قهوةُ صباحــه تلك،
لم تكُن حلوةً بالرغم من مكعبات السكّر الكثيرة فيها،
كانت مرَّةً بشكل لا يطاقْ،
ربما هي الأخرى، لم تُطقه،
فهي تنتظرُ رحيلهُ عن فنجــآنهاَ بصبر كل صباحْ،
وتدعوُ أن لا يعودَ إليهاَ من جديدْ،
لأنهَا تعبتْ من خدمته طيلة تلكَ السنوات
نقاء
لحرفك هنا طعم ونكهة أخري
وسحر لا يقاوم
راويةً تأخذنا الي عالم من المتعة والإمتاع
تلذذت كثبراً بحرفك المندلق هنا بسخاء
الذي كان له طعم القهوة المزبوط جداً الذي يعدل المزاج
ودي وهذه لنقاء حرفك وبوحك الجميل سيدتي