مــرسى الإخاء (2) مع الموهوبة .. لينا المهتدي

[لينا المهتدي]

حياك الله أستاذنا القدير أسـامـة ..

على العكس تماماً أهلاً وسهلاً بكل ما تحمله جعبتـك ...!

أما بالنسبة عن الموضوع الذي سأكتب عنـه

لاح في خاطري الموضوع الرابع /

عِندَ مَساءٍ شِتائِيِّ الزَّمنِ << عشتُ مع الجملة

شكري الجزيل
^__^

 

[لينا المهتدي]

حياك ربي أيتها الوحي الرائعــة !

يفيض قلمي شكراً لجمال تواجدك

يقال : (حتى تكتب بتفوق لا بد أن تقرأ بتذوق؛ فلن تكون كاتباً بارعاً حتى تصير قارئاً مميزاً)
فهل هذا هو إكسير الكتابة الإبداعية ؟!

بالطبـــــــع !!

لكن القراءة هنا لا تحتمل قراءة الأحرف الجمالية في النصوص الأدبية وحسب .. هي مهمة للغاية .. لكنها ليست كل شيء ..
فالقراءة هنا بنظري أنها قراءة كل شيء يلامس وجدان الكاتب

- قراءة الحزن في الوجوه
- قراءة البسمة على الشفـاهـ
- قراءة السماء
- قراءة البحر
- قراءة المواقـف

ببساطة .. قراءة الحياة كما قراءة النصوص !!

فيترجم الكاتب كل قراءة تلمحها عينيه إلى أحرف كتابية .. يعبر بها عن مدى تذوقـه لتلك القراءات ..!

شكـراً لكِ وحي .. أيا نادرة الحـرف ..

[بدر عبد الله الساري]

كيف كان أول نــص كتبتيــه ؟

ومامقــدار غرورك بــه وقتهــا ؟

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينا المهتدي

حياك الله أستاذنا القدير أسـامـة ..

على العكس تماماً أهلاً وسهلاً بكل ما تحمله جعبتـك ...!

أما بالنسبة عن الموضوع الذي سأكتب عنـه

لاح في خاطري الموضوع الرابع /

عِندَ مَساءٍ شِتائِيِّ الزَّمنِ << عشتُ مع الجملة

شكري الجزيل
^__^

/

أهلاً بكِ يا لينا ،



اسمحي لي يا أخيَّتي وَ لكنَّني أظنُّ أنَّكِ لم تفهمي معنى سُؤالي ،

فالَّذي قصدتهُ ، هوَ أنَّهُ لو كُنتِ في مُختلفِ تلكَ الأجواءِ عن أيِّ موضوعٍ ستكتبينَ في كلِّ جوٍّ حسبَ ما يُوحِي إليكِ زمانهُ أو مكانهُ ،



أتمنَّى أن تكونَ الفكرةُ قد وَصلت إليكِ ، وَ اعذريني مرَّةً أخرى إن أثقلتُ عليكِ ،

[لينا المهتدي]

أهـلاً يا بـدر ..

حياك اللـــه ..

مممم بالنسبة لأول نص لي إن لم تخذلني ذاكرتي العتيقة ..

كان في أيام الابتدائي ..

رابع أو خامس ربما ..

وكان موضوعه أحمق للغاية

فقد كتبت عن دميتي الصغيرة بعد شعوري بالذنب لإنني قصصت خصلات من شعرها الأشقر

ولا أعتقد أن موضوعاً كهذا أو أسلوبي وقتها .. كان يؤهلني للغرور

شكــراً مجدداً

تحاياي العطرة

^__^

[لينا المهتدي]

أهــلاً ومرحـبـاً ألـف بك إيـمـان ...

أشكر هطولك هنا الذي لفحني كـ نسمة ربيع دافئة !!

أشكرك من القلب على إطلالتك التي زودت الموضوع تألقاً بحاجته ..

