[
شحَبَ الزمانُ و قَلبيْ فصلٌ من رِضَا . . ]
ماكَان الإيمَانُ يوماً كلِمة ننطِقُ بهَا !
ولا أعمَال نظْهرُها فقَطْ ،
الإيمَان الحقِيقي . .
أن تَتَلذْذْ بمَصائبِك [ كأنّك عدُوك ]
أن تستَشعر ، ،
أن ما أصَابك لم يكُن ليخطِئكْ !
وما أخطَأكَ لمْ يكُن لِيصِيبك !
قدْ لا أكونُ جيّدةً كفَاية للحَديثِ بهَذا الأمرْ ،
لكنّني أثقُ تماماً . .
أنّ يقِيني بوجُودِ العنَاية الإلهِية المحِيطَة بيْ / يكفِينِي جداً !
* هذَا اليقيْن ..
يحمِلني علَى سعَادة داخِلية / لا تُضاَهيهاَ أيّ سعَادةِ أخرَى
خلفَ السطورْ :
- عِندمَا تتَجه نحوَ البابْ . .
مغادِراً أيّ مكَان !
لا تنسَ أن تحملْ معكَ قلبَكْ ،
واملأهُ يقيناً لترويْ بهِ الذبُول الذيْ قد تمرُّ بهْ !