.
.
فقطْ كنتُ أطمع / بصوتك ليلة العيد ( فقطْ )
ولو حقّقت لي ذلكْ / لنسيتُ كلّ شيء ،
وبِبلاهة .. تمنيتُ رؤيتك !
لكني الآن سعيدة جداً | لأني ثقيلة بكْ ،
وخَفيفة من دونِك ،
أنا سعيدةْ ،
أنا سعيدةْ ،
ولن يعكّر [ صفْويْ ] طيفكْ !
لا تعدْ أبداً ، أنا لا أستطعمْ العيد كَ الصغار فِي وجودكْ !
العيدْ من دونكْ | ملامحْ مختلفة !
أشتاقُكْ !!!
.