كونــي بالقرب يا جميـلــة

تحاياي لقلبك

^__^

[لينا المهتدي]

أهلاً أهلاً أستاذنا الكبير أسـامـة ..

حياك ربي دوماً ~

لا بأس فالعتب على ذاكرتي العتيقة التي بالكاد تستوعب ما يُقال ربما كبرنا حقاً

فالَّذي قصدتهُ ، هوَ أنَّهُ لو كُنتِ في مُختلفِ تلكَ الأجواءِ عن أيِّ موضوعٍ ستكتبينَ في كلِّ جوٍّ حسبَ ما يُوحِي إليكِ زمانهُ أو مكانهُ

حسناً اتضحت أمامي الصورة الآن .. وهكذا لمست روعة السؤال مجدداً
مممم سأتخيل نفسي هنـاك تماماً ..

1- أمامَ شاطيءِ البحرِ صباحاً في شهرِ أوت :
سأكتب هنـاك موضوعـاً عن الصـداقـة

2- وَقتَ الغروبِ بينَ التِّلال :
سأكتب هناك موضوعاً عـن الأمـل

3- ذاتَ ظَهيرةٍ ربيعِيَّة :
سأكتب هناك قصـة بعنوان : ( وهاقد ابتسم الذئـب )

4- عِندَ مَساءٍ شِتائِيِّ الزَّمنِ :
سأكتب مقالاً عـن الرحـمـة

5- وَ قد أذَّنَ المؤذِّنُ للفجرِ :
أما هنـا فسأكتب خاطرة عـن ( صوت الضمير ) ..

شكـراً أ . أسامة .. أعجبتني العناوين ولابد لي باقتباس بعضها إن أذنت

أتمنى أنني قد أجبت كما قصدت من مغزى السؤال ..

شكري والتحايا

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينا المهتدي

أهلاً أهلاً أستاذنا الكبير أسـامـة ..

حياك ربي دوماً ~

لا بأس فالعتب على ذاكرتي العتيقة التي بالكاد تستوعب ما يُقال ربما كبرنا حقاً



حسناً اتضحت أمامي الصورة الآن .. وهكذا لمست روعة السؤال مجدداً
مممم سأتخيل نفسي هنـاك تماماً ..

1- أمامَ شاطيءِ البحرِ صباحاً في شهرِ أوت :
سأكتب هنـاك موضوعـاً عن الصـداقـة

2- وَقتَ الغروبِ بينَ التِّلال :
سأكتب هناك موضوعاً عـن الأمـل

3- ذاتَ ظَهيرةٍ ربيعِيَّة :
سأكتب هناك قصـة بعنوان : ( وهاقد ابتسم الذئـب )

4- عِندَ مَساءٍ شِتائِيِّ الزَّمنِ :
سأكتب مقالاً عـن الرحـمـة

5- وَ قد أذَّنَ المؤذِّنُ للفجرِ :
أما هنـا فسأكتب خاطرة عـن ( صوت الضمير ) ..

شكـراً أ . أسامة .. أعجبتني العناوين ولابد لي باقتباس بعضها إن أذنت

أتمنى أنني قد أجبت كما قصدت من مغزى السؤال ..

شكري والتحايا

/

السَّلامُ عليكِ وَ رحمةُ اللهِ يا لِينَا ،



هذا ما قصدتهُ فِعلاً يا كَريمة ، وَ شدَّني أكثر ما تُريدينَ كِتابتهُ ذاتَ ظهيرةٍ ربيعيَّةٍ وَ عندما يؤذِّنُ المؤذِّنُ للفجرِ ،

اقتبسِي ما شِئتِ وَ أنا شاكرٌ لكِ جمًّا على الإجابةِ اللَّطيفة ، وَ بحولِ الله ستكونُ لِي كرَّاتٌ أخرى هنا ،



أتمنَّى لكِ السَّعادةَ وَ العافية ،