إملاءات المطر

إملاءات المطر (http://www.emlaat.com/vb/index.php)
-   جدائـل الغيـم (http://www.emlaat.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   تشي بي تشاويقي (http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=1144)

جمعة الفاخري 25/05/2008 03:04 PM

تشي بي تشاويقي
 
ـ عصافيرُ الطفولةِ لا تبرحُ أغصانَ الذَّاكِرَةِ ، إِنَّهَا تنقرُ فوقَ الأبوابِ الموصدةِ .. مذكِّرةً بأنَّ ثمَّة صباحاً جميلاً لا يُوَارِبُ وجهَهُ للمساءَاتِ الرماديَّةِ !؟ وثمَّة فرحاً بهيًّا لا يديرُ ظهرهُ للعبقِ الربيعِ الآتي من هناكَ ..

ـ سأكدِّسُ ظلِّي على بابِ الظهيرةِ .. وأصلُبُهُ على خاصرَةِ المساءِ الشاحبِ شبحاً .. وأسألُ الليلَ محوَهُ بهدوءٍ معتمٍ ..!؟

ـ مُكَابِرٌ ظِلِّي السقيمُ .. إِنَّهُ يقفُ منغرساً في خاصرةِ الظهيرةِ اللاهبَةِ ، ينتصبُ مغروراً متحدِّياً الريحَ والشمسَ في صلفٍ بليدٍ ..!

ـ ظلَّي الْمُكَابِرُ هَرِبَ منَ الشَّمْسِ الدفيئَةِ ليقفَ بعيداً عني مقروراً في المسَاءِ الصَّقِيْعِ ..!

ـ مسكينٌ ظلِّي البليدُ .. سَتَكْسِرُهُ انحناءاتي .. وسيمسخُهُ المساءُ العصيُّ .. مُرْسِلاً إيَّاهُ إلى مزابلِ الظلامِ القمئِ ..!

ـ آهٍ لو تمنحيني هَامِشاً صغيراً للحريِّةِ لأثبتَ لكِ إنني مُدْمِنُ العيشِ في أسرِكِ .. !

ـ آهٍ يا قلبيَ الكفيفَ .. كيفَ سأقنِعُكَ أَنَّ النظراتِ التي تقودُكَ إليها عميَاءُ .. والخطواتِ نحوَهَا بلا ذاكرةٍ .. وعكَّازَ الشَّوْقِ إليها يستدرِجُكَ إلى مهاوي الجنوحِ الرهيبِ..!

ـ العاشِقُ لا يرضى بالقليلِ .. ولا يقنعُهُ الكثيرُ .. ياللانفلاتاتِ الرَّعْناءِ تَسِيْلُ بهِا نفوسُ العاشقينَ ..!؟

ـ ككلِّ الكائنَاتِ تُولدُ القصائدُ عاريةً.. لكنَّها تولدُ عَاقِلَةً مُكْتَمِلَةَ النُّضُوْجِ .. لذلكَ تستحي أن تكشفَ عورتَهَا على الملأِ .. أن تولدَ في حضرةِ العيونِ الظمياءِ المتربِّصَةِ بها بعُريِّها القدسيِّ ..

ـ اللِّيلُ الذي خبَّأ وجهَهُ في عينيكِ مطلوبٌ لشرطَةِ الصَّباحِ .. فاطلبي العونَ منَ وَجْهِكَ كي يُصْرِفَهُم عن مساكِبِ الضوءِ ..

ـ ابتسامَتُكُ رِشْوَةٌ مُبَاحَةٌ لقلبي .. تُنْبِتُ فيهِ ألفَ ربيعٍ .. وتزرعُ فيهِ ألفَ غَيْمَةٍ .. وتؤسِّسُ فيهِ ألفَ حلمٍ.. وتُوَشْوِشُهُ بألفِ وعدٍ خصيبٍ قريبٍ .. أمَّا نبضي فَرِشْوَةٌ محرَّمةٌ لحبٍّ يَرُشُّني بِسَعِيْرِهِ ، وَيَرْشُوْني بأشواقٍ حارقةٍ مارقةٍ ..!؟

ـ حينَ باتَ النَّاسُ يُدَارونَ أجسادَهم عن لقائهِ قرَّرَ المطرُ ألاَّ يعودَ لعناقِهِمْ على الأرضِ مجدَّداً ، مكتفياً بإرسالِ رذاذِهِ الخجولِ برقيَّاتِ اعتذارٍ عن غيابِهِ القصريِّ المبرَّرِ ..!

