إملاءات المطر   إملاءات المطر


معطف [ الكاتب : مصطفى معروفي - آخر الردود : مصطفى معروفي - ]       »     مراحب [ الكاتب : فتحية الشبلي - آخر الردود : فتحية الشبلي - ]       »     آخر الأنقياء العابرين.! [ الكاتب : رداد السلامي - آخر الردود : رداد السلامي - ]       »     قصة حزن نوف [ الكاتب : خالد العمري - آخر الردود : خالد العمري - ]       »     مطر.. مطر [ الكاتب : أحمد بدر - آخر الردود : أحمد بدر - ]       »     حنانيــ .. آت ! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : عبد العزيز الجرّاح - ]       »     ما أجمل أن..! [ الكاتب : عبد العزيز الجرّاح - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     ركن خافت و [ أَشياء لن تهم أَحَداً ، ... [ الكاتب : ريم عبد الرحمن - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     .. وَ .. [ الكاتب : أسامة بن محمد السَّطائفي - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »     افتقــــد !! [ الكاتب : ضحية حرمان - آخر الردود : محمد الفيفي - ]       »    


العودة   إملاءات المطر > الإملاءات العامـة > إملاءات شاسعة
التعليمـــات التقويم

إملاءات شاسعة مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


(خلجات وجدان و ولادة نص) حكايات من أرشيف المطر

مساحاتٌ شاسعة .. لـِ كُلِ ما هو خارجٌ عنْ الأُطرْ.


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08/07/2008, 12:34 AM   #11
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم مشاهدة المشاركة


سَودة الكنَوِي .. مُدهِشَة ، خلاّقَة الفِكرَة .
بِانتِظار رَوَائِع الأعضَاء ، أكِيدَةٌ أنا من أنَّ المكَانَ سَ يُزهِـر ..


ميسمة:
سيزهر بتواجدك و تعليقاتكم و اختياراتكم

تزرعين حقول البنفسج أينما حللت يا ابنة المطر
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/07/2008, 12:38 AM   #12
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُكَاءْ مشاهدة المشاركة
فكرة أقل ما يقال عنها أنها ممتازة و مبتكرة
تشبهُ الفخَ يا سودة ,
هذه الفكرة حريّ بنا أن نجعلها تتسامى بالنّجاح

و أول الصيدِ مفتتحُ هذا المكان (المطر)
صيدٌ ثمين و غنيّ ننتظره بفارغ الصّبر ,

متابعة ,

الجميلة حد الترف.. بكاء!
غيمة أنتِ تمطر المروج فتعشب و تخضر
و تفوح منها رائحة الزرع النضر...

كوني قريبة لنرى جميعاً ماذا يحمل الجراح في جعبته
و ماذا يخبيء تحت المعطف الأحمر


سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/07/2008, 12:50 AM   #13
ريما
في رُوحِ المطَرْ .. }
 
الصورة الرمزية ريما
Thumbs up

فكرة بروعة الأوركيد ياسودة..
سـ أحجز لي مكاناً هنا
وأرتوي..,
سلمتِ على أفكاركِ الخلاقة

وبـ انتظار الجرّاح
توقيع :  ريما

 

حافة الوقت تنتصر

ريما غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/07/2008, 10:46 AM   #14
عبد العزيز الجرّاح
المديـر العـام
 
الصورة الرمزية عبد العزيز الجرّاح
افتراضي

آل المطر ..
اسعد الله صباحاتكم ..
ها أنا أعود لأحكيَ لكم حكاية هذه القصيدة المتواضعة والتي بدأت فكرتها ذات ليلة ثلاثاء ، وتحديدًا في 9 / 8 / 2006 م في الساعة 2.30 ليلًا تقريبًا فأنا أعشق السهر كما الشعر و المطر.
وَ قد حاولت أن أؤجل كتابتها ولكنني لم أستطِع النوم حتى كتبت البيتين التاليين :

كل عيون الكون تغرق .. في عيونك .. كيف ماغرق..!؟= والله أني بلا شعـورٍ .. كـان ماغـرق فـي عيونـك
والله أنـه فـي عيونـك .. نظـرةٍ تومـض وتـبـرق= لو أجيلـك ليـن بابـك .. مـن يلـوم اللـي يجونـك

وأذكر أني قد حفظتهما في جهاز الجوال وفي الصباح ذهبت للعمل وأنجزت بعض الأعمال في مكتبي ومن ثم طلبت فنجانًا من الشاي الأخضر، فقد جعلني أحد الأصدقاء الذين زاملتهم في ذلك المكانِ الذي سآتي على ذكره لاحقًا أن أدمن على تناوله صباحًا.
ثم أخرجت الجوال وَ نسخت البيتين على ورقة ملاحظات خاصة بالعمل وَ بدأت بكتابتها في الساعة العاشرة تقريبًا و ما هي إلا ساعة أو أكثر إلا واكتملت .. رغم أن ظروف العمل في ذلك الوقت لا تساعد كثيرًا على الكتابة و لكن فكرة الكتابة عن العيون أخذت تضغط على تفكيري كثيرًا حتى انتهيت من كتابتها.
وفي ذات اليوم وَ قبل الخروج من العمل طرحتها في ذلك المكان فكتبت لها المقدمة التالية :


لـ عينينْ يسكنهما بريقٌ لا ينطفئ .. و روح تعلو بنا لـ سماء ثامنة .. أهديها ليس الحرف فقطْ .. و لا الروح .. و لا السماء.
بل أهديها المطر رذاذًا .. و الحياة بريقًا.


وَ أضفت أيضًا :

لـ أنني حصريٌ لهذه الجنة
فلن يكون النص إلا .. لها
9 / 8 / 2006م


خارج النص :
الغريب في الأمر أنني بعد فترة وجيزة من كتابة هذه الجملة خرجت من ذلك المكان وَ لم أعد إليه إلى الآن.

وَ إليكم النص كاملًا بما أنني أفتقد للمسودة.

كل عيون الكون تغرق .. في عيونك .. كيف ماغرق..!؟=والله أني بلا شعـورٍ .. كـان ماغـرق فـي عيونـك
والله أنـه فـي عيونـك .. نظـرةٍ تومـض وتـبـرق=لو أجيلـك ليـن بابـك .. مـن يلـوم اللـي يجونـك
يـا عيـونٍ عـن عيـون الغيـد .. أي والله تـفـرق=كيف تصبح هالحياه .. إن عانق جنونـي .. جنونـك..؟
يوم صوتك كـل مالـه .. مـن حياتـي صـار يسـرق=لو قدرته سحـر صوتـك .. مـا قدرتـه .. زيزفونـك
والله أن الشوق لأجلك .. فـي عروقـي صـار يحـرق=ووالله أن الـروح فينـي .. لـو تخونـك مـا تخونـك
والله أني كـل بحـرٍ .. مـن بحـور الشعـر أبطـرق=لأجل ابكتب عن حلاك .. وسكـر الشعـر .. وفنونـك
في جديلك شمس تغرب .. في جبينك .. شمس تشـرق=يعني مالك مـن يشابـه .. كـل بنـات الكـون دونـك
هو صحيح القلـب والله .. فـي غرامـك صـار يغـرق=بس والله عمري ماغرق .. دام أبغـرق فـي عيونـك

هذه هي باختصار قصة تلك المتواضعة ( ليه عيونك ) والتي آمل أن أكون قد وفقت في سرد حكايتها لكم، وَ في النهاية القصيدة بين أيديكم تعبر عن ذاتها، وَ عذرًا لتقصيري فهذا ما يمكن قوله بهذا الخصوص.

لكل من يمر من هنا .. باقة ورد
وَ كل الوّد ...


توقيع :  عبد العزيز الجرّاح
عبد العزيز الجرّاح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/07/2008, 10:47 AM   #15
عبد العزيز الجرّاح
المديـر العـام
 
الصورة الرمزية عبد العزيز الجرّاح
افتراضي

أما عن آخر ما جادت به قريحتي فكانت ثلاثة أبيات آمل أن ترتقي لذائقتكم.

أحبك .. كثر ما ينبض .. خفوقٍ صار مجنونك=أحبك ..كثر ما تسهر .. عيونٍ تحلم بشوفك
أحبك .. كثر ما قلتي : حبيبي .. وقلت : يا عونك =أحبك .. كثر ما ودك .. أجيك وأحضن كفوفك
أحبك .. كثر ما ودي .. أوقف للحزن دونك =أحبك .. كثر ما ودك .. أجيك وأنزعه خوفك

سودة الكنوي

حقًا آمل أن أكون قد أضفت شيئًا لهذا المتصفح الذي سيثريه المطريون من بعدي.
شكرًا لـ فكرك .. وَ طرحك المتميّز.

- هل لي أن أختار الكاتب / الشاعر القادم.؟
تحايا الجرّاح
توقيع :  عبد العزيز الجرّاح
عبد العزيز الجرّاح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/07/2008, 12:17 PM   #16
بُكَاءْ
كاتبة
افتراضي

و كأنّا كنّا نرقبُ بِصمتٍ ولادة النّور
و كأنّا عِشنا اللحظة التي استقامَ فيها النّبض
و كأنّا جاورناك و احتسينا و إياك الشايَ الأخضرَ
كأسك
{ليه عيونك}
كخمرةٍ حلالٍ أشعرتنا بالنّشوى ,

سأدعو أن تُلبِسك ثوب الشّعر من جديدٍ و تأتنا بقصيدٍ ينتفضُ روعةً و بهاءاً

شكرا أيّها الجراح مرتين
أولى للنّص و ثانية لِ إعادتنا لزمنٍ مضى زمنِ ولادة هذا النّص البهيّ,
و ثالثةٌ مُفردةٌ لِ أبياتك الطازجة على أمل رؤيتها كاملةً
بُكَاءْ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/07/2008, 01:16 PM   #17
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما متعب مشاهدة المشاركة
فكرة بروعة الأوركيد ياسودة..
سـ أحجز لي مكاناً هنا
وأرتوي..,
سلمتِ على أفكاركِ الخلاقة

وبـ انتظار الجرّاح

أسعد الله أوقاتك يا ريمتي..
احجزي مقعدا و ائتنا باختيارات و نصوص
نخرج معها ما اكتنَّ في نفس الكاتب
و نزور معه أجواء النص

نريد أن يعبر لنا كل مطريٍّ و مطرية عن خلجات وجدانه
و ولادة نصوص يقع عليها الاختيار
لكــ يا ريــمـ ـا
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/07/2008, 01:24 PM   #18
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

عبد العزيز الجراح الشاعر..
أنا هنا فقط لشكرك على نبلك و أريحيتك
و جودك فلم تبخل علينا بدفق نبضك
سأعود فأتناول مشاركتك بردٍ يتاسامى ليحتويها
كونوا بخير إلى حين عودتي
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/07/2008, 01:32 PM   #19
سودة الكنوي
شاعرة الأوركيد
 
الصورة الرمزية سودة الكنوي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح مشاهدة المشاركة
أما عن آخر ما جادت به قريحتي فكانت ثلاثة أبيات آمل أن ترتقي لذائقتكم.

أحبك .. كثر ما ينبض .. خفوقٍ صار مجنونك=أحبك ..كثر ما تسهر .. عيونٍ تحلم بشوفك
أحبك .. كثر ما قلتي : حبيبي .. وقلت : يا عونك =أحبك .. كثر ما ودك .. أجيك وأحضن كفوفك
أحبك .. كثر ما ودي .. أوقف للحزن دونك =أحبك .. كثر ما ودك .. أجيك وأنزعه خوفك

سودة الكنوي

حقًا آمل أن أكون قد أضفت شيئًا لهذا المتصفح الذي سيثريه المطريون من بعدي.
شكرًا لـ فكرك .. وَ طرحك المتميّز.

- هل لي أن أختار الكاتب / الشاعر القادم.؟
تحايا الجرّاح

عبد العزيز الجراح/
ما كل هذا الجمال و هذه المشاعر الجياشة الموشاة
بصدق البوح و سمو الإحساس؟؟!
أنت شاعر يتميز شعرك بالرقة و العذوبة
مع نبضات من ألم و قبسات من حرمان يلوح في
حنايا الأبيات كالطيف!

عبد العزيز لا تهمل نظم الشعر و تقصيد القصيد
أولهِ عنايةً و أعطهِ اهتماماً و لا تدع المشاغل تسلبكَ الإبداع
فتحرم المتلقي من حق الإمتاع و تظلم نفسك و قريحتك و شاعريتك
باغتيال طعم البوح و لذة المناجاة..

ثلاثية جميلة ككل ما تكتب و تقصِّد و تنظم
سودة الكنوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08/07/2008, 01:37 PM   #20
عائشة الشامسي
كاتبـة
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد العزيز الجرّاح مشاهدة المشاركة
آل المطر ..
اسعد الله صباحاتكم ..
ها أنا أعود لأحكيَ لكم حكاية هذه القصيدة المتواضعة والتي بدأت فكرتها ذات ليلة ثلاثاء ، وتحديدًا في 9 / 8 / 2006 م في الساعة 2.30 ليلًا تقريبًا فأنا أعشق السهر كما الشعر و المطر.
وَ قد حاولت أن أؤجل كتابتها ولكنني لم أستطِع النوم حتى كتبت البيتين التاليين :

كل عيون الكون تغرق .. في عيونك .. كيف ماغرق..!؟= والله أني بلا شعـورٍ .. كـان ماغـرق فـي عيونـك
والله أنـه فـي عيونـك .. نظـرةٍ تومـض وتـبـرق= لو أجيلـك ليـن بابـك .. مـن يلـوم اللـي يجونـك

وأذكر أني قد حفظتهما في جهاز الجوال وفي الصباح ذهبت للعمل وأنجزت بعض الأعمال في مكتبي ومن ثم طلبت فنجانًا من الشاي الأخضر، فقد جعلني أحد الأصدقاء الذين زاملتهم في ذلك المكانِ الذي سآتي على ذكره لاحقًا أن أدمن على تناوله صباحًا.
ثم أخرجت الجوال وَ نسخت البيتين على ورقة ملاحظات خاصة بالعمل وَ بدأت بكتابتها في الساعة العاشرة تقريبًا و ما هي إلا ساعة أو أكثر إلا واكتملت .. رغم أن ظروف العمل في ذلك الوقت لا تساعد كثيرًا على الكتابة و لكن فكرة الكتابة عن العيون أخذت تضغط على تفكيري كثيرًا حتى انتهيت من كتابتها.
وفي ذات اليوم وَ قبل الخروج من العمل طرحتها في ذلك المكان فكتبت لها المقدمة التالية :


لـ عينينْ يسكنهما بريقٌ لا ينطفئ .. و روح تعلو بنا لـ سماء ثامنة .. أهديها ليس الحرف فقطْ .. و لا الروح .. و لا السماء.
بل أهديها المطر رذاذًا .. و الحياة بريقًا.


وَ أضفت أيضًا :

لـ أنني حصريٌ لهذه الجنة
فلن يكون النص إلا .. لها
9 / 8 / 2006م


خارج النص :
الغريب في الأمر أنني بعد فترة وجيزة من كتابة هذه الجملة خرجت من ذلك المكان وَ لم أعد إليه إلى الآن.

وَ إليكم النص كاملًا بما أنني أفتقد للمسودة.

كل عيون الكون تغرق .. في عيونك .. كيف ماغرق..!؟=والله أني بلا شعـورٍ .. كـان ماغـرق فـي عيونـك
والله أنـه فـي عيونـك .. نظـرةٍ تومـض وتـبـرق=لو أجيلـك ليـن بابـك .. مـن يلـوم اللـي يجونـك
يـا عيـونٍ عـن عيـون الغيـد .. أي والله تـفـرق=كيف تصبح هالحياه .. إن عانق جنونـي .. جنونـك..؟
يوم صوتك كـل مالـه .. مـن حياتـي صـار يسـرق=لو قدرته سحـر صوتـك .. مـا قدرتـه .. زيزفونـك
والله أن الشوق لأجلك .. فـي عروقـي صـار يحـرق=ووالله أن الـروح فينـي .. لـو تخونـك مـا تخونـك
والله أني كـل بحـرٍ .. مـن بحـور الشعـر أبطـرق=لأجل ابكتب عن حلاك .. وسكـر الشعـر .. وفنونـك
في جديلك شمس تغرب .. في جبينك .. شمس تشـرق=يعني مالك مـن يشابـه .. كـل بنـات الكـون دونـك
هو صحيح القلـب والله .. فـي غرامـك صـار يغـرق=بس والله عمري ماغرق .. دام أبغـرق فـي عيونـك

هذه هي باختصار قصة تلك المتواضعة ( ليه عيونك ) والتي آمل أن أكون قد وفقت في سرد حكايتها لكم، وَ في النهاية القصيدة بين أيديكم تعبر عن ذاتها، وَ عذرًا لتقصيري فهذا ما يمكن قوله بهذا الخصوص.

لكل من يمر من هنا .. باقة ورد
وَ كل الوّد ...




و كيف لا؟!!
من يدمن الشاي الأخضر، يدمن قراءة النصوص الباسقة كنصك يا عبدالعزيز





توقيع :  عائشة الشامسي

 

بـ جدْ~
هو أنا انسان .. حال الباقينْْ!!
و الا مجرد .. جماد .. مستحيل يكون مثل باقي العالمينْ!!
عائشة الشامسي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:45 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها