حبيبي ؛ وش بقى لي مالأمل كثر الذي قـد راح
...................................وانا ما زلت تايه بيـن حلمـي ؛ وانفعالاتـي
مثل ذاك الجريح اللي ترجّـا مشـرط الجـراح
..................................رغم ما يكتنفـه مـن الوجـل متأمّـل الأتـي
محممد ،
صِدقاً جَميل هذا الشّعر ، وهذا العِطر . .
الحُززن هُنا مختَتلِف ، له رَائحَة جَميلة جِداً |
|
لا تَحرِمنا جَديدك ’