ـ أَرْنَبُ اللَّغَةِ تفرُّ أمامَ سِهَامِ المعاني .. تفلتُ مني كلَّ مرَّةِ .. تنكرني في صحراءِ الأبجديَّةِ الشَّاسِعَةِ .. أتوسَّلُ حرفاً واحداً .. حرفاً أعرجَ ينزفُ عجزاً .. ينقذُ وقوفيَ الأبلَهَ أمامَ عسرِ ولادَةِ المعنى .. أستعطفُ حرفاً واحداً يحفظُ هيبَتَةَ كلمَاتي وهي تتهاوَى أمامَ بلاغَةِ حسنِكِ الجهورِ .. أستجدي أبجديَّاتِ الدنيا حرفاً واحداً فلا يجئُ .. يا لَحِقْدِ الحروفِ اللَّئيمةِ .. يالفشلي في البلاغَةِ المعجزةِ .. !

ـ لأني لا أعرفُ ما سأقولُ سأتركُ القلمَ المخمورَ بعطرِها يروي لكم تفاصيلَ الاشتيَاقِ ..

ـ آهٍ يا امرأةً تغتصبُ الفرحَ والحزنَ والحضورَ والغيابِ .. حضورُكِ يُوَطِّنُ في القلبِ ألفَ ربيعٍ .. غِيَابَكِ يفتحُ الجرحَ على مصاريعِهِ .. يجتثُّ خمائلَ الأملِ ، وينيمُ الحياةَ على أضغاثِ انكسارٍ مقيتٍ..!

ـ حاولْتُ أن أبتعدَ عنكِ .. كانتِ المسافةُ تضيعُ من قدميَّ .. وصوتي يفارِقُني مُنَادِياً إِيَّاكِ .. وَعِطْرِي يَخُوْنِني فلا يعَّطرني ..

ـ السَّرَابُ ينصبُ شِراكَهُ للعطشى .. الشمسُ تجفِّفُ آخرَ بلَّةِ رمقٍ .. وآخرَ حبَّةِ عرقٍ مُشْتَرِكَةً في مُؤَامَرَةِ المواتِ الْقَمَيْءِ ..!

ـ عاهرٌ هذا السرابُ .. فهو يدنو لعيونِهمِ العطشى .. ثمَّ يبتعدُ عن متناولِ رِيِّهم المبتغى ..
السَّرَابُ ينتدبُكَ ضحيَّةً للعبتِهِ القذرَةِ .. يصطفيكَ لتشاركَهُ لعبَهُ الدمويَّ .. يقترحُ أنْ يجفِّفَ قلبَكَ .. أن ينشِّفَ الدمَ في عروقِكَ .. أن يُشْنِقَكَ ببريقِ أملٍ كذوبٍ .. على حَدِّ المواعيدِ
.. سفَّاحٌ هذا السَّرَابُ المقيتُ .. فالبسْ لسفرِ الأمنيَاتِ الفجَّةِ كفنَ الاندفاعِ ..

ـ للهوى بابانِ كبيرانِ .. عينَاكِ ..

ـ للحبِّ أبوابٌ كثيرةٌ .. عيناكِ .. ابتسامتُكِ .. وجنتاكِ..

ـ للحبِّ ألف بابٍ رموشكِ ..

ـ كلَّما حاولْتُ أن أكتبَ عنكِ قصيدةً يُبَاغتني عِطْرُكِ من أوَّلِ حرفٍ فينسيني حروفَ الأبجديَّةِ ...!

ـ يُشْبِهُنِي هذا الصمتُ فهو يئزُّ بذكراكِ ..!

ـ تُشُبِهُنِي هذهِ الوحدَةُ فهي تسلمُ ذاكرتَهُ لوجهِكِ ..

ـ يُشُبِهُنِي هذا الغيابُ فهو يستأجرُ حلماً يشي بِكِ لقلبيِ.

ـ يُشبهُنِي هذا المنفى فهو يطوِّقُ قلبي بعطرٍ من ذكراكِ ..

ـ وهذا الوطنُ يُشْبهني فهو يعصمُ قلبي من انفطارِ النَّسْيَانِ على مَصَاطَبِ الألمِ الحقودِ..!

ـ يا امرأةً أفسدَتْ طبائعَ الرَّبيعِ ؛ فجعلتَهُ يُعَدِّلُ مزاجَهُ الملوَّنَ على طيفِ خدَّيكِ ، ويأمرُ ورودَهُ بالابتسَامِ كشفتيكِ .. وبالانغمَاسِ في اللِّيلِ البهيمِ كما عينَاكِ..!

ـ طائرُ الحبِّ الذي طارَ بقلبي نثرَ ريشَهُ في الفضاءِ فأمطرَتْ ورداً وفراشاتٍ ونحلاً .. وفي الصباحِ الوضئِ صَرَّحَ الرَّبيعُ بأنَّ ثمَّةَ استثناءً مثيراً ترتكبُهُ النَّبْضَاتُ في وَضْحِ القصيدةِ ..

ـ القلبُ الذي يَهْذِي بحبِّكِ لم تُلْجِمْهُ الهزَائِمُ ، فلقد ظَلَّ يُؤَوِّلُ الغيَابَ بحضورٍ ذهبيٍّ مزدهرٍ ..!

ـ قد أصبحُ أنا الأسيرُ شاعراً .. لو تمنحُني عَيْنَاكِ فرصةً للهربِ منهما ... إليهما ..!

ـ على يمينِ الفجرِ انطلقَ الصباحُ ضاحكاً .. على شمالِ الفجرِ جلسَ الليلُ يبكي..!alfakhrey@yahoo.com

ليلى العيسى 26/05/2008 01:15 PM

اقتباس:

ـ أَرْنَبُ اللَّغَةِ تفرُّ أمامَ سِهَامِ المعاني .. تفلتُ مني كلَّ مرَّةِ .. تنكرني في صحراءِ الأبجديَّةِ الشَّاسِعَةِ .. أتوسَّلُ حرفاً واحداً .. حرفاً أعرجَ ينزفُ عجزاً .. ينقذُ وقوفيَ الأبلَهَ أمامَ عسرِ ولادَةِ المعنى .. أستعطفُ حرفاً واحداً يحفظُ هيبَتَةَ كلمَاتي وهي تتهاوَى أمامَ بلاغَةِ حسنِكِ الجهورِ .. أستجدي أبجديَّاتِ الدنيا حرفاً واحداً فلا يجئُ .. يا لَحِقْدِ الحروفِ اللَّئيمةِ .. يالفشلي في البلاغَةِ المعجزةِ .. !
يَا اللهْ
و بعدَ كلِّ هذا تقول أن اللّغة تَفِرُ منكْ
هذا الشّوقُ يأتي بهَا مكبلةً أسيرةً
تخضَعُ كلّما .. لمحتْ سبابتكْ و قلبك الخافق بِالحبّ و الشّوقْ
أُكتبْ يا جمعة
الأبجديّة تنحني لكْ .. و تلقي عليكَ القصيدة!

:rose:

هند بنت محمد 26/05/2008 05:29 PM


http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif

تزهر المشاعر
عندما يهطل غيثك ويبلل فينا قحط العاطفه
عندما تنادينا رقة همسك
ليصفق النبض المرتعش
يزهو .. وبالفرح يعشعش


