يَا غَائبًا عَن ناظِري وَ القلبُ يحتَوي كُل الذكرى معكَ
سا أظلُّ أنتَظِر هَا هُنا وَ لو كلّفني أن أعيشَ في مَوطنِ البُؤسِ ويُتمِ الفَرح حتَّى تعودَ .
عادةً ما تبهجنا الأغنيات ، التي تشدو بالفرح
ولكن الأغنيات هنا كانت ماتعة جداً رغمُ الألم ، والوجع ، والغياب
مُذهلة بسرد تفاصيل الغياب يا أغنية .....
حضور مميز ومُغلف بترانيم عشق ٍ ، ووجدٍ يملأ الفؤاد ويسكن الروح .....
سعيدة جداً بالوقوف هنا ...
مودتـــي وإكباري
تحاياي