أحيانا على السير رغم كل تلك الاتهامات
لأننا نثق بـ قلبنا / مشاعرنا أنها تسير على الطريق الصحيح
وإن زعموا غير ذلك : )
/
وبـ الرغم ِ من كَوْنكَ إنساناً
إلا أنهُ عليكَ المكوثُ في كهفِ انعزالكَ
ثلاثينَ سنة ً أخرى ..!
تكتبُ مُذكراتكَ على حائطِ حُجْرَتك
وتـُوقعَ بـ اسم ٍ مُستعار
وتقرأ ُ ما كَتبتَ وتتعجّبْ :
مَن كانَ هُنا في غيابي ..؟
,
ظل تساؤلك الأخير يدور بذهني كَثيراَ يا ماجد
حتى أحياناَ حين نقرأ لغيرنا .. نتعجب
من كان يتحدث عنا في غيابنا !
شكراً لحرفكَ الجميل أ. ماجد عبدالرحمن : )
دمت بخير