جمعه الفاخري
كنت هنا الربيع والمطر و الندى والعطر
فلك كل السمو واكثررر


http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif



فتحية الشبلي 26/05/2008 09:50 PM

أستاذي الفاضل العزيز / جمعة الفاخري


يسعدني المرور من هنا وإقتطاف هذه الدرر المكنونة في قلب شاعر عاشق ينبض بالحب
أعجبني كثيرا عمق الأحساس ، و درجة الشفافية العالية ، وفخامة ورفاهية الكلمات ، وبذخ المشاعر اللامحدود ، كل المقاطع رقيقة والواحدة تفوق الاخري روعةً وبهاءاً
وهي كحديقة ملئ بالزهور ، تحتار ماذا تقطف ، أو ماذا تشتم
عطر وعبق يسكر القلوب وينعش الأرواح
دمت قلما محباً وعاشقاً
وسأقطف من بستانك هذه الوردات لأشتم عبيرها وأحيا علي عطرها وأتدثر بدفئها ،


ـ العاشِقُ لا يرضى بالقليلِ .. ولا يقنعُهُ الكثيرُ .. ياللانفلاتاتِ الرَّعْناءِ تَسِيْلُ بهِا نفوسُ العاشقينَ ..!؟

( كهذه الانفلاتات تنفلت كلماتك سيلاً عذباً يروي القلوب):coco:



ـ ككلِّ الكائنَاتِ تُولدُ القصائدُ عاريةً.. لكنَّها تولدُ عَاقِلَةً مُكْتَمِلَةَ النُّضُوْجِ .. لذلكَ تستحي أن تكشفَ عورتَهَا على الملأِ .. أن تولدَ في حضرةِ العيونِ الظمياءِ المتربِّصَةِ بها بعُريِّها القدسيِّ ..

( وفي حضرة الكلمات تولد المشاعر ) :coco:

ـ ابتسامَتُكُ رِشْوَةٌ مُبَاحَةٌ لقلبي .. تُنْبِتُ فيهِ ألفَ ربيعٍ .. وتزرعُ فيهِ ألفَ غَيْمَةٍ .. وتؤسِّسُ فيهِ ألفَ حلمٍ.. وتُوَشْوِشُهُ بألفِ وعدٍ خصيبٍ قريبٍ .. أمَّا نبضي فَرِشْوَةٌ محرَّمةٌ لحبٍّ يَرُشُّني بِسَعِيْرِهِ ، وَيَرْشُوْني بأشواقٍ حارقةٍ مارقةٍ ..!؟

( وكلماتك رشوة مباحة ، لقلوبنا لتزهر فيها ألف ربيع):flower2:


ـ حينَ باتَ النَّاسُ يُدَارونَ أجسادَهم عن لقائهِ قرَّرَ المطرُ ألاَّ يعودَ لعناقِهِمْ على الأرضِ مجدَّداً ، مكتفياً بإرسالِ رذاذِهِ الخجولِ برقيَّاتِ اعتذارٍ عن غيابِهِ القصريِّ المبرَّرِ ..!


( غي حضرة هذه الكلمات لن يتوقف المطر عن الهطول السخي ):coco:


ـ أَرْنَبُ اللَّغَةِ تفرُّ أمامَ سِهَامِ المعاني .. تفلتُ مني كلَّ مرَّةِ .. تنكرني في صحراءِ الأبجديَّةِ الشَّاسِعَةِ .. أتوسَّلُ حرفاً واحداً .. حرفاً أعرجَ ينزفُ عجزاً .. ينقذُ وقوفيَ الأبلَهَ أمامَ عسرِ ولادَةِ المعنى .. أستعطفُ حرفاً واحداً يحفظُ هيبَتَةَ كلمَاتي وهي تتهاوَى أمامَ بلاغَةِ حسنِكِ الجهورِ .. أستجدي أبجديَّاتِ الدنيا حرفاً واحداً فلا يجئُ .. يا لَحِقْدِ الحروفِ اللَّئيمةِ .. يالفشلي في البلاغَةِ المعجزةِ .. !

( ستنحني الحروف امام هذا الكم من المشاعر حتماً ):coco:

ـ لأني لا أعرفُ ما سأقولُ سأتركُ القلمَ المخمورَ بعطرِها يروي لكم تفاصيلَ الاشتيَاقِ ..

( وروي التفاصيل بكل مهارة وبراعة في التصوير ):coco:


ـ للهوى بابانِ كبيرانِ .. عينَاكِ ..

