رائحة الماضي ... ]

[الغـ رذاذ ـيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي

سلامُ اللهِ عليك يا رَذاذ ،

|

رَونَقُ اللَّوحةِ بدى وَاضِحاً لفخامةِ وَ حُسنِ ما تمَّ رسمهُ فيها ،

وَ رُغمَ قِلَّةِ الألوانِ فيها ، إلاَّ أنَّها تناغمت وَ اتَّحدت لِتُخرِجَ لنا هاتهِ الفاتنَة ،

|

لقد ظَننتها يا أختِي في الوَهلةِ الأولى رسماً عن أحدِ أحياءِ صَنعاء لِوجودِ مِثلِ هاتهِ البِناياتِ فيها ،

وَ لولا أنَّكِ بيَّنتِ أنَّها عن عَروسِ البحرِ الأحمرِ ، لاعتقدتُ ما ظننتهُ قبلاً

|

جَلبتِ لنا البَهاءَ يا بهيَّة ،

فلا تَحرمينا إيَّاهُ مُستَقبَلاً ، وَ خالصُ الدُّعاءِ يحفُّكِ

؛

وسلام الله على من يسكن شرق الجزائر
وأضاء سطيف بأكملها ...
ربما ركاكة يدي في الرسم جعلتك تتوه في البدء إلى أن
ثبت اليقين / لكن اتفق معك على قرب العمارة
بيننا وبين صنعاء مع إختلاف الرواشين فقط


خيطٌ منسدل يحمل أعبق الورد لشخصك الكريم
و ثق تماماً بأنني سعيدة جداً لمرورك





.

[الغـ رذاذ ـيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمهوجة

إبداع
اللهمـ بارك ...

فنانه و فرشاة من حرير ..

؛

أهلاً بالجمال إذ يتثنى بين متصفحي : )
شكراً لحلولك ياكريمة ...




.

[الغـ رذاذ ـيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد خالد

مميزة ..

تحمل عبقا .. يخترق!

..

لكِ بألوان الحنين .. تحايا

؛

أبواب الفرح تأتين بها وأنتِ
مقتربة يا رقيقة ...
سعيدة إذ نالت على إستحسانك ...





.

[ليلى العيسى]

فقطْ : واو!
مدهشة أيّتها الإملائيَّـة جدّاً
رذاذْ .. لا حرمت تيكَ الأيادي : الجنَّـة
هنا : رائحةُ الماضي تعبقُ بكلِّ أصالـة
و بهــاءْ
ن
ف
ت
ق
د
ك
لا تطيلي الغيابْ ،!