قَاتَل اللهُ الصدآآعْ !
" كَاذِبة " أنا !
إنْ كنتَ تظنّ أن تقلّبي على الفِراشْ يمنَةً ويسرَةً لمدّةِ ثلاثِ ساعاتْ ،
كان لضيقٍ بِداخلِي / سبَبهُ [ أنت ] . .
وأحمقْ أنت !
إن كنتَ تظنّ أن عمري الحَقيقي ليسَ إلا في جيبِ غيَابِك ،
وأن الحَياة تعودُ بي فورَ رؤيتِك . .
أنا أنثَى تجيدُ اللعبْ ،
تتقِنُ الحزنْ ، ليس لشيْء إلا لِ " تغيْيْر جو " فقطْ !
وأتقِنُ الصّخبَ أيضاً !!
لا تهمنِي الكَلمات التي قد يقولُها أحدهم بهدف استثارة غضبِي . .
أو الأكَاذيب التي يودّ بها لو يعرفْ ما بِداخِليْ ،
أنَا أصعبْ بكثِيرْ / وَما كنتُ يوماً سهلَة المُنالْ !
ـ
وأستَقبلْ صباَحي بدُونك ،
بعينين جاحظَتين حمرَاوتين لقلّة النوْم ،
وابتِسامة صفراءَ شاحبَة ،
وقلبٍ موجوعْ ، !
/
أنا فقَط أعودُ للكذبِ مجددّاً !
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ذكرى بنت أحمد ; 14/10/2010 الساعة 12:31 PM.
سبب آخر: رآآسي مصدْع !
|