[ نقاء ] ,,كاتبة تفوح منها رائحة القمر ,,

[ج ـنة الروح]

رمضانكم نور يضج بالقادمين إلينا من بلاد الضوء
.
.
أضاء المطر منذ أيام
بسقوط نجمة تُجيد الرقص
إنها الفاتنة حرفاً ( نقاء )

بدأت معنا الحديث بـ ,,,
أنَّ وطنيِ أبعدُ من صفحةِ ماءٍ ... يُشربُ من أعماقهاَ كلَّ يومْ...!

ياسيدتى
إن لوطنك دستور صاخب
يعلمنا كيف هو سحرك ... وكيف بهائك حين تكتبين
..
..
شُكراً لكِ ولوطنك سيدة النقاء
أن أنعمتى علينا بالهطول هنا ..
كل الأقلام أذانٌ صاغية لروعتِك
إنشدى كيفما تشائى إذنـ ..
أهلاً بكِ وبنقائك ووطنك
..
شُكراً لـ ع ـبد العزيز أن أهدانا نقاءً يدفء المطر

..

 

[عبد العزيز الجرّاح]

هي حقاً كاتبة حضرت من بلاد الضوء...
لتضيء بفكرها / حرفها إملاءات المطر ...
دعوتها ذات مساء فأجابت الدعوة بكرمٍ حاتمي.
فكان أول الحضور / النور ...

"هُطــول...!"

فـ كانت مساحات المطر أكثر اخضراراً وجمالاً.

نقاء ...
أهلاً بكِ كاتبة ماطرة ، عاطرة ، زاخرة بـ الأبداع...
تفضلينا من حيثُ تشائين، ولكِ عاطر قلوبنا...
من الأوردة شكراً لـ تلبية الدعوة، والشكر موصول
لـ جنّة المطر على هذا الترحيب الجميل.

تحايا الجرّاح

[ضحية حرمان]

اختى القديره / نقاء

قلم جميل نفخر بتواجده
بيننا
فااهلا بك

شكرا لك جنه الروح

ارق التحايا

[يُمنى سالم]

نقاء...


أهلاً بهطولكِ/بحضوركِ الرائع...

والذي تركتِ فيه بصمات رائعة منذ أول قراءة لحرفكِ غاليتي...

أزدان المطر بوجودكِ


محبتي

[زَيْنَــبْ المَرْزُوقِي]

أيتهاَ القلوبُ النقيـــة....
والورودُ التي تطمئنُّ بهاَ البساتين...!

/


أشكركمْ من قلبٍ ذابَ خجلاً من كرمكمــْ...

/


شُكرًا للرائعـة جنة الروح لجميلِ كلامهاَ الذي أرجو من الله أن أستحقه...!

شكرًا للمبدع والمميز عبد العزيز الجراح لأنهُ فتحَ أبوابَ هذا المكانِ الرائعِ لي...!


شكرًا للقديرة ضحية الحرمان لتواجدهاَ الأنيقِ هُنا ...!


وشكرًا أيضًا للعذبة يمنى سالم لتعطيرهاَ الصفحة بعبورٍ كالربيع...!



/


أرجو أن تعذروا تقصيري ولكن للدراسةِ نصيبُ الأسدِ من وقتي ...


ولكن واللهِ أنتم في البالِ دومًا...!


/


دُمتم بحُبّ...!


::




نقــاء