كَـ معينِ الجنَّةِ أهطِلْ على الإملاءاتِ [صَبَاحَ/مساءْ]!

[ليلى العيسى]

لأنَّ الصباحاتِ الجميلة .. لا تحلو إلّا بِكم
فَـ صباحاتنا .. أنتم!
و لأنّ الأماسي بكم تفرِشُ لنا الأقاحي
فَـ مساءاتنا .. أنتم!


هُنا مساحةٌ ستنبِضُ بِـ حضوركمْ الدائِمْ
سنحملُ الشّمسَ على كفيّ إلقاءِ تحيّة حبٍّ صباحيّة!
نستدفءُ بِها .. إلى أن تغفو!
و من ثمّ نسامرُ القمرَ و ننادمُ الأحبّة بِكؤوسِ تحايا مسائيَّة!


- بيقينٍ تامْ .. أن الصباح / مساءْ مِنكم تأتي بشكلٍ مغايرْ
تنبضُ بقلبٍ ثانٍ .. و تتنفسُ من رئةٍ ثالثة!

 

[سودة الكنوي]

دعني أظللهُ إذا رأدَ الضحى

و أكونُ إن حلَّ المساءُ نجيَّا!

صباحاتكم فرح..

مساءاتكم سعادة..

و لا تنسوا قهوة الصباح

و قهوة المساء

[سودة الكنوي]

قهوة المساء لكل من مرَّ من هنا

هذا المساء

و كل مساء...

[ليلى العيسى]

لأنّي حينما أحادثني عنكْ
أنْسَى اسمكْ
أرَدِدْ ذاك ح ب ي ب ي!
تمورُ سمائي حينها
و أهطِلُ .. فرحًا!
نعمْ ذاك : .......!
أذكرُ اسمكْ .. و أمضيْ !

مسائيْ .. يتقاطرُ عذوبةً
و ينبضُ بِـ الكثيرِ من الحبّ
مساؤكم .. كمايْ!

[عبد العزيز الجرّاح]

أحبة المطر ،
كل الصباحات / المساءات
تكون بكم أبهى و أشهى.؛

بياض ،
بالتأكيد سأرتادها كثيرًا
شكرًا على هذا المساحة الصباحية / المسائية.

لكِ هذه

[مياسم]

مسَاءكُم .. مَوفُورُ الرّضَى ..
فِنَاءٌ جَديدْ .. نُعاوِدُ فيهِ الالتقَاءَ كلّ صَباحٍ / مسَاءْ !

للجمِيع .. وَ أربَابُ المكَانِ البَدِيعْ ..:

[سودة الكنوي]

يا عروس الروضِ يا ذات الجنـاحْ، يا حمامهْ
سافري مصـحوبةً عند الصباحْ، بالســلامهْ
و احـملي شوقَ محبٍ ذا جراحْ، وهُـيامــهْ

**للشاعر المهجري إلياس فرحات

صباحكم خير

و رسائل حب على جناح الطير


و لا تنسوا قهوة الصباح...

[عبد العزيز الجرّاح]

،
،

صباحكم، كذاك الصباح الذي تتمنونه.
يومكم سعيد..؛

[ليلى العيسى]

صباحكَ سُكَرْ!
كما لو أنني أحتسي ذاكرتي معكْ!
كما لو أنني ولِدتْ توًا!

الصباحاتُ تتزيّنْ
الصباحاتُ .. تنبضُ فرحًا
صباحاتكمْ سكريَّـة!

[ليلى العيسى]

لأنّ الأماسيْ لا تحلو إلّا بِكْ
كان المساءُ بِلا طعمٍ دونكْ!
أ
ش
ت
ا
ق
ك!!

مساءاتكم .. سعيدة آل المطرْ الأحبّة!