اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد الحمد
.
.
حبيبتي سميّة
أيتها الـ (ظل) الجميل الذي أشعر به جواري منذ عام
يا من أعرفها بروحي ولا أكادُ أتبيّنُ خجْلة وجنتيها كلما جدَّ بنا الطريقُ مسيرًا
.
.
أخيرًا وجدتُ لك عِطرًا فوق دربٍ أخضر
ورحت أمرر خُطاي فوقَ خُطاك بالضبط
هكذا:
خطوةً فـ خُطوةْ !
.
.
سمية
أنا كنتُ هنا يا حبيبتي
.
.
|
عبير يا عبير
مازلت أخجل في كل مرة أرسل لكِ فيها أو أراكِ هنا
كنت أتخيل كيف هو عطركِ الجميل ؟
وَ كيف تكتبين على صفحة بيضاء وتبتسمين ,
وكيف للورد أن يصافحكِ كل بهاء
وأنا من مشيت على دربك خطوة خطوة حتى وصلتُ هنا يا حبيبة() ()
كنت بالقلب قبلها يا عبير الحب () ()
سمية