ـ للحبِّ أبوابٌ كثيرةٌ .. عيناكِ .. ابتسامتُكِ .. وجنتاكِ..

ـ للحبِّ ألف بابٍ رموشكِ .


( بابان ، ثم عدة أبواب ، ثم ألف باب ، وانت هنا شرعت للحب كل الأبواب ):coco:




ـ كلَّما حاولْتُ أن أكتبَ عنكِ قصيدةً يُبَاغتني عِطْرُكِ من أوَّلِ حرفٍ فينسيني حروفَ الأبجديَّةِ ...!


( كعطر حروفك المعطرة بعطر الحب )

دمت / لك مني كل الود والتقدير

مياسم 27/05/2008 01:53 AM



هُنا أكثَر من حَرفْ .. أكثَرْ من تَشَاوِيقْ ..
جمعَة الفاخِريْ .. كُنْ بِألقٍ حتى أعُودَ على مَهلٍ ،
وَ أُنشِد الحَرفْ .. :coco:


الحالمة 27/05/2008 05:20 AM


تتمسك ظلال منتصبة بمساءات الوحدة

بأرواح حبيبة ..

تخاف الظلام ويخافها الشروق ..

وقصيدة حُبلى بالألم كلما أرادت حياة

وشى بها قلب عاشق

بمنفى إشتياق ..

الفاضل / جمعة الفاخري

حرف من نور يسمو ويسمو

فتضاء له كل مداخل الروح

كل الشكر

سودة الكنوي 27/05/2008 12:29 PM

جمعة الفاخري..
مساحة خضراء معشبة
ندية سقاها طلُّ البيان
حتى ارتوت..

حضورٌ مثرٍ...

خلود الحسّاني 27/05/2008 01:22 PM

ـ سأكدِّسُ ظلِّي على بابِ الظهيرةِ .. وأصلُبُهُ على خاصرَةِ المساءِ الشاحبِ شبحاً .. وأسألُ الليلَ محوَهُ بهدوءٍ معتمٍ ..!؟

ـ مُكَابِرٌ ظِلِّي السقيمُ .. إِنَّهُ يقفُ منغرساً في خاصرةِ الظهيرةِ اللاهبَةِ ، ينتصبُ مغروراً متحدِّياً الريحَ والشمسَ في صلفٍ بليدٍ ..!

ـ ظلَّي الْمُكَابِرُ هَرِبَ منَ الشَّمْسِ الدفيئَةِ ليقفَ بعيداً عني مقروراً في المسَاءِ الصَّقِيْعِ ..!


هذه الفلسفه الخاصه الفاخره جدا .. جعلت الظل شخصاً يكتسى بألوان الشعور الإنساني ..

وأشعرتني أكثر كيف هو الظل جزء منا إن لم يكن نحن ..

قلم كالفاخري لابد وأن ترتحل معه إليه ..

خالص التقدير ..

الغـ رذاذ ـيم 27/05/2008 10:12 PM




.
.

سيدي الكريم ؛


كُنتـَ / المطْر .. !
المنهمر هُنا بجمااالٍ
مترفْ ...


سُقيا خير و إبداع ...

لقلبك :flower2:


.
.

جمعة الفاخري 01/06/2008 09:57 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى العيسى (المشاركة 19152)


يَا اللهْ
و بعدَ كلِّ هذا تقول أن اللّغة تَفِرُ منكْ
هذا الشّوقُ يأتي بهَا مكبلةً أسيرةً
تخضَعُ كلّما .. لمحتْ سبابتكْ و قلبك الخافق بِالحبّ و الشّوقْ
أُكتبْ يا جمعة
الأبجديّة تنحني لكْ .. و تلقي عليكَ القصيدة!

:rose:

[font=MS Sans Serif][color=00008B[size=6]]

شكراً ليلى .. سعدتُ بتعليقِكِ الشفَّاف .. وبكلماتِكِ القصائدِ .. وبالنور الذي سكبتِهِ هنا ..
موفور المحبَّةِ والاحترامِ لكِ ..


الساعة الآن 03:32 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها