اِبتَسِمْ أخبرتكَ أنّي أعشقُ شفاهكْ إذا ما ابتسمتْ! شفاهكَ تُشْعِلُ قِنديلَ الفرحِ داخليْ! هكذا أجملْ هكذا أحبّكَ أكثر! يا رانيـة أيّ قنديل جمالٍ يضيءُ لو لم يكُنْ منكِ!؟ :flower2: |
لقد أضاء وقود همتك العالية
و عزيمتك القوية قناديل إعجابي و إكباري و أنطقت صمتي الشاحب الذي ترعرع في أحضان العتمة أشهراً أنتَ أنتَ! تستحق أن تكون دائما في الصدارة بلا منازع و بلا منافس |
لن أنسَى .. ثِقْ بِذاكرتي!
لِمَاذا يَجدُرُ بِيْ أن أنسَى و قِنديلُ حبِّكَ يَخْفَتْ .. و لا نُورَ يُؤَدِيْ بِيْ إلى موتْ! |
أضيء مصابيحَ الخيالِ و أسرجُ=و أسري بها في ليلِ همي و أُدلجُ سراجي معي و الليلُ فيَّ و أمتطي=نجائب فكرٍ ما عليهنَّ هودجُ خفافاً كلمحِ الطيفِ كالسيف كالسنا=لهنَّ إلى كلّ المغاليقِ مولجُ عليهن أسري بالقناديلِ في دمي= و أنفذ من أقطارِ نفسي و أخرج د. محمد بن علي الكعبي العَمْري( أبو الطيِّب) |
رانيا صاحِبَةُ الذّوق المخْ ـتلف..!
مساحَة لَذيذَة.. وأظنها ستضطرّ لتحمّلِ تجوالي المتكرّر بها..! قراءَتُكِ والأفكار أشبه بِقنديلٍ يَدلّنا لسِرّ اللّغة, الجّ ـمال والاستثنائيّة..! كوني هكذا دهرًا..! وهذه لخصوصيّتكِ :rose: أسماء..! |
عندما كنا معاً / كنت معي
كنتُ قنديلاً جديداً أضواؤه تضاهي أشعة الشمس كنتُ أستمد منك وقودي! http://sawdah.alknawi.googlepages.com/srayh.jpg و عندما افترقنا / غبت عني صرتُ قنديلاً بلا فتيل فأحرقت الزيت لأستضيء.. / / / و عندما القينا / عدت إلي تأخرت كثيراً...http://sawdah.alknawi.googlepages.com/laaa.JPG فوقودي قد نفذ و انطفأت كل قناديلي.. هل ستعيش معي في العتمة؟؟ |
* على ضوءِهِ أرانِـــي .. أهذِي بتخارِيفِ الأبجَدِيَّــة .. |
/ وَقْتَ الهجيعِ .. يحلو لي التسامرُ مع ظِلالِ الوهمِ في داخِلي .. |
بوحٌ على لِسانِ مُنافقْ : سرقوا منِّي أقنعتــي .. فبأيِّ وجهٍ سأظهــرْ ؟! |
بوحٌ على لِسانِ وامِقْ : ليتها تعرفْ .. كم حاولتُ استِنطاقَ الرَّصيفْ .. فقطْ .. لأنَّها مرَّت عليهِ ذاتَ أمسِيَّــهْ .. |
الساعة الآن 07:06 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها