[ تَكـلمْ ] ... !

[الغـ رذاذ ـيم]

؛


ولأنها قريبة إلى الروح .... !
ولأنها التجربة الأولى على الإطلاق : )

سأكون هُنا بينكم وبخُطواتٍ
خجلى أضعها ...






؛




عندما نتلاقى !
...... أينما جمعتنا خُطانا .....
........... في المدائنِ , أو في الحقول

............................. دع الصمت يدخُل إلى جُرحِهِ ...... _ تكلّمْ !




* أدونيس . .





وهُنا تنسكب عبر نافذة الفوتو : )





فقط /
خذوا بيدي نحو النور


.

 

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

*

أختي الكَريمة رَذَاذْ ، سَلامٌ عليكِ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ ،

/

بَديعةٌ هِيَ البَسَاطةُ حِينَما ألبستِيها من حُللِ الجَمالِ خَاصَّتكِ ،

أنعِم بهكذَا تَصمِيم وَ أنعِم بهكَذا إحسَاسْ ،

/

مُتابِعونَ لكِ باهتِمامٍ وَ شغفٍ يا غذقَ الغيمِ ،

تقبلي منِّي خالصَ التَّقدِيرِ و التَّحيَّة ،

[مياسم]

مُبدعة يا رذاذ ،
لوْ أنَّكِ لا تُطيلي الغِياب ، ..

[الغـ رذاذ ـيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن محمد السَّطائفي

*

أختي الكَريمة رَذَاذْ ، سَلامٌ عليكِ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ ،

/

بَديعةٌ هِيَ البَسَاطةُ حِينَما ألبستِيها من حُللِ الجَمالِ خَاصَّتكِ ،

أنعِم بهكذَا تَصمِيم وَ أنعِم بهكَذا إحسَاسْ ،

/

مُتابِعونَ لكِ باهتِمامٍ وَ شغفٍ يا غذقَ الغيمِ ،

تقبلي منِّي خالصَ التَّقدِيرِ و التَّحيَّة ،

؛


وماذا أريد أكثر من مرورٍ يزهر
ربيع أرضي به ... !

سيدي // أسامة بن محمد السَّطائفي
قبائل من القرنفل لحلولك ...





.

[الغـ رذاذ ـيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مياسم

مُبدعة يا رذاذ ،
لوْ أنَّكِ لا تُطيلي الغِياب ، ..

؛


أهلاً بالجمال إذ يتحدث ...
رفقاً بي يا نقية فأنا غيمة تخشى
التلاشي فقط : )


مرورك كالمطر [ أحياني ...
لكِ جورية بمقدار إمتلاكك للرقة ,



.

[وجــدان الدوحــة]

~

مبدعَه أنتِ يارَذاذاْ ~

لـِ قلبِكِ الزهرِ الأبيَضْ ~

\

/

دوم مويوم
وجدان

[سهى الأحمد]

رذاذ ,‘

سلّمَ الله نواعمكِ يا قمر

ودّيَ ..

[إيمان بنت عبد الله]

رُغمَّ أَنَّ الملامحَ تختفي، إلا أَني أشعرُ أَن التأملَ إلتهمَ كلَ التفاصيلِ .



رذاذ الغَيْم


أَيُّ انسكابٍ هُنا ؟؟!



جداً رائعة




/




إيمَان

[عبد العزيز الجرّاح]

رذاذ الغيم ،
مساؤك نور ..

جميلة هي هذه اللوحة ..
للأمانه، إلى حيث الجمال تتجه ريشتك ..

شكرًا لـ أناملك الناعمة ..
ونحن بـ انتظار القادم الأجمل ..

تحايا الجرّاح

[الغـ رذاذ ـيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان الدوحة

~

مبدعَه أنتِ يارَذاذاْ ~

لـِ قلبِكِ الزهرِ الأبيَضْ ~

\

/

دوم مويوم
وجدان

؛

يا لهذا الهطول الرقيق ...!
حتماً لن يكون إلا مخجلاً لي


أنرتِ المكان



.