعادة أكملها
|
|
|
|
|