أنصفوا حروفي من (مَدى)/شكوى سرقة

مساء الخير ..

أثقُ كثيراً في انصافكم , و أتمنى منكم إيقاف العضوة " مدى " عن سرقة كل ما أكتب بطريقة عشوائيّة !
تسرق من كل موضوع جملة , و من كل موضوع فكرة .. و تجمعهم في نصّ واحد لتنسبه إلى نفسها !
في الحقيقة توقفت عن الكتابة هنا لشهور طويلة و السبب في أنّ العضوة " مدى " تقوم بسرقة كل ما أكتب بطريقة " التحوير و التحريف " ! , و لا أريد إيقافِ مشاركاتي مطوّلاً حتّى أحجب عنها مواضيعي !!
أتمنى أن تُحاسب هذه العضوة , فالكثير من يتابعني قام بالشكوى بها لسرقةِ الجمل بطريقة " ذكية " و هي تحوير الشي من مذكر إلى مؤنث ! و كأنها تسرق أفكاري و تقدمها بطريقة مشوّهة !!
أتمنى أن تحاسب .. و أتمنى من القائمين في القسم الأدبي انصافي , فهم الأعلم بالنصوص الحقيقيّة و كيفَ شوّهت ..
و أرجو الإطلاع على مدوّنتها ..

و بالأسفل سأضع الروابط

كانت أول سرقاتها و هي توقعيها القديم ,
و لقد ارسلت رابط لاحدى ردودي و توقيعها , و لكنها قامت بتغييره!
و اتمنى ان تكونوا قد اطعلتوا عليه , قبل تغييره ..
( 1 )

كان توقيعها يقول :

" (أعطني كفّك ,
أنا أريدُ أن ( أحملني ) إلى سعادةٍ حقيقيّة , مِن خِلالِك ! )

و هو موجود في مدونتها , و هذه صورة له :


و كان ردي على ماجد يقول :

اعطني كفك ,
أريد أن ( تهديني ) إلى سعادةٍ حقيقية ..

- لقد قامت بنسخ الجملة , و تغيير مفردة واحدة من ( تهديني ) إلى ( احملني ) فقط حتى تصنع " شيء مقّلد " و تبعد عن نفسها شبهة " النسخ و اللصق " .

و هذا دليلي الذي يخصني :

أحتاجُ من يدّسُ عنّي رسالتها , لأتعلّقَ بيدِ أقربِ نجمة ... و أهربُ من قراءةِ فقدها !



ماجد

اعطني كفّك
أريدُ أن تُهديني لسعادةٍ حقيقيّةكما شعرتُ بها الآن !

شكراً كثيراً

( 2 )

في قصة مدي ضوءكِ .. حتى تشرق الشمس

في مقطع :

( أحبكِ , و أحبكِ كلما سكنت بحة صوتكِ مدينتي )

و هذي صورة لنصّها لأني لا أستطيع نسخه :


و هذا ما يشبه تماماً جملتي في نص " عفوي " و أنا أقول

( و أحبكِ , كُلما سمعتُ بحّةِ صوتكِ تسكنُ في مَدينتي )

و هذا الدليل هو كلامي : (– السطر السابع )

و أتفقدُ في وَجهي عن جوابٍ , يجعلكِ تغلقينَ فمكِ عن اسئلةِ شكوكِ بما يدورُ في رأسي , و تُلقينَ ظنونكِ في أذني , و كأنّكِ تجهلينَ بأنّ والدي قد ألقى باسمكِ و روحكِ في صدري قبلَ أن يؤذّنَ في سمعيْ .
لتعلمي بإنّي أحبكِ , منذُ عرفتِ بأنّني أدخُّر اصابعكِ ليومٍ مُمطر تُدفّئني بهِ يديكِ , و أحبكِ منذُ عرفتُ اللونُ الأحمرُ من شفاهكِ و صرتُ ملوّناً بطيشكِ , و أحبكِ منذُ لعقتُ حلوى نامتْ كثيراً بينَ شفتيكِ و أدمنتكِ .
و أحبكِ في مثلِ هذهِ الليالي , حينَ أشتاقُ إليكِ , و حينَ أتوجّعُ من طريقةِ تقبيلكِ لقلبي , و حينَ أشعرُ بالضجر من طريقةِ غيرتكِ و نيّتكِ السيّئة بـ التفكيرِ عنّي .
و أحبكِ , كُلما سمعتُ بحّةِ صوتكِ تسكنُ في مَدينتي , و غنائكِ يصلني مع فيروز و حَليم و كأنّكِ تتعمّدينَ أن يكونَ صباحي ملائكيُ يجاورُ سلطنةِ ما يكونُ عميقاً في صدريْ .
و أحبكِ فوقَ طاقتي , فوقَ تصوّري , فوقَ خيالي , فوقَ الشعورُ بأنّكِ الوحيدة في حَياتي , و بأنّكِ أكثرُ من مُجرّدُ امرأة لم تُبدّلُ ثيابها إلا بدورانها بينَ اصابعي .
و ليعلمَ وجهكِ الغارقُ بملامحي الغائبة عنكِ , بأنّكِ وحدكِ .. حبيبتي وحديْ .
و سجّلي اعترافاتي جميعها في عينيكِ , و آخرها بأنّني أرى في منامي , الدُنيا حمراء , كأحمرِ شفتيكِ .!

أما كلامها فهو هنا مذكور في قصتها :

http://www.emlaat.com/vb/showpost.ph...73&postcount=2

و المصوّر اعلاه .

الفرق بين الاثنين , اضافة كلمة ( احبكِ ) فقط لجملتها !

( 3 )

لقد قبلتموها في منتداكم لاطلاعكم على مدونتها , فانظروا إلى هذا التشابه المنفّر :

هذا موضوعي :
http://7oziran.blogspot.com/2009/04/blog-post.html
و هذا موضوعها :
http://lussia.blogspot.com/2009/07/blog-post.html

سأريكم كيف تسرق الجملة و تغيّر مفردة فيها لتخرج نص " مقّلد " من الدرجة الأولى :

هذا أنا :
*
كفّكِ المُصلّي كان يُصوّر ليْ ما تُخبّئينه في مرسالكِ

و هذه مدى :
كفّكِ المُصلّي كان يُصوّر ليْ الأحداث المُباحةَ في يومي !

**
هذا أنا :
مازلتُ لا أعرفُ كيفَ الصباحُ يأتي ؟
و وحدكِ من كانَ يُهديني لحقولِ الشمسِ,

و هذه مدى
مازلتُ لا أعرفُ كيفَ الصباحُ يأتي ؟
و أنتَ وحدكَ من تُهديني لخيوط الشمس ,

و بإمكانكم التأكد من الروابط اعلاه حتى تتعرفوا إلى هذا النوع الجديد من السرقات , و هو نسخ الجملة كاملة مع تغيير مفردة واحدة لصناعة نص مقّلد بعيداً عن شبهات النسخ و اللصق !
في الأدب , أن أراد الكاتب أن يقتبس شيء مع تحريفه .. يكتب : " أن المقطع للكاتب " و ذكر اسمه " بتصّرف منّي " !
ثم ليس لها أي أحقية بتغيير جملتي للتشويه أو للتحريف !!

( 4 )

و أتفقدُ في وَجهي عن جوابٍ , يجعلكِ تغلقينَ فمكِ عن اسئلةِ شكوكِ بما يدورُ في رأسي , و تُلقينَ ظنونكِ في أذني , و كأنّكِ تجهلينَ بأنّ والدي قد ألقى باسمكِ و روحكِ في صدري قبلَ أن يؤذّنَ في سمعيْ .
لتعلمي بإنّي أحبكِ , منذُ عرفتِ بأنّني أدخُّر اصابعكِ ليومٍ مُمطر تُدفّئني بهِ يديكِ , و أحبكِ منذُ عرفتُ اللونُ الأحمرُ من شفاهكِ و صرتُ ملوّناً بطيشكِ , و أحبكِ منذُ لعقتُ حلوى نامتْ كثيراً بينَ شفتيكِ و أدمنتكِ .
و أحبكِ في مثلِ هذهِ الليالي , حينَ أشتاقُ إليكِ , و حينَ أتوجّعُ من طريقةِ تقبيلكِ لقلبي , و حينَ أشعرُ بالضجر من طريقةِ غيرتكِ و نيّتكِ السيّئة بـ التفكيرِ عنّي .
و أحبكِ , كُلما سمعتُ بحّةِ صوتكِ تسكنُ في مَدينتي , و غنائكِ يصلني مع فيروز و حَليم و كأنّكِ تتعمّدينَ أن يكونَ صباحي ملائكيُ يجاورُ سلطنةِ ما يكونُ عميقاً في صدريْ .
و أحبكِ فوقَ طاقتي , فوقَ تصوّري , فوقَ خيالي , فوقَ الشعورُ بأنّكِ الوحيدة في حَياتي , و بأنّكِ أكثرُ من مُجرّدُ امرأة لم تُبدّلُ ثيابها إلا بدورانها بينَ اصابعي .
و ليعلمَ وجهكِ الغارقُ بملامحي الغائبة عنكِ , بأنّكِ وحدكِ .. حبيبتي وحديْ .
و سجّلي اعترافاتي جميعها في عينيكِ , و آخرها بأنّني أرى في منامي , الدُنيا حمراء , كأحمرِ شفتيكِ .!

في هذا الرابط ( السطر السادس إلى نهايته )
أقول أنا :
(حينَ أتوجّعُ من طريقةِ تقبيلكِ لقلبي) , و حينَ أشعرُ بالضجر من طريقةِ غيرتكِ و نيّتكِ السيّئة بـ التفكيرِ عنّي .
و( أحبكِ , كُلما سمعتُ بحّةِ صوتكِ تسكنُ في مَدينتي) , و غنائكِ يصلني مع فيروز و حَليم و كأنّكِ تتعمّدينَ أن يكونَ صباحي ملائكيُ يجاورُ سلطنةِ ما يكونُ عميقاً في صدريْ .
و أحبكِ فوقَ طاقتي , فوقَ تصوّري , فوقَ خيالي , فوقَ الشعورُ بأنّكِ الوحيدة في حَياتي , (و بأنّكِ أكثرُ من مُجرّدُ امرأة لم تُبدّلُ ثيابها إلا بدورانها بينَ اصابعي .)

و تقول مدى في قصتها :

و جملي المسروقة هيَ ( اتوجع كلما تذكرتك تقبلين قلبي) و ( انتِ تبدلين ثيابك بدورانك بين اصابعي . )

لا يعقل أن تنسخ جملة جملة مع تغيير مفردة واحدة لتخلق لنفسها نص و قصة على احساس و كلام غيرها !!
بعض السرقات ذكية , و هي التي تشكّل فيها نص مكون من سرقة جمل من كل مكان !!

لقد تم وضع الروابط :

- لرؤية التواريخ .
- للتأكد من اسم الكاتب a.d.m و هو اختصار لاسمه في المدونة adam