العنوان بحد ذاته يغلفني بِ وهلة تأمل قد تطول صدقيني أنا هُنا منذ ولادة المتصفح لكنِّي أعود كل مره لأدون امتناني لِهطولك العذب أجدني أقرأها أُخرى أنتِ رائعة بحرفك .
سَأدفن بكْ وجهي كل مرَّه . عالمي الهادئ
سَأدفن بكْ وجهي كل مرَّه .